عنوان الموضوع : حملة المطالبة بفتح موقع رسمي لمديرية التربية لولاية الجلفة من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب

بسم الله الرحمان الرحيم
.
.

كما في العنوان المطلب واضح
نريد موقع لمديرية التربية في ولاية الجلفة
كما في أغلب الولايات
يلبي احتياجات وتطلعات موظفي القطاع بالولاية
وكذالك الأولياء
وتنشر به كل المستجدات أول بأول

إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة
.
.
.

نرجوا من المشرف تثبيت الموضوع







>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

جمعة مباركة .


=========


>>>> الرد الثاني :

اقتراح هام بارك الله فيك نحن ندعمه ونسانده

=========


>>>> الرد الثالث :

منذ مدة طويلة ونحن ننتظر فتح موقع للمديرية ومواكبة العصرولكن لا حياة لمن تنادي

=========


>>>> الرد الرابع :

لا حياة لمن تنادي

=========


>>>> الرد الخامس :

اقتراح هام بارك الله فيك نحن ندعمه ونسانده

=========


فكرة الموقع الإلكتروني ستفرض نفسها على مديرية التربية عاجلا أو آجلا
لكن عدم تحرك مدير التربية في هذا الطريق - رغم تصريحاته بأنه بصدد فتح هذا الموقع منذ توليه هذا المنصب- يدل على أن هناك أطراف في مديرية التربية بولاية الجلفة لا يريحها هذا الأمر للأسباب التالية:
1- فالموقع سيفرض عليهم الاعلان المبكر عن المسابقات ونتائجها والكل يعلم أن الاحتيال والرشوة والتزوير يبنى على حجب المعلومة.
2- نتائج الحركة والترقية والتأهيل سيكون معلنا بالتفصيل في الموقع وهو ما سيفضح المحسوبية والتلاعبات في هذا الشأن.
3- من الأبواب التي ستكون في الموقع هيكل المديرية والعاملين بها وأرقام الهواتف ومهام كل من هذه المكاتب والمصالح وتصوروا كيف سيكون حالة الخفافيش عندما تسلط عليها الأضواء؟؟؟

هذا نموذج لموقع مديرية التربية بولاية المدية ومعسكر:
مديرية التربية لولاية معسكر
مديرية التربية لولاية المدية


أولا شكرا على الاقتراح نأمل كل الامل أن تحذو مديرية ولاية الجلفة حذو كل الولايات ، وأن تظهر لنا هذا المولود الذي نأمله ،و نرتجيه ، وننتظر بريقه ، وأن تأخذ مديريتنا بايدينا لنكن يدا واحدة، ما ضاع حق وراءه طالب .

أولا شكرا على الاقتراح نأمل كل الامل أن تحذو مديرية ولاية الجلفة حذو كل الولايات ، وأن تظهر لنا هذا المولود الذي نأمله ،و نرتجيه ، وننتظر بريقه ، وأن تأخذ مديريتنا بايدينا لنكن يدا واحدة، ما ضاع حق وراءه طالب .