عنوان الموضوع : موقف لوزير التربية في السويد والجزائر. للنقابات
مقدم من طرف منتديات العندليب

موقف لوزير التربية السويدي
مواطن عراقي يقيم فى السويد، لديه ابن فى الصف المتوسّط، نظمت المدرسة التى ينتسب إليها الابن فاعلية خاصة بالطلبة السويدين فقط، اتصلت مديرة المدرسة بوالد الطالب ليتفهم سبب الاستبعاد فيُغيّب ابنه عن المدرسة فى هذا اليوم حتى لا يتأذي نفسيا، لم يستطع الأب اخفاء الأمر عن ابنه فذهب الطالب إلى مدرسته فى يومه التالى غاضباً واظهر استياءه لمدرسه، صعّد المدرّسُ الأمر للمديرة ثم رفعت المديرة شكوي الطالب لوزير التربية، تقدّم الوزير بعرض الأمر على ستيفان لوفين رئيس وزراء السويد فقرر منح الطالب الجنسية السويدية حتى لا يُصاب بعقدة نفسية تؤثر على حياته وليتسنّي له مشاركة زملائه فى الحفل.!
موقف لوزير التربية الجزائري
تم تصنيف المعلمين الذين أفنوا زهرة حياتهم في خدمة التعليم وتربية النشء في مناصب آيلة لزوال يا الله أي تكريم هذا ؟! هل يعقل ان يصنف من علم ودرس أغلب من يدير حاليا الادارة الجزائرية في رتبة مهينة لفظا ورتبة ؟ هل يجوز تصنيف الاستاذ والمعلم في تصنيفات دنيا ويصنف تلاميذهم – وأنا منهم -الذين يدرسون معهم في نفس المؤسسة أعلى منهم؟ هل يجب ان نكرم أساتذتنا بالإهانة المعنوية الذي حتمت على الكثير منهم مغادرة مناصبهم مكرهين ولسان حالهم يقول غادرنا الأقسام التربوية وهي أحب الأماكن إلينا ؟! أي أذى نفسي يصيب هؤلاء المعلمين حينما وصفتهم الوزارة ب" الآيلين للزوال" وتصنيفهم في سلم أدنى من زملائهم الجدد؟ ومن زملائهم في الادارة !؟
لاحظوا معي إخوتي الأكارم في السويد يحافظون على مشاعر تلميذ أجنبي ؟! وفي بلادنا العزيزة يهان معلم الأجيال !؟
أيضا لاحظوا سرعة وصول المراسلة الخاصة بالطفل وسرعة اتخاذ القرار ولاحظوا جيدا تلكك وصول المراسلات في الجزائر وبطئها وبلادة مسؤولينا في اتخاذ القرار ؟
اما أهم موقف فهو مراسلة وزير التربية لرئيس الوزراء السويدي في امر بسيط يخص قطاعه فاصبح وزير التربية محاميا شرسا على مصلحة تلميذ في دائرة مسؤولياته الدستورية وفي الجزائر يصبح وزير التربية عدوا شرسا للمعلم والموظف و العامل فيعادي الجميع سواء بالتلميح او بالتصريح والقحد والتجريح والكذب والتسويف وما غبرطات بن غبريط علينا ببعيدة.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

شتان ما بين الثرى والثريا

=========


>>>> الرد الثاني :

في الجزائر يصبح وزير التربية عدوا شرسا للمعلم والموظف و العامل فيعادي الجميع سواء بالتلميح او بالتصريح والقحد والتجريح والكذب والتسويف وما غبرطات بن غبريط علينا ببعيدة.

=========


>>>> الرد الثالث :

شتان ما بين الثرى والثريا

=========


>>>> الرد الرابع :

bled mikey yahkamha
walt disney
ha ha ha ha ha........................

