عنوان الموضوع : المدرسة الجزائرية .خلاصة الثلاثي الاول انشغالات نقابية
مقدم من طرف منتديات العندليب

المدرسة الجزائرية .خلاصة الثلاثي الاول


انتهى الثلاثي الاول .واكنشفت تراهات النتائج الكارثية وليدة المنظومة التربوية الفارغة من محتواياتها .هذه المنظومة الي تعد تجارب على ابنائنا .استراد وتطبيق دون استشارة المعنيين. .

....انتهى الثلاثي الاول والوزيرة تراوح مكانها وتتخبط .تقرر وتتراجع خبط عشواء....
...تناحر نقابي لا طائل منه الا ما ينفع وزيرة معوقة لا تفقه ما كلفت به....
....هضم حقوق رجل التربية ووعود كاذبة للمسايرة والانشغال لتفويت الفرص ....

.......وهذ ا ما ي ؤكد الكوارث التربوية والتعليمية






>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

وزيرة معوقة لا تفقه ما كلفت به.
كانت تضن ان التوزير تشريف و ليس تكليف.


=========


>>>> الرد الثاني :

بالاضافة الى هذه النسب تفاقم ظاهرة العنف المدرسي ..هناك ثانويات .ملاعب كرة القدم أفضل منها في الانضباط ؟؟؟؟؟؟؟

=========


>>>> الرد الثالث :

La médiocrité des ministres fait la puissance des parlements et l; impuissance des Etats>> mais chose bizarre en Algérie tout le monde est médiocre

=========


>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعلم1982
La médiocrité des ministres fait la puissance des parlements et l; impuissance des Etats>> mais chose bizarre en Algérie tout le monde est médiocre

l'algerie est l'un des rares pays au monde qui concretise la mediocrité sous toutes ses forme.

=========


>>>> الرد الخامس :

يعني بالنتيجة غياب الاستراتيجية في تنمية العنصر البشري ينبئ بكارثة.

=========


65/100 انذار وتوبيخ اي انه بعد 20سنه اذا كنا حيين رايحين نداوو عند اطباء برتبة توبيخ وندرس ابناءنا عند معلمين اصحاب انذار ونحتكم لدى قضاة لهم رتبة تنبيه لان 45/100 سيذهبون الي كندا و فرنسا


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباديسي
المدرسة الجزائرية .خلاصة الثلاثي الاول


انتهى الثلاثي الاول .واكنشفت تراهات النتائج الكارثية وليدة المنظومة التربوية الفارغة من محتواياتها .هذه المنظومة الي تعد تجارب على ابنائنا .استراد وتطبيق دون استشارة المعنيين. .

....انتهى الثلاثي الاول والوزيرة تراوح مكانها وتتخبط .تقرر وتتراجع خبط عشواء....
...تناحر نقابي لا طائل منه الا ما ينفع وزيرة معوقة لا تفقه ما كلفت به....
....هضم حقوق رجل التربية ووعود كاذبة للمسايرة والانشغال لتفويت الفرص ....

.......وهذ ا ما ي ؤكد الكوارث التربوية والتعليمية




وزيرة معوقة لا تفرق بين التعليمة والمعلومة ولا بين الإدماج والترقية يحدث هذا في بلاد أرفع راسك يا با حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم أجمعين

ارتفاع نسبة الأمراض المزمنة بين المدرسين بـ30 بالمائة
كشف نائب رئيس لجنة الرقابة بالتعاضدية الوطنية لعمال التربية، على أن المعلمين وخاصة المتقاعدين منهم، هم الأكثر عرضة للأمراض المزمنة، حيث سجل المركز الطبي للتعاضدية بتيارت سنة 2013 نسبة إصابة تقدر بـ 30 بالمئة في أوساط المعلمين، ومنتسبي قطاع التربية والتعليم.

وأوضح محمدي بأن عدد المصابين بالأمراض المزمنة وسط عمال التربية في تزايد مخيف مقارنة بالسنوات الثلاث الماضية، مشيرا إلى أن الأوضاع المهنية والاجتماعية الصعبة لمنتسبي القطاع، هي من أهم العوامل التي تساهم في الإصابة بالأمراض المزمنة، واصفا أوضاع هاته الطبقة الشغيلة في المجتمع بالمزرية، خاصة أن المركز يستقبل يوميا مئات المرضى من المتعاضدين وغير المتعاضدين، وكشف ذات المتحدث عن حالة معلم ابتدائي تكفل به المركز، إلا أن هذا الأخير توفي بالسرطان بمدينة تيارت.

وقال محمدي بأنه حان الوقت للوزارة الوصية أن تتكفل بالمرضى من قطاع التعليم والتربية، من خلال توجيههم للعلاج في مستشفيات متخصصة في الخارج، خاصة أن الإمكانات المتوفرة للمركز الذي يستقبل يوميا مئات المرضى من كل الشرائح خاصة المتقاعدين والمسنين، لا تسمح بالتكفل بالحالات المستعصية، مشيرا إلى أن المركز يستقطب العديد من المصابين بالأمراض المزمنة، والمتمثلة في ارتفاع الضغط الدموي وداء السكري والسرطان وأمراض الكلى والروماتيزم، ليناشد ممثل التعاضدية عن ولاية تيارت وزير العمل محمد الغازي للاهتمام بهذه الفئة من العمال، من خلال دعمهم ماليا ومعنويا، وهذا نظير ما يقدمونه في خدمة تربية الأجيال.

وتجدر الإشارة إلى أن المركز الطبي، سجل أكثر من 1300 مريض منخرط بالإضافة إلى أكثر من3462 مريض خارج القطاع، فيما وصل عدد الزوار حوالي 3000 زائر سنويا لمصلحة التحاليل الطبية، وتستقطب مصلحة طب النساء 200 متعاضد، و792 من غير المتعاضدين، أما مصلحة الطب العام فتحوي 1700 منخرط، تليها مصلحة طب الأسنان، والتركيب بـ820 منخرط.

و ماذا فعلنا نحن الأساتذة.........

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mokh24
و ماذا فعلنا نحن الأساتذة.........

قدمنا ماعلينا

شكرا لكل من مر ها هنا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mokh24
و ماذا فعلنا نحن الأساتذة.........

نحن نندد ونستنكر بشدة. . اليس هذا اسلوبنا في الحياة العربية .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباديسي
ارتفاع نسبة الأمراض المزمنة بين المدرسين بـ30 بالمائة
كشف نائب رئيس لجنة الرقابة بالتعاضدية الوطنية لعمال التربية، على أن المعلمين وخاصة المتقاعدين منهم، هم الأكثر عرضة للأمراض المزمنة، حيث سجل المركز الطبي للتعاضدية بتيارت سنة 2013 نسبة إصابة تقدر بـ 30 بالمئة في أوساط المعلمين، ومنتسبي قطاع التربية والتعليم.

وأوضح محمدي بأن عدد المصابين بالأمراض المزمنة وسط عمال التربية في تزايد مخيف مقارنة بالسنوات الثلاث الماضية، مشيرا إلى أن الأوضاع المهنية والاجتماعية الصعبة لمنتسبي القطاع، هي من أهم العوامل التي تساهم في الإصابة بالأمراض المزمنة، واصفا أوضاع هاته الطبقة الشغيلة في المجتمع بالمزرية، خاصة أن المركز يستقبل يوميا مئات المرضى من المتعاضدين وغير المتعاضدين، وكشف ذات المتحدث عن حالة معلم ابتدائي تكفل به المركز، إلا أن هذا الأخير توفي بالسرطان بمدينة تيارت.

وقال محمدي بأنه حان الوقت للوزارة الوصية أن تتكفل بالمرضى من قطاع التعليم والتربية، من خلال توجيههم للعلاج في مستشفيات متخصصة في الخارج، خاصة أن الإمكانات المتوفرة للمركز الذي يستقبل يوميا مئات المرضى من كل الشرائح خاصة المتقاعدين والمسنين، لا تسمح بالتكفل بالحالات المستعصية، مشيرا إلى أن المركز يستقطب العديد من المصابين بالأمراض المزمنة، والمتمثلة في ارتفاع الضغط الدموي وداء السكري والسرطان وأمراض الكلى والروماتيزم، ليناشد ممثل التعاضدية عن ولاية تيارت وزير العمل محمد الغازي للاهتمام بهذه الفئة من العمال، من خلال دعمهم ماليا ومعنويا، وهذا نظير ما يقدمونه في خدمة تربية الأجيال.

وتجدر الإشارة إلى أن المركز الطبي، سجل أكثر من 1300 مريض منخرط بالإضافة إلى أكثر من3462 مريض خارج القطاع، فيما وصل عدد الزوار حوالي 3000 زائر سنويا لمصلحة التحاليل الطبية، وتستقطب مصلحة طب النساء 200 متعاضد، و792 من غير المتعاضدين، أما مصلحة الطب العام فتحوي 1700 منخرط، تليها مصلحة طب الأسنان، والتركيب بـ820 منخرط.

هذه التعاضدية نفسها من بين أسباب إرتفاع الضغط الدموي و...و.....


ليست الوزيرة فقط بل حتى بعض الأساتذة خاصة الجدد لا يفقهون في تدريس شيئا