عنوان الموضوع : لماذا يرسب الطالب في الامتحانات
مقدم من طرف منتديات العندليب




الاجابه كالتالى اسمع ياسيدى
ليس ذنب الطالب إذا رسب لأن هناك 356 يوماً فقط في السنة

و هذا تفصيل عن حياة الطالب في هذه الايام
.
أيام الجمع : 52 جمعة في السنة ولا أحد يدرس فيها
حيث يتبقى من السنة 313 يوم

العطلة الصيفية : 50 يوم
يتبقى 263 يوم8 ساعات نوم يومية
وهذا يعني: 122 يوم نوم
يتبقى بس 141 يوم

(ساعة واحدة للعب يومياً مفيدة للصحة) تقدر تقول لأ؟!
مما يعني 15 يوماً إضافياً
يتبقى 126 يومساعتين يوميا للأكل مع المضغ جيداً
للحفاظ على الطاقة
أي 30يوم
يتبقى 96 يومساعة يومية للكلام والتحدث
(فالإنسان مخلوق إجتماعي )
وبذلك نضيف 15يوم ,

يتبقى 81 يوم

أيام الامتحانات في السنة على الأقل 35 يوم
يتبقى 46 يوم

العطل الي في نص السنة وأيام الأعياد الدينية والوطنية والإنسانية والقومية : 40 يوم
باقي 6 أيام

أيام المرض السنوية على أقل تقدير : 3 أيام،

يتبقى3 أياممتابعة الأفلام وبقية الفعاليات الترفيهية
شو يعني ما بدنا نعيش حياتنا!!

يعني
على أقل تقدير: يومين
باقي
.
.

يوم واحد !!و هذا اليوم هوّ بالضبط ذكرى يوم ميلادك .... ألف مبروك
وكل سنة وانت بخير


يا خي ما في وقت الواحد يدرس



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الذي يرسب في الامتحان طالب فاشل و مهمل و لا يراجع دروسه و لا يهتم أصلا بها و أي تفسير غير هذا كلام فارغ لا معنى له

=========


>>>> الرد الثاني :

يوم الامتحان يكرم المرء او يهان ....

من جد وجد و من زرع حصد


=========


>>>> الرد الثالث :

من طلب ............................................ سهر .................................................. .....................؟

=========


>>>> الرد الرابع :

وهل بقي من الطالب الا الاسم

=========


>>>> الرد الخامس :

التزموا الجدية عندما تطرحون موضوعا جادا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

=========


ولما يمضغ جيدا ولما يشاهد التلفاز اه ولما يمرض وبهذا يا سيد انت بكلامك هذا تشجع الفشلا هكذا فالتلميذ الذي ينظم وقته لا يرسب ابدا والتلميذ الذي يامل لا يرسب والتلميذ الذي له مستقبل وامنية لا يرسب والله سبحانه وتعالى سيفتح له ابواب البركة...............وشكرا
ملاحظة..(ممكن اعادة العنوان الى لماذا يرسب الطالب نفسه بنفسه)...............................والسلام عليكم


أمة إقرأ لا تقرأ.

اشكركم عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــلى الملاح,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


السلام عليكم


فعلا الناظر إلى عدد العطل السنوية بالإضافة إلى الأوقات التي يقضيها التلميذ هنا وهناك لاهيا ولاعبا


يجد أن الطالب لا يستخدم إلا جهد بسيط من الحيز الكبير للقدرات الذهنية والعقلية التي لديه


والأسباب في ذلك كثيرة:


منها على سبيل المثال لا الحصر: التلميذ منذ البداية لم يجد من يوجهه ويأخذ بيده سواء من الأسرة أو المدرسة


سواء من الناحية المعنوية أو المادية وخاصة الجانب المعنوي أو النفسي حيث أن لا الأسرة ولا المدرسة تعي التحولات النفسية التي قد يمر بها التلميذ، وعوض أن تساعده في اجتيازها تجده تضغط عليه من أجل تحقيق الأفضل وهو ذاتيا -إن صح التعبير- غير مستطيع


بالإضافة إلى مشاكل أخرى وهو عدم الاختصاص إذ على التلميذ منذ البداية أن يقرأ جميع العلوم في حين لبد أن تكون هناك مرحلة من أجل كشف الميول والرغبات والقدرات وهي مرحلة ليست بالقصيرة


ثم يتم توجهيه لكي يختص في الجانب الذي يرغب فيه والذي يحقق المصلحة له ولوطنه دون تكليفه بدراسة أشياء أخرى قد يطلع عليها كثقافة عامة لا غير


على سبيل المثال لماذا يدرس طالب العلوم، الأدب والاجتماعيات والفلسفة عوض أن يتم التركيز على العلوم الطبيعية والفيزياء والرياضيات والفرنسية والانجليزية لأنها هي الأساس في المستقبل أما المواد الأخرى فيأخذها في مرحلة متقدمة كثقافة عامة والعكس صحيح.


هذا جانب والجانب الآخر هو عدم وجود رقابة سليمة لا أقول الرقابة الديكتاتورية (رقابة الحقرة) بل الرقابة التي تكون من قبل الهيئات المعنية والتي تقوم بتوعية الأسرة أحيانا ومعاقبتها أحيانا أخرى إذا قصرت في حق أبنائها ومراقبة المعلم وتوجيهه ومعاقبته إن قصر في أحيان أخرى.


كل هذه العوامل وأخرى هي التي جعلت من التلميذ راسبا فاشلا لا حوله له ولا قوة والسبب مكمنه في الذي أكبر منه سنا وليس فيه.


أستعجب في الكثير من الأحيان عندما أجد المعلم أو الأب ينهال على ابنه بسب والشتم وكل العبارات المحبطة مثل: أنت فاشل أنت غبي أنت ... الخ ولا يقف هذا الأب أو هذا المعلم ليسأل نفسه لماذا أصبح التلميذ هكذا فقد أكون أنا السبب أو هناك مؤثر خارجي هو السبب


المشكل ليس في التلميذ بل في من يحيطون بالتلميذ، ليس في مرحلة الكبر بل عندما كان صغيراً عندما كان في مرحلة التعليم في الصغر كالنقش على الحجر