عنوان الموضوع : ذا دعوت و تَأَخَّرْت إِجَابَة دُعَاؤُك ! حياة اسرية
مقدم من طرف منتديات العندليب
اذا دعوت و تَأَخَّرْت إِجَابَة دُعَاؤُك ! فـــــأَعْلَم أَن الَّلَه تَبَارَك وَتَعَالَى يَقُوْل لِجِبْرِيْل يَا جِبْرِيْل ... ... ... فَيقول لَبَيْك يا رَب فَيَقوْل الْلَّه عَز وَجَل هل عَبْدِى يَدعُوَنِى؟ فيقول لَه نَعَم يَا رَب فَيقُوْل الْلَّه تَعَالَى و هل يُلِح فِى الْدُّعَاء فَيقوْل نَعَم يَا رَب فَيقوْل الْلَّه عَز وَجَل فَأَخِر لَه مَسْأَلَتُه يَا جِبْرِيْل فَيقوْل سَيِّدِنَا جبرِيل وَلَما يَا رَب فَيَقُوْل الْلَّه تَعَالَى ((إِنِّى احَب أَن أَسْمَع كَلِمَة يَا رَب مِن عَبْدِى))
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا رب
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
يا رب يا كريم يا جواد
سبحان الله ومن اسعد اللحظات تلك التي يكون الانسان يدعوا فيها ربا مجيبا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
روى الطبراني في كتاب الدعاء من حديث جابر مرفوعا: إن العبد ليدعو الله عز وجل وهو يحبه فيقول الله عز وجل: يا جبريل اقض لعبدي هذا حاجته وأخرها، فإني أحب أن لا أزال أسمع صوته، قال: وإن العبد ليدعو الله عز وجل وهو يبغضه فيقول الله عز وجل: يا جبريل اقض لعبدي هذا حاجته وعجلها، فإني أكره أن أسمع صوته. قال الهيثمي في مجمع الزوائد: فيه إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة، وهو حديث متروك و لا يصلح للاحتجاج به . .
الحديث المتروك هو الحديث الذي يرويه من يتهم بالكذب ولا يعرف ذلك الحديث إلا من جهته ويكون مخالفاً للقواعد المعلومة، وكذا من عرف بالكذب في كلامه وإن لم يظهر منه وقوع ذلك في الحديث النبوي
____________________________________
و ورد الترغيب في الشرع في الإكثار من الدعاء ، وعدم الاستعجال ، وذلك لأن الدعاء عبادة عظيمة محبوبة لله تعالى ، بل ورد الترهيب من ترك الدعاء ؛ لأن تركه يدل على الاستكبار .
قال الله تعالى : { وقال ربكم ادعوني أستجب لكم ، إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين } غافر / 60 .
وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " يستجاب لأحدكم ما لم يعجل يقول دعوت فلم يستجب لي " .
رواه البخاري ( 5981 ) ومسلم ( 2735 ) .
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث إما أن يعجل له دعوته وإما أن يدخرها في الآخرة وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها قالوا إذاً نكثر ؟ قال : الله أكثر " .
رواه الترمذي ( 3573 ) .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
شكرا أختي على الموضوع فعلا هي من أجمل اللحظات لحظات نتوجه فيها الى من نعرف أنه لن يقدم لنا الا ما ينفعنا فان استجاب شكرنا و ان تأخر ألحينا فالحمد لله
اللهم ارزقنا الدعاء