عنوان الموضوع : قضيحة إدارية بتانوية عبد الحميد دار عبيد سيدي بلعباس من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم أما بعد فهده الفضيحية بطلها مدير تانوية عبد الحميد دار عبيد ولاية سيدي بلعباس بالإشتراك مع مستشار التوجيه إد بعد أن منحت للطلبة سنة أولى تانوية شعبة أدب كشف النقاط الإنتقال إلى السنة تانية تانوي شعبة لغات فوجأ الطلبة وأولياؤهم أتناء هدا الدخول المدرسي بتحويل أبنائهم إلى شعبة فلسفة وخاصة الأوائل منهم في السنة الأولى
وعند إحتاج الطلبة و أوليائهم رفض السيد المدير إستقبالهم و تصحيح الخطأ الإداري لا أدري لمادا يعاقب النجباء ويحولون على شعب لايريدونها بينما يظفر متوسطي المعدل أصحاب المعرفة بالشعب اللتي يريدونها لا أدري ماهي وظيفة السيد المدير إن لم يستقبل أولياء التلاميد
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
راسلوا المفتشية العامة للبيداغوجية لوزارة التربية ووضحوا المشكل مع الامضاءات و ان تبث التلاعب يعاقب المدير بحكم المنشور المنضم لهده العملية
=========
>>>> الرد الثاني :
walah hadi hiya ida makanh 3andk l3arf rahat 3lik
=========
>>>> الرد الثالث :
صحح اخطائك الاملائية التي هي اكبر فضيحة,...............
=========
>>>> الرد الرابع :
فاشلون الانتهازيون لا صلة لهم بالتربية والتعليم
=========
>>>> الرد الخامس :
ربي وكيلهم لكن لا تتركوهم إفضحوهم فضحهم الله
=========
ليست فضيحة بعد .حتى يكشف التلاعب
صحح أخطاءك وليس أخطائك.
هذا العمل فضيحة من عيار ثقيل , لا ينبغي السكوت أبدا .
لا فضيحة ولا هم يحزنون والمدير لا ناقة له ولا جمل فيما حدث
مركز التوجيه المدرسي على مستوى المديرية هو الذي يشرف على التوجيه
يعني باختصار عليكم بالاطلاع على القوانين والتنظيمات ثم بعد ذلك توجهو باللوم او الشكوى للجهة المعنية ,
لماذا لا يترك الاختيار للطالب فهو المعني بالدراسة طبعا هذا وفق معدله،الفضيحة هنا والأمر الذي لا ينبغي السكوت عليه
هو أن الإدارة تحشر أنفها دائما وتقرر مصير التلميذبدل هذا الأخير ،وبالتالي يعود السبب إليها في إخفاقه ،المشكل الذي نعاني منه
هو أننا نعيث في الأرض فسادا و
لا نعترف بأخطائنا ،
فتبا لإدارة لا تتدخل لمصلحة التلميذ وتغلق الأبواب في وجوه الأولياء وتدعي أنها تحرص تمام الحرص على مستقبل طلابها .قمة النفاق فلوكان أولئك المتضررين أبناءم لأقاموا الدنيا وأقعدوها.