عنوان الموضوع : رؤية المجتمع لخلفة البنات بين الامس واليوم مجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب

زمان كي تحمل المراة المرة الاولى الكل يتنبا وينتظر الصبي ..بعد الانجاب الكل يترقب الزوج اهله ... ادا طلع فعلا صبي الكل يفرح ويعملو سبع ايام وسبع ليالي كيما يقولو



 .

.. وادا طلعت بنت حزن في الدار وكانهم شيعو جنازة .. لكن يبقى امل في الخلفة الثانية .....
تعاود تحمل المراة القلق والخوف يبدا يتسرب لداخلها ا ... بعد الانجاب بنت ثانية ....







هنا يبدا التهديد و الوعيد بالطلاق او اعادة الزواج في حالة ما ادا جابت مرة اخرى بنت ... كان المراة هي المسؤولة عن دلك

حمل للمرة الثالثة ... بنت ثالثة ...














هنا العايلة تتدخل و تزوج وليدها بفتاة اخرى الى ان يرزق بدكر ............ولا لا ياخدو بعين الاعتبار صحة المولود ولا مشاعر تلك الزوجة المسكينة


بكري ما كانوش يحبو خلفة البنات و يفضلو الولد لاسباب عديدة ..

في وقتنا الحالي هل ياترى تغي ت تلك الدهنيات او مازال الاصرار على الصبي لدى بعض العائلات





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

مازالت كاينة منها ولكن تغير طريقة رد الفعل مازال الزةج يفضل الذكور لانو الوقت الحاي تربية البنت صعيبة بزاف يقولك البنت اذا غلطت خلاص راحس سمعتها وسمعة والديها اما الطفل اذا سكر او تعاطى المخذرات او دخل حتى السجن عاااااااااادي يبقى راجل

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

( لله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور ( 49 ) أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما إنه عليم قدير ( 50 ) )

يخبر تعالى أنه خالق السموات والأرض ومالكهما والمتصرف فيهما ، وأنه ما شاء كان ، وما لم يشأ لم يكن ، وأنه يعطي من يشاء ، ويمنع من يشاء ، ولا مانع لما أعطى ، ولا معطي لما منع ، وأنه يخلق ما يشاء ، و ( يهب لمن يشاء إناثا ) أي : يرزقه البنات فقط - قال البغوي : ومنهم لوط ، عليه السلام ( ويهب لمن يشاء الذكور ) أي : يرزقه البنين فقط . قال البغوي : كإبراهيم الخليل ، عليه السلام - لم يولد له أنثى ، . ( أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ) أي : ويعطي من يشاء من الناس الزوجين الذكر والأنثى ، أي : من هذا وهذا . قال البغوي : كمحمد ، عليه الصلاة والسلام ( ويجعل من يشاء عقيما ) أي : لا يولد له . قال البغوي : كيحيى وعيسى ، عليهما السلام ، فجعل الناس أربعة أقسام ، منهم من يعطيه البنات ، ومنهم من يعطيه البنين ، ومنهم من يعطيه من النوعين ذكورا وإناثا ، ومنهم من يمنعه هذا وهذا ، فيجعله عقيما لا نسل له ولا يولد له و كل ما علينا نحن البشر الضعاف ان نقول الحمد لله على كل حال

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

أهلا بيك يعطيك الصحة على الموضوع الباهي
أظن انو منين كانت الدنيا والمفضل في الولادة هو الذكر
حتى الله عز وجل قال في كتابه عن لسان مريم " ... وليس الذكر كالأنثى ..."
والله عز وجل قال في كتابه يصف حال البعض "وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون " ...
يعني ملي كانت الدنيا والحالة هك
ولكن ان الإنسان اميحمدش ربي ويكره ويتقلق ويعترض على رزق الله عز وجل فهذا هو المنكر

أنا والله وربي شاهد أحياننا نتمنى يعطيني ربي اول مولود طفلة
خاصة كي نشوف طفلة لبرا بطبوطة ومدايرة لقطاطش هههههه

الإعتراض على الطفلة ناتج عن جهل بالدين وبالأمور العلمية الفيزيولوجية
اما كي نسمع إنسان يطلق زوجتوا على جال لبنات نحير فيه مانعتابروش بشر هذا حيوان أكرمكم الله
وفي الأخير عن نفسي اذا رزقني ربي بطفلة ولاثانية طفلة والثالثة طفلة نحبس مانزيدش نجيب مانبقاش نتبع فالخيط تاع الرابع ذكر الخامس ذكر ههههههههههه
ربي يرزقنا زوجة عاجلا غير اجل


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

يا ربي ارزقني الذرية الصالحة برك
طفلة و لا طفل المهم يكون عندي اولاد

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asya84
مازالت كاينة منها ولكن تغير طريقة رد الفعل مازال الزةج يفضل الذكور لانو الوقت الحاي تربية البنت صعيبة بزاف يقولك البنت اذا غلطت خلاص راحس سمعتها وسمعة والديها اما الطفل اذا سكر او تعاطى المخذرات او دخل حتى السجن عاااااااااادي يبقى راجل

عند ربي كيف كيف الي غلط يتحاسب سواء راجل ولا مراة ...معظم المجتمعات العربية مجتمعات دكورية ما تستعرفش بالمراة
يعني الراجل ادا اقترف دنب او فعل جريمة الكل يتناسى ويقولو معليش راجل ولازم يجرب ولكن المراة ادا غلطت .الدنب يبقى يتبعها طول حياتها حتى ولو تابت

شكرا على المرور