عنوان الموضوع : جريدة الفجر من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب
((شطحة جديدة لحدة مولاة لحزام )):
هاهي مديرة جريدة الفجر حدة حزام تتهم وبشكل علني الأساتذة والمربين بالأصولية .ووصفت مطالبهم الاجتماعية المهنية بالسياسية والمسيسة .وانا أعلم علم اليقين أن هذه المريضة لا تدرك حجم كلامها الذي صدر في جريدتها اليوم .ونحن على يقين بأن تعاطفها هذا مع وزيرة التربية اديولوجي بحت لكننا لا نتهمها بالعلمانية حتى لا نحول المسار .ولكن أن تتخذ هذه المريضة جريدتها منبرا لالصاق التهم الباطلة أمر غير مقبول ولن يمر هذه المرة مرور الكرام ..تعودنا على حزامك ياحدة كذبتي على الأموات عندما لفقتي لزميلك سامي رياض تهمة الانتحار وكيف لا تكذبين على الأحياء .تعودنا على شطحاتك يا صاحبة الحزام الذي يتلون كالحرباء .هاهي حدة تشحت بمقالات الشيتة على حساب الغلابة من المربين في زمن تكالب عليهم الجميع لسبب واحد أنهم نخبة هذه الأمة لا يرضون بالذل والهوان ولا يركعون للأسياد . نحن فعلا في زمن الرداءة وللرداءة أهلها فهنيئا لكي ياحدة هذه الرداءة وهذه العباءة. ولا تظني ان غبرطتك لنهار اليوم ستوقف مسارنا النضالي من اجل كرامة المربي في بلد أصبح فيه كل شيء مباح -الكذب والنفاق والنصب والاحتيال والدوس على القوانين .
ياسين 24
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
=========
>>>> الرد الثاني :
[IMG][/IMG]
=========
>>>> الرد الثالث :
=========
>>>> الرد الرابع :
يجب عدم السكوت عن مهاترات هذه التي تسمي نفسها صحفية ويجب الرد عليها لتدرك ان من علمها لتصبح صحفية هم اسيادها
=========
>>>> الرد الخامس :
=========
tkrat **l****************
قاطعوها .......تعرف أنكم رجال
في ملتقى الصحافة والله اعلم الذي نظم العم الماضي بدولة خليجية اعطوها الكلمة فلم يفهموا شيئا من كلامها
على كل مربي من الآن مقاطعة هذه الجريدة حتى تدرك مديرتها الصعلوكة الشياتة * لسعيدها * أن رجال التربية أسما وأنقى منها
ياحدة يازنت الهدى الله يهديك اويديك الى قعرجهنم
يا حدة الله يعطيك ضربة في الكبدة ، و لا موتة مع رقدة
اسما قديم جدا و كانها ولدت خلال الحرب العالمية الاولى
وجهها اقدم من اسمها
و كانها عجوز
عجيب امرها !!!!
لماذا أضربت عن العمل يومي 8 و9 ؟
أضربت يومي 8و9 ديسمبر 2014 ولست منخرطا في الكناباست وذلك تضامنا مع زملائي المضربين لأنه ليس من المروءة ولا من الشهامة أن أرى زميلي يضحي بقوت ابنائه مطالبا بحقه - الذي هو في نفس الوقت حقي أنا وأمثالي . - وأذهب أنا مرتديا مئزري وحاملا محفظتي وأقف أمام تلاميذي أحدثهم عن الحق وعن العدل وعن الشجاعة وعن التآزر والتضامن ...
لاعليك زميلي اضرب وأنا معك وإن عادوا عدنا.
Boumam_s