عنوان الموضوع : حب إلى المجهول ((( قضية للنقاش للوصول إلى حل ))) مشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم ...........


الحب ...... حرفان أرّقا الشعراء و الكتاااااااااااااب ..... و ضاع بين طياته العالم قبل الجاهل ....

هناك من يؤمن به .... و هناك من يكفر به ...... منهم من يعتبره الحياة ... و أخر ينعته بالكذبة .....

المهم أنّه اشكالية أتعبت الكثير ....... و هذا ليس موضوع النقاااااااااااااش !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كلماتي السابقة أقصد بها الحالة التي يكون فيها الحب مجرد إحساس و مشااااااااعر إتجاه

من نرغب ........دائماً فطرة من الله أن تنتهي هذه الأحاسيس بفستااااااااان أبيض و إكليل من الورد الأحمر ....

لكن الكااااااااارثة التي أريد مناقشتها اليوم ..... عندما يكون هذا الحب ورطة مصيبة إبتلاء أو ربما

عقااااااااب من الله .... يصبح هذا الحب في رحلة إلى المجهول .... الغامض الذي يخفي كوارث في الأفق

أتحدث عن سيدة متزوجة و لها من الأبناء .... لا ينقصها شيء تبحث عنه ..... الزوج له مكانة مرموقة

و تزوجته عن حب .... و لا يوجد بينهما مشاكل .... و الاولاد ما شاء الله يبارك و لا يضر ..... تورطت مع

شخص على النت و أحبته و لا أدري ما نوع هذا الحب .... المهم أنها دخلت معه في علاقة ....

لم تستطيع التخلص من تلك المشاعر ناحيته .... لا أدري ماذا وجدت فيه لا يوجد في زوجها .....هي في

حيرة من أمرها .... وضعت بين أيديكم هاته المشكلة .... اشرحوا لي و فسروا و دعموني بحلول... فأنا

يكيفيني الصدمة ... لأنّ صاحبة المشكل لها مكان كبير في قلبي .....


رجاءً يكون النقاش بدون تجريح



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ماذا أقول
هاته المرأة متزوجة ... وعلى علاقة حب مع شخص في النت
بدورها هي تمثل الخيانة العظمى لزوجها وأولادها
الأ يمكن لها أن تتقي الله في نفسها
في زوجها
وأولادها
أنا لم أقل هذا الكلام لأشتمها
لكن كلاما مثل هذا وغيره يمكن أن يداويها
أو بالأحرى يجعلها تخمن في نفسها مالذي تفعله
و ماأعلمه أنا
أن الحب يأتي من غير شعور أو تحكم في العواطف "إلا من رحم ربي "
لكن ليس بالأمر السهل أن تتقي شره خاصة في مثل هذا الموقف
أرى أن هاته المرأة مازالت لم تشهد أمر الواقع مذ بداية هذا الأخير
فأنا لو كنت مكانك
سأعطيها كلمات قاسية
وأوبخها على الخطأ الذي ارتكبته
سأضع مصيرها نصب عينيها
كما ولا أنسى أن أذكرها بغضب الله عليها وبعقابه الشديد إن هي لم ترجع إلى الطريق السوي


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

يجب ان تشعريها انها بهذا تخون زوجها خيانة عظمي ويجب ان تقلع عن هذا الفعل نهائيا وفورا ولا تفكر في الرجوع اليه اي تقطع صلتها بهذا الرجل نهائيا واخبريها ان زوجها ان كشف امرها فمصيرها الطلاق حتما ................................ رأيي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

ينبغي ان توبخيها توبيخا غليظا قاسيا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imi02i
ماذا أقول
هاته المرأة متزوجة ... وعلى علاقة حب مع شخص في النت
بدورها هي تمثل الخيانة العظمى لزوجها وأولادها
الأ يمكن لها أن تتقي الله في نفسها
في زوجها
وأولادها
أنا لم أقل هذا الكلام لأشتمها
لكن كلاما مثل هذا وغيره يمكن أن يداويها
أو بالأحرى يجعلها تخمن في نفسها مالذي تفعله
و ماأعلمه أنا
أن الحب يأتي من غير شعور أو تحكم في العواطف "إلا من رحم ربي "
لكن ليس بالأمر السهل أن تتقي شره خاصة في مثل هذا الموقف
أرى أن هاته المرأة مازالت لم تشهد أمر الواقع مذ بداية هذا الأخير
فأنا لو كنت مكانك
سأعطيها كلمات قاسية
وأوبخها على الخطأ الذي ارتكبته
سأضع مصيرها نصب عينيها
كما ولا أنسى أن أذكرها بغضب الله عليها وبعقابه الشديد إن هي لم ترجع إلى الطريق السوي


المشكل أنّها لا تعلم أني أعلم ....... علمت بالصدفة .... يا عزيزتي إذا لاحظتي

الموضوع كتبت أنّي مصدومة !!!!!!!!!!!!!!!! مشكورة على تفاعلك


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة le fugitif
يجب ان تشعريها انها بهذا تخون زوجها خيانة عظمي ويجب ان تقلع عن هذا الفعل نهائيا وفورا ولا تفكر في الرجوع اليه اي تقطع صلتها بهذا الرجل نهائيا واخبريها ان زوجها ان كشف امرها فمصيرها الطلاق حتما ................................ رأيي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة le fugitif
ينبغي ان توبخيها توبيخا غليظا قاسيا

حسب ما علمت هي تعلم كل هذا ...... و لم تصارحني لأنّها تعلم رأيي ..... شوف

أنا من نفوت أي شيء في حياتي إلاّ الخيااااااااااااااانة بكل أنواعها لا أتقبلها ...

مشكور على تفاعلك