عنوان الموضوع : هل صحيح ان امتحانات الفصل 3 يوم27/03/2016 انشغالات ادارية
مقدم من طرف منتديات العندليب

ايعقل ان تكون امتحانات الفصل الثالث من سنة 2016 يوم

27/04/2016وهذا ما ورد في نشرة الواحدة من نهار امس


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

هكذا سمعت انا ....لكن هل تعني كل الاطوار ام الثانوي فقط

=========


>>>> الرد الثاني :

وهل هذا يعني الابتدائي ايضا ؟

=========


>>>> الرد الثالث :

اقول صحف وليست رسمية الرسمي لما يصدر المنشور ويتم ارساله للمدارس والثانويات والمتوسطات

=========


>>>> الرد الرابع :

وهل هذا يعني الابتدائي ايضا ؟


=========


>>>> الرد الخامس :

ان صح الخبر فهو تما يخص الثانوي فقط و خاصة اقسام النهائي باعتبار عتبة الدروس حددت بتاريخ 30افريل و الله اعلم

=========


تعليمة «سرية» تثير ضجة في قطاع التربية!

تلاميذ 33

إشاعات عن تقديم امتحانات الفصل الثالث إلى 27 أفريل

النقابات تستغرب ومدراء التربية يعتبرونها «تكهنات»

أثارت الأخبار التي تداولتها بعض وسائل الإعلام أمس، بشأن تقديم امتحانات الفصل الثالث إلى 27 أفريل المقبل تحضيرا للتشريعيات المقبلة، ضجة كبيرة في أوساط الأسرة التربوية من أساتذة ونقابات ومدراء تربية وحتى أولياء التلاميذ.

ونشرت أمس، القناة الأولى على موقع الإذاعة الوطنية، خبرا مفاده إصدار وزارة التربية الوطنية تعليمة تقدم بموجبها امتحانات الفصل الثالث إلى 27 أفريل المقبل بدلا من منتصف شهر ماي كما جرت عليه العادة في كل موسم دراسي.

وللتأكد من الموضوع، اتصلت «البلاد» بعدد من نقابات القطاع للاستفسار حول موضوع التعليمة «المزعومة» لكن هذه الأخيرة نفت علمها بالقضية، وهو الرد نفسه الذي تلقيناه من بعض مدراء التربية الولائيين الذين نفوا تلقيهم أية تعليمة في هذا الخصوص.

وفسر أحد مدراء التربية ممن حدثتهم «البلاد» ما يثار حول هذا الإجراء، بأنه مجرد «تكهنات» و«إشاعات» فقط، واعتبر أنه من غير المعقول أن تقوم الوزارة الوصية بإغلاق أبواب المدارس في شهر أفريل حتى لو كان ذلك بسبب الانتخابات التشريعية المقبلة، مشيرا إلى أنه بمجرد إجراء الامتحانات في نهاية أفريل فإن التلاميذ سيغادرون مقاعد الدراسة.

من جهتها، استغربت نقابات التربية ما نشر بهذا الشأن ونفت علمها بالموضوع، فيما انتقدت بشدة هذا الإجراء إن كان حقيقيا، وأشارت هذه النقابات إلى أن تقديم الوزارة الامتحانات بحوالي 15 يوما أو ثلاثة أسابيع في حال صح ذلك، يعد أمرا مرفوضا، خصوصا أن التلاميذ لم ينهوا بعد المقرر الدراسي الذي لم يتعد، حسبهم، نسبة 65 بالمائة.

وأجمعت النقابات على أن هذا القرار «ارتجالي»، وسيؤدي إلى نتائج كارثية خاصة أن السنة الحالية شهدت بعض الإضرابات المهنية، إضافة إلى الاضطرابات الجوية التي أثرت على وتيرة الدروس، لتأتي أخيرا الوصاية وتقدم الامتحانات الفصلية.وأكد رئيس النقابة الوطنية لعمال التربية عبد الكريم بوجناج، في تصريح لـ«البلاد»، أن ما قامت به وزارة التربية كارثة، وسيكون التلاميذ هم الضحية الأولى، خاصة أنهم لم ينهوا المقرر الدراسي، وبالتالي مستواهم سيكون ضعيفا جدا، خاصة تلاميذ الأقسام النهائية المقبلين على امتحانات شهادتي البكالوريا والتعليم المتوسط، مشيرا إلى أن بكالوريا السنة الحالية ستكون استثنائية، وستكون مدروسة من قبل الوصاية، وهذا ما ستؤكده نتائج الناجحين التي ستكون مرتفعة.

