عنوان الموضوع : مشكلة معقدة تم حل المشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب

انا شاب عمري 27 سنة موظف ..تعرفت على فتاة في مكان عملي فأعجبت بها وقررت خطبتها واخبرت اهلي بذلك
اخبرت الفتاة بذلك ايضا
كل هذا تم بسرعة ولم يمكنني من التعرف عليها بشكل جيد
ولسبب ما تم تاجيل الخطبة وفي تلك الفترة تمكنت من معرفتها جيدا
رايت فيها ما أزعجني بشكل كبير فهي كانت موظفة قبلي "انا جديد في مكان العمل" رايت انها تتعامل مع الموظفين الذكور بشكل لم يعجبني فهي تضاحكهم وتتحدث معهم وهناك من يلين لها الكلام وهي معجبة بذلك
حادثتها في الموضوع وقلت لها ان الامر يزعجني فوعدتني بترك عادتها هذه لكنها لم تفعل ما دفعني لتركها وقمت بتغيير مكان عملي
المشكل انني لم استطع نسيانهارغم انني اصبحت اكرهها وفي نفس الوقت اعلم انها مازالت مصرة على افعالها رغم انها تخبر الجميع انها تحبني ولن تتزوج غيري
فهل انا مخطئ ؟ وهل ما تقوم به شيئ عااادي ؟ وكيف يمكنني نسيانها فانا لا اريد خطبة فتاة اخرى واظلمها


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

عجيب امرك يا اخ
من جهة تقول كرهتها و من جهة ماكش قادر تنساها
ابحث عن بنت الاصل لي تصونك و تصون عرضك
اما هذه لي تخالط الاجانب و تضحك معاهم اخطيك منها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

اصلا الإختلاط يدير مشكلات كثيرة.... وانت تكرهها؟ لماذا تفكر بها؟ إبحث عن اخرى و ربي يكون معاك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لا أظن أنك تكرهها ربما فقط هي غيرة عليها من فرط إعجابك بها و لأنك تريدها زوجة لك ... لأنك تقول أنك لم تستطع نسيانها.
راجع أحاسيسك و قرر... لما لا تطلب منها التوقف عن العمل.. أو تضع لها شروطك .. إذا كانت تحبك فعلا ستقبل.. الإختلاط يسبب مشاكل كثيرة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

ان كنت تكرهها فابتعد عن طريقها احسن لك ولها
ربي يرزقك احسن منها


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

ان كانت سمعة الفتاة جيدة فتزوج بها

اما طريقة تعاملها فهذا شيء عاي جدا و لا تنسى انهم زملائها يعني عادي جدا

فلو كانت سيئة السمعة او لديها شخص اخر غيرك لرفضتك

العقلية تاعها ما تقدرش تبدلها