عنوان الموضوع : نصيحة تم حل المشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب

بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة والسلام على على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله و صحبه اجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك شخص اعرفه جيدا مستقيم ولا نزكي على الله احد ( ملتزم ببعض سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم.... لحية، قميص حتى في مكان العمل، محافظ على صلواته...) يريد الزواج من طالبة طالبة للعلم الشرعي في الجامعة ( اتمت دراستها) و حافظة لكتاب الله و من عائلة طيبة ، و هدفه هو بناء دار للقرآن خاصة بالنساء تحت اشرافها، تعلم النساء - خاصة كبيرات السن - و البنات امور الدين وتحفيظ القرآن الكريم، لكن المشكلة في ان هذه المرأة تقطن في ولاية اخرى بعيدة فبما تنصحونه؟ هل يتقدم لخطبتها ام ماذا؟



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

يا اخي هل ترى ان مكان الاقامة سبب بالتوفيق لهما وجمع بينهما بالخير بالتوفيق

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

وعليكم السلام ورحمة الله ... ماشاء الله
---
قل له ما دام هدفك الدين والخلق فأقبل يا رجل وستجد ما يرضيك ويرضيها

وفقكما الله


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

وين راه المشكل يروح يتكل على الله بالتوفيق ان شاء الله

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

صلاة الإستخارة
للشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله


صلاة الاستخارة إذا حصل عنده تردد في أحد الأمرين أيهما أصلح، فهذا هو وقت الاستخارة
كأن يتردد هل يتزوج فلانة أو ما يتزوجها هل يسافر إلى كذا أم لا يسافر، هل يتَّجر مع فلان أو يشارك فلان أم لا ونحو ذلك
فيصلي ركعتين ثم يدعو بعد ذلك ويسأل ربه أن يختار له ما هو أصلح بالدعاء المشهور الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو:
(اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تعلم ولا أعلم وتقدر ولا أقدر وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر، -ويسميه بعينه أن هذا الأمر يعني: أن هذه الزوجة فلانة أن زواجي بها- خير لي في ديني ودنياي ومعاشي وعاقبة أمري فيسر ذلك لي ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ودنياي ومعاشي وعاقبة أمري، -أو قال-: عاجل أمري وآجله فاصرفه عني واصرفني عنه وقدِّر لي الخير حيث كان ثم رضِّني به)،
هذا هو دعاء الاستخارة، فيقول هذا ثم يستخير ثم يستشير من يرى أنه أهل للاستشارة في أحد الأمرين سواء كان
زواجاً أو سفراً أو اشتراكاً أو غير ذلك من الأمور التي تهمه ولا يجزم فيها بشيء، بل يتردد
فهذا محل الاستخارة وهي سنة، والسنة مع أن يستشير أيضاً من يراه أهلاً للاستشارة بعدما يستخير
فإذا انشرح صدره لأحد الأمرين فعل ذلك، وإن لم يزل معه التردد أعاد الاستخارة مرة ثانية وثالثة وهكذا
حتى ينشرح صدره لأحد الأمرين.
للشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

هو يريد الزواج او فتح مدرسة للقرآن؟؟؟

اعتقد ان الهدف من الزواج...يُحدد مصير الزواج و مساره