عنوان الموضوع : بين مخلفات الأساتذة ومخلفات الشرطة. للنقابات
مقدم من طرف منتديات العندليب

الأساتذة تكونوا بين ثلاث و أربع سنوات ، الشرطة لاشيء
الأساتذة تكوين الرجال والإطارات ، إعتقال وقمع الرجال
الأساتذة نضال طويل ةقانون ممضى منذ 2016/06/03 ، الشرطة انتفاضة سويعات .
النتائج الأستاذة تغير تاريخ الإذماج والمخلفات من 2016/06/03 إلى 2015/07/06 ، الشرطة قيمة الزيادة 20170 دج بخلاف الحوافز والامتيازات ابتذاء من 2016/01/01 .



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اصبراصبر يا صابر ريثما يخبرنا نقابي مثابر

=========


>>>> الرد الثاني :

حسبنا الله ونعم الوكيل ,,,,,,,,,,,,,,(وكلنا ربي عليكم يا فراعنة هذا الزمان ),,,,,,,ان الله يمهل ولا يهمل,

=========


>>>> الرد الثالث :

حسبنا الله ونعم الوكيل.

=========


>>>> الرد الرابع :

هذا زمن الرداءة والحقرة لو علمنا يوما أن التعليم في الجزائر سينحط يوما ما فكرنا في العمل في هذا القطاع ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل

=========


>>>> الرد الخامس :

الشرطة راهم يحضروا فيهم لاضراب الأساتذة والأطباء.( رشوة مسبقة)
هذا بلد المليون ونصف المليون شهيد

=========


با با با با حتى الشرطة وما قلتوهاش عيش قدك و لبس قدك و كلي الي في بالك يحرقك


الشرطة راهم يحضروا فيهم لاضراب الأساتذة والأطباء.( رشوة مسبقة)
هذا بلد المليون ونصف المليون شرطي


يا اخي احتجوا فنالوا لو نتحد و نضرب و نضغط سنحصل على حقوقنا .

كان شيخ الإسلام ابن تيمية فى سجنه بسجن القلعة بدمشق .. وجاءه جلاده فقال: اغفر لي يا شيخنا فأنا مأمور. فقال له ابن تيمية: والله لولاك ما ظلموا..

زيادة الشرطة بأثر رجعي لأن إقرارها تم في 2014 وسريانها ابتداء من 2012
أما مخلفات قطاع التربية فهي حق ثابت في 2012 ألغي في 2014

الفرق بين : الحزم والتراخي في أخذ الأمور !
لا أكثر ولا أقل .
والسلام على أهل السلام ، سلام أهل الجنة ..


ليس من شيمنا الحسد ولا مقارنتنا بغيرنا فهذا نضال والنضال يكلل بالنجاح ولهم دينهم ولنا ديننا وكن واثقا انه لايضيع حق وراءه طالب هم اخواننا وناضلوا على حقهم المهضوم وقد نالوا ما يستحقون



































































































































































ا

حسبنا الله ونعم الوكيل.