عنوان الموضوع : في ظل المشاكل المحيطة تم حل المشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب
في ظل المشاكل التي احاطت بي والتي لازالت محيطة بي من كل النواحي مترصدة احساس او شعور يجتاحني منذ البارحة شعور بالسكون وبالرضا الكبير والراحة النفسية استغربت هذا وتساءلت هل هو الرضا هل هو الزهد ام هل هوا بسبب الحمد الكثير في الشدائد
والله غير شعور رائع نحس بيه بالرضا الكبير في وسط هذه الهموم المتعددة الخدمات
اول مرة نحس هكدا او هي ربما العناية الربانية من الله عز وجل انزل على قلبي الرضا والسكينة
والله فعلا شعور لايوصف الحمد لله
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
عن ابن مسعود قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
« مَا أَصَابَ أَحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلَا حَزَنٌ، فَقَالَ: اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ، ابْنُ عَبْدِكَ، ابْنُ أَمَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ
مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ ,عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا
مِنْ خَلْقِكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ: أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي
وَنُورَ صَدْرِي، وَجِلَاءَ حُزْنِي، وَذَهَابَ هَمِّي.
إِلَّا أَذْهَبَ اللَّهُ هَمَّهُ وَحُزْنَهُ، وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَحًا»
فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ أَلَا نَتَعَلَّمُهَا؟
فَقَالَ: «بَلَىٰ. يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهَا أَنْ يَتَعَلَّمَهَا».
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
الحمد والشكر لله دائما وربي يفرحك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
الحمد لله في كل الاحوال
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
الحمد لله على نعمة القناعة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
كل مشاكلنا تصبح تافهة أمام الرضى لكن المشكلة الكبير فينا وهي عدم الرضى