عنوان الموضوع : هل هي قاعدة أم حالة إستثنائية ؟؟؟؟؟؟؟
مقدم من طرف منتديات العندليب
لما تتحول نظرة الأب لإبنته من نظرة أبوية فحواها المحبة و الحنان الى نظرة مادية بحثة لما تتحول مكانتها أو وضعيتها الى موظفة بالرغم من أنه مستغني تمام الإستغناء عن راتبها و راتبه هو ضعف راتبها بثلاث مرات على الأقل ، فلم أجد تفسير لهذه الظاهرة لا هو إجتماعي و لا نفسي و لا رياضي و لا حتى شرعي .........
ففي رأيكم هل هذه هي القاعدة أم هي حالات إستثنائية ؟؟؟؟؟؟؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم ....شكرا للطرح اختي اسماء
لست ادري .....شوفي المادة 0.2 مكرر من قانون الضمير!
علكي تجدين الجواب ان كان استثناء ام لا؟
و بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
هو في الغالب استثناء لكنه استثناء لا يخلو من العاطفة الأبوية فهي باقية مهما كان الأمر من الأب
اعتقد ان القضية تتعلق بحب التملك الذي يكون عند الأباء لا أكثر ولا أقل وسرعان ما يزول عند زواج البنت أو بإستعمال البنت ذكاءها في التعامل مع الأبوين باشعارهم بان كل ما تملكه لهم حتى وان لم يأخذوه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
اضن ان هذا من سلبيات العمل على المراة العاملة ليس الاب فقط وحتى الاخوة والزوج وبما انها غالبة على كل عاملة تشتكي من نفس هذه المشكلة فنقول انها اصبحت قاعدة للاسف وليست حالة استثنائية
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
حالة استثنائية يا اختى ما شي غير انتي لالا كاينيني بزااااااااااف كيفك
ربي معاك ويهدي الوالد.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
لستُ ادري ما السبب
و لكن الكثير من اولياء العاملات يتصرّفن كذلك
و لكن اعتقد
ان البنت هي من تجعلُهُم يطمعون فيها
فكُلنا نعرف ان البنت مازالت شوية نيّة
فتشتري لابيها قميصا للصلاة
و لامها حجاب ابيض او قطعة ذهب
من باب الطاعة و البِر بالوالدين
وربما تُهدي اخاها الصغير شيء ما او مبلغ مالي
او تساعد اختها ماديا
من باب الهدية
و تتكرر العملية
فيطمعون
رُبما و الله يعلم