عنوان الموضوع : الزوج الحساس..همسه للزوجه الذكيه..
مقدم من طرف منتديات العندليب

همسه...
لاتنتظري من زوجك أن تتغير طباعه في وقت قصير وبجهد يسير ، فتغيير الطبع من أصعب الأشياء وكما يقال "تغيير جبل أهون من تغيير جبله" . تجنبي أي تصرف يمكن أن يثير شكوكه وريبته ، واعلمي أن هذا قد يثير غضبه بشده إلى درجة يفقد معها السيطره على نفسه ، ويمكن للزوجه أن تعيد ثقة الرجل بنفسه وإحساسه برجولته من خلال التعامل الطيب وحرصها على اداء واجبها كاملا نحوه .
ولتحذر الزوجه من أن تقول شيئا آخر ، لأن معنى ذلك خسران الثقه فيها ،وإن حصل طارئ تبادر هي وتتصل به وتخبره بما طرأ في الأمر حتى لايعرف من طريق آخر غيرها ،فلو عرف الزوج بالأمر صدفه فإن الشك في داخله يزداد ويكبر، ويحمل الأمر أكبر وأكثر مما يحتمل .
استعملي اسلوب المراسله معه ، بحيث تكتبين ملاحظاتك على تصرفاته الخاطئه بأسلوب مهذب تستهلينه باحترامه وتقديره ،وتختمينه بمثل ذلك ،وتطلبين منه أن يكتب لك مافي خاطره تجاه تصرفاتك وتجاه سلوكياته معك ،فهذا أفضل له ولك من المواجهه التي قد تثير غضبه وتمنعه من الإعتذار أو التراجع....


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

فهمت من كلامك عزيزتي كأن المرأة تعيش من أجل سعادة الرجل و رضاه في الحياة الزوجية التي يقتسمها الطرفين . إذن أين هي مساحتي أنا من يفهمني غيره ؟ أوليست الحياة الزوجية توافق و فهم الطرفين لبعضهما ؟ لماذا المرأة فقط هي لي تساعف الراجل لماذا ؟
أولم يمضي على العقد طرفين تساويا في الحقوق و الواجبات ؟
أم هو عقد إقتصر عل حقوق الزوج وواجبات الزوجة فقط ؟
آسفة أختي و عزيزتي إن أزعجتكي بمذاخلتي لكن لما أقرء مواضيع تحث المرأة على إرضاء الزوج دون موازنة هذا الحق و الله أغتاض . إعذريني أختي و أعيد أسفي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

بآرك الله فيكِ شكرآ لمروركـ

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

مشكووووووووووووورة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


بارك الله فيك أختي نصائح من ذهب

جزاك الله كل خير

سلام.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

اشكرك أختي الفاضلة