عنوان الموضوع : استاذ يشجع التلاميذ على الغش انشغالات الدارة
مقدم من طرف منتديات العندليب
اخواني الاساتذة انا استاذ يكره الغش وعندما اكلف بالحراسة احاول قدر المستطاع ضبط القسم لكن امس وخلال حراستي للامتحان الاستاذ الذي كان معي فتح المجال للتلاميذ للغش بل وصفني بالارهابي مع التلاميذ ارجوكم كيف اتصرف معه خصوصا انه سيكون لدينا حراسة مشتركة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
وما اكثرهم ..........
=========
>>>> الرد الثاني :
دير بيه تقرير للمدير
=========
>>>> الرد الثالث :
اولا بك ان ترفع تقرير و إلا انت مشارك معه
من غشنا فليس منا و بارك الله فيك
=========
>>>> الرد الرابع :
يكفيك تطبيق الحديث
عند مسلم : (من غشنا فليس منا) .
الغشّ ظاهرةٌ اجتماعيّة خطيرة، يقوم فيها الكذب مكان الصدق، والخيانة مكان الأمانة، والهوى مقام الرّشد، نظراً لحرص صاحبها على إخفاء الحقيقة، وتزيين الباطل، ومثل هذا السلوك لا يصدر إلا من قلبٍ غلب عليه الهوى، والانحراف عن المنهج الرّباني.
ومظاهر الغش والخداع كثيرةٌ، جاء أحدها في موقفٍ سجّله لنا التاريخ، وفيه أنه النبي –صلى الله عليه وسلم- كانت له زيارةٌ إلى السوق ليشتري ما يحتاجه، فاستوقفه منظر كومة من طعام –جاء في المستدرك أنها من الحنطة- وقد عرضها صاحبها للبيع.
ومن النظرة الأولى أُعجب النبي –صلى الله عليه وسلم- بالطعام فهو يبدو فائق الجودة والنضارة، لكن الفحص الدقيق يُظهر ما كان خافياً، فقد أدخل النبي عليه الصلاة والسلام يده الشريفة إلى تلك الكومة فإذا بها مبتلّةٌ على نحوٍ يوحي بقرب فسادها.
استدار النبي –صلى الله عليه وسلم- إلى الرجل، وألقى إليه بنظرةِ لائمٍ وأتبعها بسؤال المعاتب: ( ما هذا يا صاحب الطعام؟ ) ، فأطرق الرجل رأسه في خجل وقال: ": أصابته السماء يا رسول الله"، وكأنه يريد أن يعتذر عن فعلته ولكن بما لا يُعتذر به، وأن يُبرّر موقفه ولو بأقبح التبريرات، كل ذلك محاولةً منه في تخفيف غضب النبي عليه الصلاة والسلام وعتابه.
لكنّه رسول الله، ومعلّم البشريّة، ومتمّم الأخلاق، ما كان له أن يتغاضى عن موقفٍ كهذا، وليس الموقف موقف مجاملات أو صفحٍ عن خطأ فردي، ولكنّه أوان ترسيخ مبدأ عظيم يحفظ حقوق الناس ويصونها من العبث والتدليس: ( أفلا جعلته فوق الطعام كي يراه الناس؟ من غش فليس مني)
=========
>>>> الرد الخامس :
أنت يا أخانا مثلي ثماما ...........................أحب الصرامة في الحراسة ...........................لكن أنا من حظي أنهم يبعدوني كثيرا من الحراسة .........................................هؤلا ء الذين يساعدون التلاميذ على الغش لا يتعبون مع التلاميذ في القسم ..................لهذا يتركونهم يغشون لكي لا يظهر عيبهم عندما تظهر النتائج .....................لكن لا تخشى لائم لأن الله معك..............قا رسول الله (ص) : ( من غشنا فليس منا )................بارك الله فيك.
=========
كيف ارفع به تقرير الى المدير وماذا سيطبق عليه
لا يجب السكوت عن هذا لانه خان المانة
يا أخي أصبح الاستاذ يغش كلما تقدم إلى امتحان مهني معطم المديرين والمفتشين نجحوا عن طريق الغش
تاكد انه كلما كنت صارما في الحراسة ووصل خبرك الى المؤطرين ستقصى في السنوات القادمة من الحراسة و ستبقى دائما في الاحتياط حدث هذا معي وارتحت من الحراسة هذا حال البلاد الكل متفق على خلاها والي حقاني يولي ماشي مليح المهم ان لا نشارك في الفساد على حساب ضمائرنا بوركت