عنوان الموضوع : قيادة الانبيف تستحق قاعدة غير
مقدم من طرف منتديات العندليب
أنني أتألم وأنا الآيل للزوال ولم أدمج بعد وألمي ليس بسبب النقابة بل سببه زملاء لي قضيت معهم من العمر 21 سنة في فريق كنت أظنه منسجما يدافع بعضه عن بعض ولأنهم فقد سبقوني بعام للتكوين العار وتخلفت عنه مرغما أدمجوا وبقيت أنا في الصنف 10 ولما حان الاضراب ترجيتهم الوقوف معي لا مع الدزيري أو غيره أنا فقط من أجل افتكاك شيئ من حقي لكن للأسف لم يفعلوا في المقابل انخرطت معي أستاذتان احداهما مكون والأخرى جديدة في التعليم الصنف 11 وبعد اسبوعين لم أستطع ابقاءهما مضربتين وبقيت وحيدا في المدرسة . فكيف تريدني يامن تنتقد القيادة أن أنقم على الغير مديرا كان أو غيره وزميلي الذي كنت أراه جزء مني لم يشعر بالغبن الذي أحسه بل البعض ممن يتقاسمون معي الصنف تخلوا عني وسط المعركة بعد أن رفعت الوصاية السيف لذا من الموضوعية أن نقول كم مضربا كان خلف القيادة يوم أمس جعلها تقرر توقيف الاضراب أكيد لم يبق الا القليل فالمشكل اذا ليس في المكتب الوطني بل في القاعدة التي لا تعرف قيمة البيعة وأنها عقد بين المنخرط وقيادته فمتى نفقه ذلك؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
صدقت ......حتى المعنيين بالمطالب تخلوا عنها و حملوا محافظهم و دخلوا الأقسام تاركين زملائهم تحت التهديد و الوعيد ..و تجدهم اول من يسأل عن الجديد و عن ما تحقق و ما لم يتحقق ...
=========
>>>> الرد الثاني :
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم ، لنا الله يا أخي ساعد .
=========
>>>> الرد الثالث :
لكن أخي الكريم هناك معادلة أخرى مخالفة فقد أضرب بعض الأساتذة المكونين و لم يضرب الأساتذة الموصوفين بالآيلين للزوال و هذا ما حدث في مؤسستنا
=========
>>>> الرد الرابع :
صحيح يا أخي ما قلته أسأل الله لك ولأمثالك فقط من الشرفاء أن يعوضكم خيرا مما فاتكم فإنه لا يعجزه شيء فلا تيأس
قال الله تعالى : ( حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا )
=========
>>>> الرد الخامس :
الغريب ان البعض لايضربون ثم يندبون حظهم
وما نيل المطالب بالتمني
=========
أضربنا من أجل زملاءنا رغم أنهم لم يضربوا
باباهم أحمد يريد أن يستورد أساتذة من الصين لا يضربون
و أنت تريد إستوراد قاعدة من أين
من الصين كذلك
فينتهي الفرطاس من حكان الرأس
تفرح الوزارة لتوقف الاضرابات
تفرح النقابات لا تلام على فشلها