عنوان الموضوع : تمهل أيها الرجل لحواء
مقدم من طرف منتديات العندليب

رغم تفننا فى جميع الميادين و خاصة مجال الطبخ - و الحلاقة - و الخياطة - و فن التجميل
الا أن أمهر الحلاقيين هم رجال ' و احسن الخياطين هم من الرجال ' و أجدر المتخصصين فى مجال التجميل هم رجال و أمهر الطباخين هم رجال
لماذا الرجال ينافسوننا فى تخصصاتنا و يتفوقونا علينا
و لكن لا تحتاري أيتها المرأة من هذا السؤال يوجد مجال لا ينافسك الرجل فيه مهما بلغ ذكاؤه و مهما بلغت درجة التفوق و لك أن تفتخري بهذا التخصص الذى خصكي به الله عز وجل دون الرجل .


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

واش هذا المجال§

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

فكرى شوية تعرفى الشىء الذى خصصت به المرأة فقط

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المجال اللي تهدري عليه
مكان حتى وحدة في القسم نتاعنا تخرج من ضمن 20 الأوائل

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

يابنات حواء ألم يخصكن الله عز وجل بالامومة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلوات الله و سلامه عليه و بعد:

مما لا شك فيه أن المرأة و الرجل خلقا في هده الحياة الدنيا ليكملا بعضهما البعض و لقد خص الله الخالق المرأة و الرجل بأشياء كل على حدا فالمرأة في بيتها تنجب الأولاد و تحرص على أمومتهم و على خدمة الرجل و هي في نفس الوقت زوجته و حلاله أما الرجل فمطالب برعاية أسرته بما فيها الأولاد و أمهم رعاية تامة من كل النواحي. و من هدا المنطلق نستطيع أن نحصر الأشياء التي يختص فيها الرجل و المرأة و من تم نستطيع تحديد المهام لكل واحد منهما على حد سواء. و لا نستطيع أن نعمم و نقول هدا شيء خاص بالرجل و هدا شيء خاص بالمرأة إلا فيما فرضتها الطبيعة و الفطرة التي فطر الله الإنسان عليها. فكما يمكن للمرأة أن تقوم بأشغال خارج البيت كذلك يمكن للرجل أن يقوم بأشغال داخل البيت و لا تبنى درجة التفنن و الإتقان في العمل على أساس رجل أو امرأة و إنما السر يكمن في درجة الذكاء لكل منهما فمثلا كما يوجد رجال يحسنون الطبخ كذلك يوجد رجال لا يحسنونه و كما يوجد نساء يحسنون السياقة كذلك يوجد نساء لا يحسنونها ادن في الأخير نقول بأن المسألة مسألة دكاء و فطنة و حب للعمل و ليست مسالة رجل أو امرأة فمكونات الدماغ لكل واحد منهما لا تختلف عن الآخر و تبقى الطبيعة و الفطرة التي فطرها الله عز و جل للرجل و المرأة هي من تحدد مهام كل واحد منهما.