عنوان الموضوع : ابي يريد تطليق امي هل اذهب مع ابي ام امي سعيدوني ارجوكم تم الاجابة
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
اخواني الاعزاء انا الان في ورطة كبيرة
ابي يريد تطليق امي هل اذهب مع ابي ام مع امي ام انفصل عنهما واعيش وحيدا
سعيدوني ارجوكم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم
هذا يرجع إليك، لا أحد يستطيع أن ينصحك. فقط أقول لك إذهب مع أحبهما إليك. وعليك بالإستخارة فسيرشدك الله أخي الكريم.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
لا حول ولا قوة إلا بالله
الله المستعان يا أخي و الله مشكلة كبيرة الطلاق و تبعاته و لا أعرف كيف أساعدك
نصيحة إليك فكر جيدا قبل إتخاذ القرار الأب و الأم و الإنعزال عنهما أين سوف تذهب هل هنالك مكان يأويك بدلا عن منزلك فهذا ليس بحل .
الله المستعان يا أخي إنشاء الله ربي يفرج عليك همك اللهم آمين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
والله للاسف ما تسأل عنه مؤسف جدا جدا ويقف الانسان امامه حزينا ولا يدري بما يجيب وما يقول فكيف بك انت من تتعلق بك المشكلة فلك قراران احلاهما مر
هل تفضل فراق ابيك ام فراق امك ؟؟
لا حول ولا قوة الا بالله
لم استطع التعليق اكثر من هذا الا ان تفعل ما بوسعك لمنع هذا الطلاق او التخفيف من عواقبه
ربي يكون فعونك اخي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
اولا حاول ان تصلح بينهما واذا فشلت فابقى مع امك لكن بدون ان تفرط في ابيك
لو تستطيع حاول ارضائهم جميعا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم أخي .
هذا الأمر يرجع إلى حال كل من أمك و أبيك .
أولا كم عمرك ؟ و هل تحتاج إلى رعاية ؟
هل أنت قاصر و لا زلت تدرس ؟ أم أنت كبير في السن و بإمكانك الاعتماد على نفسك .
هل تحتاجك أمك إلى جانبها ؟ و هل يحتاجك والدك ؟
كم عدد إخوتك و هل هم قُصر أم لا ؟
هل لوالدتك مسكن مستقل أم ستعيش في منزل جدك مع أخوالك ؟
لا يمكن لأحد أن يجيبك أخي فالأمر يرجع إلى حال عائلتك .
إن أرادت أمك منك أن تبقى معها فرسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك ، فأمك أولى بك أخي ، كثن إلى جانبها و كن مثالا للابن البار ، هذا رأيي و الله أعلم .