=========


>>>> الرد الخامس :

لا يجتمع ضدان أبدا ،فشتان بين السماء والسماوة


=========




  • الأخضر الأبيض الأحمرالسؤال المطروح هل سيفعلها المنادون بالمكون والرئيسي والمخلفات والترقية الالية ويقومون بغزو العاصمة كما فعلها المقتصدون

    46 min · J’aime · 1

  • Abdelhamid Difallahسيفعلونها ولكن عندما تكون مطالبهم على راس القائمة ولا توجد مطالب لقئات اخرى تكسر الاضرابات



شتان ما بين الثرى والثريا


شتان بين الثرى و الثريا

شتان ما بين الثرى والثريا


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال أبو حنين
موقف لوزير التربية السويدي
مواطن عراقي يقيم فى السويد، لديه ابن فى الصف المتوسّط، نظمت المدرسة التى ينتسب إليها الابن فاعلية خاصة بالطلبة السويدين فقط، اتصلت مديرة المدرسة بوالد الطالب ليتفهم سبب الاستبعاد فيُغيّب ابنه عن المدرسة فى هذا اليوم حتى لا يتأذي نفسيا، لم يستطع الأب اخفاء الأمر عن ابنه فذهب الطالب إلى مدرسته فى يومه التالى غاضباً واظهر استياءه لمدرسه، صعّد المدرّسُ الأمر للمديرة ثم رفعت المديرة شكوي الطالب لوزير التربية، تقدّم الوزير بعرض الأمر على ستيفان لوفين رئيس وزراء السويد فقرر منح الطالب الجنسية السويدية حتى لا يُصاب بعقدة نفسية تؤثر على حياته وليتسنّي له مشاركة زملائه فى الحفل.!
موقف لوزير التربية الجزائري
تم تصنيف المعلمين الذين أفنوا زهرة حياتهم في خدمة التعليم وتربية النشء في مناصب آيلة لزوال يا الله أي تكريم هذا ؟! هل يعقل ان يصنف من علم ودرس أغلب من يدير حاليا الادارة الجزائرية في رتبة مهينة لفظا ورتبة ؟ هل يجوز تصنيف الاستاذ والمعلم في تصنيفات دنيا ويصنف تلاميذهم – وأنا منهم -الذين يدرسون معهم في نفس المؤسسة أعلى منهم؟ هل يجب ان نكرم أساتذتنا بالإهانة المعنوية الذي حتمت على الكثير منهم مغادرة مناصبهم مكرهين ولسان حالهم يقول غادرنا الأقسام التربوية وهي أحب الأماكن إلينا ؟! أي أذى نفسي يصيب هؤلاء المعلمين حينما وصفتهم الوزارة ب" الآيلين للزوال" وتصنيفهم في سلم أدنى من زملائهم الجدد؟ ومن زملائهم في الادارة !؟
لاحظوا معي إخوتي الأكارم في السويد يحافظون على مشاعر تلميذ أجنبي ؟! وفي بلادنا العزيزة يهان معلم الأجيال !؟
أيضا لاحظوا سرعة وصول المراسلة الخاصة بالطفل وسرعة اتخاذ القرار ولاحظوا جيدا تلكك وصول المراسلات في الجزائر وبطئها وبلادة مسؤولينا في اتخاذ القرار ؟
اما أهم موقف فهو مراسلة وزير التربية لرئيس الوزراء السويدي في امر بسيط يخص قطاعه فاصبح وزير التربية محاميا شرسا على مصلحة تلميذ في دائرة مسؤولياته الدستورية وفي الجزائر يصبح وزير التربية عدوا شرسا للمعلم والموظف و العامل فيعادي الجميع سواء بالتلميح او بالتصريح والقحد والتجريح والكذب والتسويف وما غبرطات بن غبريط علينا ببعيدة.


بوركت على هذا الطرح والمقارنة التي كما يقارن بين نجم ساطع في أجواز السماء بنجمة البحر في أعماق البحار............


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدبلعدل
بوركت على هذا الطرح والمقارنة التي كما يقارن بين نجم ساطع في أجواز السماء بنجمة البحر في أعماق البحار............


وفيكم ألف بركة اخي الكريم شكرا لجميع من مر على الموضوع
.

تحتاج الجزائر الى قرون من الزمن لتصل الى هذا المستوى

شتان ما بين الثرى والثريا

لا مجال للمقارنة