عنوان الموضوع : هذا قراري ما رأيكم ؟؟؟ تم الاجابة
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ونعم الرأي يا أخي
ولكن مدة سنة فيها وجهة نظر وإذا سمحت لي هل ممكن أن أسألك سؤال
كم عمرك؟؟؟؟؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
العمر كله إن شاء الله
ولكن في رأيك التي ستخطبها كم سيكون عمرها يا ترى؟؟؟
أو ليكون سؤالي مفهوما ما هو العمر الذي حددته لمن ستخطبها؟؟؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
بالتوفيق ان شاء الله
لكن الاستخارة تكون قبل العمل و ليس بعده
فنحن نستخير في الأمر الذي سسنقدم على فعله و ليس على عمل فعلناه .. فلما تستخير و تذهب لخطبة البنت و تحس ان الامور تسير بشكل جيد و طبيعي فهذا يعني أن الله يسر لك الامر .. أما اذا وجد صعوبات و عواقب أو تضيق نفسك فهذا يعني انه لا خير في هذه الخطبة ..
ما خاب من استخار و ما ندم من استشار ...
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
أسأل الحي القيوم أن يرزقك زوجة تقية نقية طاهرة ورعة تقر بها عينك
وتحضك على فضائل الأعمال وتعينك دنيا وآخره....... اللهم آمين
و أعلم أخي أنه نعم القرار قرارك و أمك لن ترضى لابنها الا طيبة الأصل و لكن هذا لا يكفي فيجب عليك السؤال عن الفتاة المقترحة و تستخير ثم تتوكل على الله و هذه نصيحة الشيخ ابن العثيمين لكل مقبل على الزواج
نصيحتي لمن أراد الزواج أن يختار من النساء من أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بتزوجها حيث قال ( تزوجوا الودود الولود ) (1)وقال ( تنكح المرأة لمالها ، وحسبها ، وجمالها ، ودينها ، فأظفر بذات الدين )
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
أولا أخي أسال الله تعالى بمنّه وجوده وكرمه أن يجمعك بمن تقرّ عينك وتكون سببا لسعادتك في الدنيا والأخرة ...
ولو اني أعتب عليك عدم اقتناعك بنصيحتي حول إتبّاع فتاة ارتحت لها قصد الزّواج وطلب العفاف والإحصان وليس اتباعا من أجل المعاكسة أوشيئ من هذا القبيل ....
حيث أني لم أتكلم من فراغ فالمسالة أباحها الشّرع الحنيف وإليك الدّليل :
عن أبي حميد الساعدي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « إذا ألقى الله في قلب امرئ خطبة امرأة فلينظر إليها إن كان إنما ينظر إليها لأجل نكاحها »
وقرّر العلماء إباحة ذلك ولو بدون علمها ....
كذلك ألفت انتباهك إلى لطيفة جميلة حول صلاة الإستخارة ألا وهي
أن صلاة الإستخارة تكون بعد أخذ القرار والعزم على تنفيذه ولا تكون قبل ذلك....
تأمل قول النبي صلى الله عليه وسلّم ....إذا همّ أحدكم بالأمر....فليركع ركعتين .....الحديث ......
فاستحباب الصلاة يكون بعد الهمّ وليس قبله
أسأل الله العظيم أن يمّن عليك بالزوجة الصالحة المؤمنة التقية المخلصة الصادقة
فهذه هي أركان السعادة .....
ربي يحفظك ولا تنسانا من خالص دعائك ......