عنوان الموضوع : *طفت وجمعت لكم 101 قول وحكمة عن الصداقة والأخوة قضايا المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
الصداقة نعمة من الله تعالى على عباده الصالحين
يسخر لهم عبادا يحبونهم كإخوانهم وليس بينهم
أرحام أو نسب أو مصالح .....
ومن هنا وجب على كل واحد منا أن يبحث عن صديق
يتصف بالصفات الحسنة ...صديق يدله على الخير
ويأخذ بيده إلى طريق الخير والبر والعمل الصالح
ومن خلال هذا الموضوع سنجمع بحول الله تعالى
أكبر قدر ممكن من الأقوال والأمثال والحكم عن الصداقة
والأخوة في الله تعالى ....ولنجعل العدد 101 كعتبة لما سنذكره
*إذا على بركة الله نبدأ في ال 101 قول وحكمة حول الأخوة والصداقة
من قول الله عزوجل ..وقول نبيه صلى الله عليه وسلم
ويأتي من بعدهاأقوال الحكماء والشعراء
أيمن عبد الله
في 19/12/2016
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
موسى عليه السلام يطلبه من ربه عزوجل أن يجعل له صاحب ووزير
يساعده في أمره ويشاوره ...واقترح أخاه هارون عليه السلام
وهذا ما قاله الطبري في تفسيره للآيات
القول في تأويل قوله تعالى : ( اشدد به أزري ( 31 ) وأشركه في أمري ( 32 ) كي نسبحك كثيرا ( 33 ) ونذكرك كثيرا ( 34 ) إنك كنت بنا بصيرا ( 35 ) ) [ سورة طه
يقول تعالى ذكره مخبرا عن موسى أنه سأل ربه أن يشدد أزره بأخيه هارون . وإنما يعني بقوله ( اشدد به أزري ) قو ظهري ، وأعني به ، يقال منه : قد أزر فلان فلانا : إذا أعانه وشد ظهره .
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل .
ذكر من قال ذلك :
حدثني محمد بن سعد قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس قوله ( اشدد به أزري ) يقول : اشدد به ظهري .
حدثني يونس قال : أخبرنا ابن وهب قال : قال ابن زيد في قوله ( اشدد به أزري ) يقول : اشدد به أمري ، وقوني به ، فإن لي به قوة .
وقوله ( وأشركه في أمري ) يقول : واجعله نبيا مثل ما جعلتني نبيا ، وأرسله معي إلى فرعون
( كي نسبحك كثيرا ) يقول : كي نعظمك بالتسبيح لك كثيرا ( ونذكرك كثيرا ) فنحمدك ( إنك كنت بنا بصيرا ) يقول : إنك كنت ذا بصر بنا لا يخفى عليك من أفعالنا شيء .
وذكر عن عبد الله بن أبي إسحاق أنه كان يقرأ : ( أشدد به أزري ) بفتح الألف من " أشدد " ( وأشركه في أمري ) بضم الألف من أشركه ، بمعنى الخبر من موسى عن نفسه ، أنه يفعل ذلك ، لا على وجه الدعاء ، وإذا قرئ ذلك كذلك جزم " أشدد " و " أشرك " على الجزاء ، أو جواب الدعاء ، وذلك قراءة لا أرى القراءة بها ، وإن كان لها وجه مفهوم ، لخلافها قراءة الحجة التي لا يجوز خلافها .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أستاذي
ذكرتني بسلسة القصص الرائعة السابقة
متابع إن شاء الله تعالى ....
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
شكرااااااااااااااااااااااااا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليبيب مخموم القلب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أستاذي
ذكرتني بسلسة القصص الرائعة السابقة
متابع إن شاء الله تعالى ....
بارك الله فيك
ورزقنا الله تعالى الاخلاص والصواب
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
عفوااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااا