عنوان الموضوع : التلميذ الجزائري يدرس أقل من نظرائه في المغرب تونس وفرنسا بـ 100 ساعة بيداغوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب

أوضحت دراسة مقارنة بين الأنظمة التربوية لدول أوربية وعربية والنظام التربوي الجزائري من حيث الحجم الساعي للتدريس أن التلميذ المغربي والفرنسي يدرس 164 ساعة أكثر من التلميذ الجزائري، في حين يدرس التلميذ في تونس ستة أسابيع أكثر من التلميذ الجزائري، ما يؤكد أن النظام التربوي في الجزائر يعتمد أقل حجم ساعي مقارنة بدول الجوار.

*

*
وكشفت وثائق رسمية تحصلت "الشروق اليومي" على نسخة منها أن الفارق في الحجم الساعي للتدريس بين المنظومة التربوية في الجزائر ومثيلاتها في العديد من الدول العربية والأوربية يصل إلى حد 10 أسابيع ما يعادل 164 ساعة بالنسبة للتعليم الابتدائي و90 ساعة بالنسبة للتعليم المتوسط، حيث يلتحق التلاميذ الفرنسيون بالمدارس في الثاني سبتمبر من كل سنة على أن تغلق المدارس أبوابها في الثاني جويلية، والحال ذاته بالمملكة المغربية التي تنتهج نفس الحجم الساعي السنوي المعتمد في النظام التربوي الفرنسي، كما تنطلق الدراسة رسميا في كل من تونس والإمارات العربية المتحدة في الثاني سبتمبر أما في ألمانيا فتفتح المدارس أبوابها للتلاميذ ابتداء من 18 أوت من كل سنة عكس الجزائر التي تؤخر الدخول المدرسي إلى 13 سبتمبر وتعجل العطلة الصيفية حيث غادر التلاميذ مقاعد الدراسة الموسم الماضي في 20 ماي 2017.
*
كما أشارت ذات الدراسة إلى أن هناك تباين بين الحجم الساعي للنظام التربوي الجزائري الرسمي المقرر في التخطيط السنوي مطلع كل سنة دراسية من قبل وزارة التربية الوطنية والحجم الساعي المطبق فعلا من قبل المؤسسات التربوية، حيث يصل في بعض الأحيان إلى فارق يقدر بـ5 أسابيع كاملة لا يتم التدريس فيها رغم أن الوزارة أدرجتها ضمن مخطط التدريس ويرجع المتتبعون للشأن التربوي الخلل القائم منذ سنوات إلى عدم إخضاع التخطيط المسبق للقواعد العلمية وعدم إشراك النقابات والفاعلين في الوسط التربوي.
*
واعتبرت الدراسة الحيّز الزمني المخصص لتدريس التلميذ الجزائري خلال الموسم الماضي الأحسن طيلة العشرية الماضية، من حيث السير والمتابعة وقلة الاضطرابات رغم أن عدد الأسابيع المخصصة للتدريس لم تتجاوز 27 أسبوعا، ما استدعى اتخاذ إجراءات استعجالية وفتح نقاش واسع مع النقابات وجمعيات أولياء التلاميذ لمراجعة الحجم الساعي السنوي المعتمد في المنظومة التربوية الجزائرية، حيث من المفترض أن يقّر أبو بكر بن بوزيد وزير التربية الوطنية في لقائه يوم 23 أوت المقبل بالنقابات الناشطة في القطاع تغييرات جذرية بخصوص الحيّز الزمني للتدريس، حيث ستمتد الدروس بداية من الموسم الدراسي المقبل لأول مرة على مدى 35 أسبوعا بدل 27 أسبوعا بمعدل 40 ساعة أسبوعيا بعد أن كان لا يتجاوز الحجم الساعي الأسبوعي 36 ساعة.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :



=========


>>>> الرد الثاني :

مغالطة كبيرةوكذب التلميذ الجزائري يدرس اكثر من تلاميذ العالم في ساعة واحدة يدرس مايدرسه تلميذ فرنسا في اربع ساعات
ويحمل من الكتب والكراريس اضعاف ما يحمله تلميذ فرنسا ويدرسه معلم واستاذ مرهق اكثر من معلم واستاذ فرنسا ويدرس في اقسام
لا نظافة ولا تدفئة في الشتاء ولا مكيف في الصيف عكس تلميذ فرنسا فاين انتم وفرنسا؟ واين انتم وجميع الدول ؟ كفانا مقارنة
لايوجد ادنى وجه للتشابه
صحة لفطوركم وتقبل الله منا ومنكم وهدانا واياكم

=========


>>>> الرد الثالث :

hadi elmokarana eli khlatha 3lina

=========


>>>> الرد الرابع :

أنا و الله كان يديرولي كليماتيزور نقري شتا و صيف

=========


>>>> الرد الخامس :

أما كان من الأجدى لهم قبل أن يتشدقوا ويتكلموا ويقارنوا هذه المقارنة البلهاء أن يقارنوا تعامل إدارات أوروبا مع أساتذتها، وان
يقارنوا الجو العام لعمل الأستاذ الأوروبي مقارنة بالجزائري، وأن يقارنوا هيبة الأستاذ في دولهم مقارنة بدولتنا التي أصبح فيها
الأستاذ رمزا للفقر والبخل وانعدام الضمير والماروتي أم أنهم يرون إصلاح منظومتنا التربوية هو في زيادة اسابيع العمل وخاصة في
الجنوب حيث يستحيل أن تدرس قسما يحتوي على 30 تلميذا بعد 15 ماي فما بالك وقد امتلات أقسامنا إلى 48
أم يرون الإصلاح يكمن في تغيير لون المآزر وتوحيدها
اتقوا الله في أبنائنا
واتقوا الله في أساتذتنا
واتقوا الله في أنفسكم
والله المستعان على ما تصفون
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

=========


الايام بيننا تثبت انه حتى وان درس التلاميذ 52اسبوع على مدار العام فهذا لن يحل من المشاكل شيئا على الاطلاق
ان اصلاح المنظومة التربوية في بلادنا اكبر من زيادة في الحجم الساعي او كثرة المواد والكتب المدرسية
ان الحل موجود ببساطة باطاحة راس الوزير الذي يمثل التعليم والتربية وما هو بكذلك
انه رجل في غير محله وهو سبب هذا التخبط الحاصل حاليا
شكرا على الموضوع وتقبل الله صيامكم
ولا تنسوا الدعاء لاصلاح المنظومة التربوية واسقاط راس الفساد فيها


قارنو كذلك الشهرية
ولا عين مفتوحة على ما يهلك الموظف من تعب وكد والعين الاخرى مغمظة ان لم نقل عوراء اتجاه ما يفرح هذا المسكين وان كان حقه فقط

الشهرية = العرق - ضريبة - ضريبة القيمة المضافة - الكازورال= عرق - 1000000 = العيش الناقص والكريدي

اذا كان الحال كذلك بالنسبة للحجم الساعى فى الدول المذكورة فلماذا نغطى الشمس بالغربال على الحالة المزرية للمعلم والاستاذ عندنا ؟ اظن ولا مجال للشك فى هذا فان الاستاذ والمعلم ايضا يتقاضى اجرة تقل ب100 مرة اجرة نظرائهم فى الدول المذكورة. وان قيمتهم فى اقل من 100 درجة عنهم. وان ظروف العمل تفوق ب100 مرة تلك المطبقة عندنا.... واذا كنتم تريدون الاصلاح الحقيقى فليمس الجميع بدءا برجل التربية الركيزة الاساسية لان التعليم لا يصلح الا اذا صلح المعلم وهكذا الانصاف. اتقوا الله فى رجالات التربية وارفعوا من شانهم ليرتفع المستوى.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سردوك
مغالطة كبيرة وكذب التلميذ الجزائري يدرس اكثر من تلاميذ العالم في ساعة واحدة يدرس مايدرسه تلميذ فرنسا في اربع ساعات
ويحمل من الكتب والكراريس اضعاف ما يحمله تلميذ فرنسا ويدرسه معلم واستاذ مرهق اكثر من معلم واستاذ فرنسا ويدرس في اقسام
لا نظافة ولا تدفئة في الشتاء ولا مكيف في الصيف عكس تلميذ فرنسا فاين انتم وفرنسا؟ واين انتم وجميع الدول ؟ كفانا مقارنة
لايوجد ادنى وجه للتشابه
صحة فطوركم وتقبل الله منا ومنكم وهدانا واياكم

لا أزيد ولا شيء على ما قلته أخي.

وهل هنالك مجال مقارنة بين التعليم في الجزائر والتعليم في فرنسا

لا اظن ذلك

نقول التلميذ الجزائري يدرس أكثر من التلميذ الألماني ؟