من جهته، أكد المكلف بالإعلام على نقابة المجلس الوطني لأساتذة التعليم الثانوي والتقني مسعود بوديبة، أن قرار تقديم امتحانات الفصل الثالث بسبب الانتخابات المقررة يوم 10 ماي المقبل، «غير منطقي» باعتبار أن الأساتذة يحاولون قدر المستطاع ربح أيام لإتمام البرنامج خاصة مع الظروف الطبيعية التي مرت بها الجزائر شهر فيفري الماضي، مضيفا أن تأجيل الامتحانات معناه أيضا تأجيل موعد تحديد دروس العتبة إلى يوم 26 أفريل، مؤكدا أن هذا القرار لا يخدم التلميذ ولا الأستاذ.وتأسف بدوره مزيان مريان المنسق الوطني للسنابست للإجراءات التي اتخذتها وزارة التربية الوطنية بشأن تقديم امتحانات الفصل الثالث، مؤكدا أنه من غير المعقول ضبط عقارب ساعة المدرسة الجزائرية حسب الأحداث الواردة خاصة أن الوزارة الوصية قامت في وقت سابق بتغيير تاريخ امتحانات البكالوريا تحسبا للمونديال سنة 2010 لتقوم اليوم بتعديل رزنامة الامتحانات تماشيا مع الانتخابات التشريعية.


أيعقل أن تكون الامتحانات يوم الجمعة 27 أفريل2012

أكدت وزارة التربية الوطنية عدم وجود أي تغيير في تاريخ امتحانات نهاية السنة التي تم تحديدها مسبقا مفندة ما تم تداوله مؤخرا بشأن تقديم امتحانات الفصل الثالث من هذه السنة الدراسية إلى 27 افريل.
وفندت الوزارة في اتصال مع وأج ما جاء في بعض الصحف موضحة أن مثل هذه المعلومات "لا أساس لها من الصحة" بخصوص تقديم إمتحانات الفصل الثالث إلى يوم 27أفريل 2012 والذي يصادف يوم الجمعة.
وأوضحت الوزارة في هذا الصدد بأنها "لم توجه مراسلة لأي كان تتعلق بتقديم إمتحانات آخر السنة إلى 27 أفريل" مؤكدة "إلتزامها" برزنامة التواريخ التي حددتها مسبقا بخصوص الإمتحانات الرسمية.
وأضافت أنها "تتبع نفس التنظيم المعمول به خلال السنوات الماضية" بخصوص البكالوريا الرياضية والإمتحان الرسمي للبكالوريا.
كما دعت الأولياء إلى توخي الحذر من هذه "المعلومات المغرضة المنقولة عن مصادرغير موثوقة" مؤكدة أنها "ستتابع قانونيا المتسببين في إثارة هذه البلبلة للتأثير على تمدرس التلاميذ وتحضيراتهم لإمتحان البكالوريا".
وكانت بعض الصحف الوطنية قد أوردت في عناوينها الصادرة اليوم أن وزارة التربية قد قررت تقديم إمتحانات الفصل الثالث من هذه السنة الدراسية إلى 27 أفريل بدلا من 30 ماي تحسبا للتشريعيات المقبلة.(واج)

بن بوزيد اذكى منكم يا هؤلاء..... فهو فهو يرسل عبر الاعلام ثم يستنتج الرأي العام .. وبعدها يغير ما يجب تغييره

هو وكان صاب راهي العطلة باش يتهنى من المشاكل نتاع الأساتذة

التعليمة خاصة بالطور الثانوي فقط
لان الوزير لا يهمه من التعليم الا الثانوي + النتائج المضخمة


ذكي من؟ههههههههههههههههههههههههههههه

ساكون فى د رس حساب الحجوم- مادة الرياضيات 3علوم تجريبية وبالتالى ساكون اول من حدد العتبة ايها الوزير

السيد الوزير المحترم قام بعملية جس النبض عن طريق الاعلام بعدها يقرر المناسب

لالالا الوزارة كدبت الاشاعة و فندت و حدرت لانها مغالطات فقط الرزنامة كما هي و البرنامج الى 30ماي