عنوان الموضوع : امنية داده -مسعود عمراوي نقابة
مقدم من طرف منتديات العندليب
- امنية دادا مسعود عمراوي
قال مسعود عمراوي المكلف بالإعلام على مستوى الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين «إينباف»، إن ما تنتظره النقابة من الولاية الجديدة لعبد العزيز بوتفليقة هو قرار سياسي شجاع للقضاء على الرتب الآيلة للزوال،
وانتظر يا آيل مع الرفاق ريثما ياتيك ادماج من الواق واق
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
والله يا الادماج العام الدراسي انتهى والعمراوي مازال يتمنى
=========
>>>> الرد الثاني :
هو يتنى والايل للزوال يبقى ينتظر .شكرا جزيلا لك اختنا الفاضلة ام ايوب
=========
>>>> الرد الثالث :
هيا نشعل شمعة في هذا الظلام الهائج ... لعل وعسى ... وأظن أحسن وأنفع ... وإلا سنبقى مثل "أولئك" الذين جالوا وتجولوا ولحد الساعة لا أثر منهم حتى لتمني ؟؟؟؟
=========
>>>> الرد الرابع :
نشعل شموعا حتى يستنير طريقنا ونصل هدفنا المنشود ..شكرا جزيلا لك
=========
>>>> الرد الخامس :
الله يجيب الخير ويفرح الجميع
=========
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباديسي
نشعل شموعا حتى يستنير طريقنا ونصل هدفنا المنشود ..شكرا جزيلا لك
شكرا جزيلالك
وهل التمني عيب ..على الأقل الرجل يحلم بتحقيق الادماج لزملائنا والقضاء على رتب العار .وكلنا نأمل في تحقيق هذه الغاية .
السؤال المحير والغريب ما العجب في كلام السيد المحترم الحاج مسعود عمراوي .هل نطق كفر ؟؟؟؟؟
وانا بدوري أتمنى من كل قلبي أن يدمج الجميع بمختلف اسلاكهم وأملنا كبير في العلي القدير وفي مناضلينا وفي نقابتنا وقيادتنا أن يتحقق هذا الحلم وتعم الفرحة الجميع وليس هذا بالمستحيل .
الله يجيب الخير ويفرح الجميع
وانا بدوري أتمنى من كل قلبي أن يدمج الجميع بمختلف اسلاكهم وأملنا كبير في العلي القدير وفي مناضلينا وفي نقابتنا وقيادتنا أن يتحقق هذا الحلم وتعم الفرحة الجميع وليس هذا بالمستحيل .
وانا بدوري أتمنى من كل قلبي أن يدمج الجميع بمختلف اسلاكهم وأملنا كبير في العلي القدير وفي مناضلينا وفي نقابتنا وقيادتنا أن يتحقق هذا الحلم وتعم الفرحة الجميع وليس هذا بالمستحيل .
الادماج قادم يا جماعة فلماذا العجلة كل شيء في أوانه ووقته..
كل مرة يضطر عضو للرد على البعض لطمانتهم ...
كاننا لسنا من قطاع التربية ...؟؟؟
الصبر مفتاح الفرج
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
انه الاستجداء بعينه.