عنوان الموضوع : طلب مساعدة عاجلة للبيداغوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب

ارجو مساعدتي ببحث حول مشكلات التعلم للتحضير لليوم الدراسي و جزاكم الله خيرا


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

تفضل أخي ربما يساعدك هذ البحث
https://ksu.edu.sa/sites/KSUArabic/Re...ments/r309.pdf

أو إليك هذا المقال

يعد التعليم من أهم المعايير التي تساهم بشكل كبير في تحديد مدى تقدم بلد ما ، إذ أنه القطاع الذي يساهم في تكوين وتأطير النخب التي تحمل على عاتقها مهمة النهوض بالبلد على مختلف الأصعدة والمستويات. ولا يؤتي هذا القطاع الحيوي نتائج ملموسة إلا إذا لقي الاهتمام اللازم من قبل جميع الأطراف المعنية دون استثناء، سواء هياكل وزارية ، أو مؤسسات تعليمية ، أو جامعات ، أو جمعيات أولياء التلاميذ، وحتى التلاميذ والطلبة أنفسهم.

يعاني قطاع التعليم (بشقيه التربية والتعليم/التعليم العالي) في الجزائر مشاكل جمة ،من الصعوبة بما كان الحديث عنها في موضوع واحد، و من جميع الجوانب. رغم ذلك هناك جملة من الصعوبات أو العوائق التي تعتبر مربط الفرس للنهوض بهذا القطاع من المشاكل التي يعانيها، لعل أبرزها ما يلي:

-غياب التفاعل و الفاعلية:


غياب التفاعل بين الأطراف المعنية ممثلة في الوزارات ، الأساتذة ، وأولياء التلاميذ، حيث تم إجراء إصلاحات جذرية في قطاع التعليم في غياب تام لآراء أولياء التلاميذ وهذا بدوره راجع لعدم فاعلية جمعيات أولياء التلاميذ.

عدم اهتمام الاولياء وغياب التواصل مع الاساتذة حيث يعتبر بعض الاولياء أن دور المدرسة مستقل في حين أن الحقيقة غير ذلك.

الخطوة الأولى لتحسين أمور القطاع تبدأ بتوفير قنوات اتصال بين أولياء التلاميذ والأساتذة والوزارة ، من خلال فتح نقاش جاد حول مشاكل القطاع،وتفعيل دور جمعيات أولياء التلاميذ،والمشاركة في اتخاذ القرارات خصوصا فيما يتعلق بتغيير المناهج.

-العبرة بالنوع لا الكم :

الحجم المبرمج كبير جدا مقارنة بقدرات التلاميذ، خصوصا إذا أخذنا في الاعتبار أن منهم من يلجأ للدروس الخصوصية،كما أن وقت الفراغ غير كاف لمراجعة كل ما تم تناوله خلال اليوم.

لذا من المستحسن تقليص الحجم الساعي، لان العبرة بالنوع وليست بالكم.

-لا للتلقين:

لازال التعليم في الجزائر إجمالا يعتمد على التلقين،مما يقتل الإبداع لدى التلميذ منذ المرحلة الابتدائية، التلقين طريقة تعليم تسلطية تأخذ مجرى اتصالي واحد “المعلم ” الذي يأخذ بزمام الامور ويؤدي دور نشط، التلميذ متلقي سلبي دون مشاركة أو نقاش.هذا الاسلوب لا يكسب الطفل النقد والنقاش ، بل يعوده على الحفظ دون استيعاب.تجدر الاشارة الى أن تبعات هذا الاسلوب وصلت حتى الجامعة اذ يعتمد البعض اسلوب “بضاعتكم ردت إليكم”.

حان الوقت لالقاء نظرة نقدية على واقع المناهج في الجزائر،ليس التغيير السلبي بل الايجابي.

-ضرورة المواكبة:

أصبحنا نعيش اليوم عصر المعلومات ، طريقة تناول المعلومات وتداولها في تغير مستمر وسريع جدا، لذا لابد من مواكبة هذه التطورات العلمية والمعرفية من خلال منح التلميذ هامش حرية وبحث،اضافة الى محاولة اكتشاف الميول والمواهب في فترة مبكرة،مع تجهيز المدارس ،المتوسطات ،الثانويات ،وخاصة الجامعات بأهم الوسائل المساعدة كل حسب تخصصه.

-مكتبات مدرسية
:

يعاني التلاميذ في مراحل التعليم الاساسي من عبء ثقيل اسمه الكتب المدرسية،قد تصادف طفلا صغير الجثة يحمل محفظة تكاد تقارب وزنه، من المستحسن بل من اللازم توفير مكتبات في الدرسة يضع فيها التلاميذ كتبهم ، ولا يأخذون للمنزل الا ما هم بحاجته.

-العقاب ضروري:

استغناء المؤسسات التعليمية عن الضرب كوسيلة عقاب ،خلق نوعا من الفوضى ، حيث بات التلميذ يفعل ما يشاء دون الخوف من العقاب،هذه ليست دعوة للضرب،لكن لابد من ايجاد البديل لان التربية والتعليم ترغيب وترهيب.

-العلم من أجل العلم:


مغالطة كبيرة تكبر معنا كطلبة،أن الشهادة مقابل الوظيفة،ما يجعل الطلبة غالبا يتعاملون مع سنواتهم في الجامعة كأنها فرض للحصول على “شهادة” ، قد تكون في النهاية “شهادة بطالة” ، هنا لابد من التركيز على العلم من أجل العلم في حد ذاته فهو الهدف وليس وسيلة توظيف.

أو إليك هذا المقال

شكلٍ عام , كل طفل لديه مشكلة في المدرسة قد يكون لديه مشكلة في التعلم , و هذا لا يعني بالضرورة أنه قليل الذكاء , بل يعني أن لديه صعوبة في التعلم في مادةٍ أو مقررٍ ما, و فشل الطفل أو تأخره الدراسي قد يجعل كلاً من الطفل و والديه يشعرون بالخيبة و السخط , و أحياناً قد تكون صعوبة التعلم بحد ذاتها أساساً لبعض المشاكل السلوكية عند الطفل مثل نوبات الغضب عند الطفل أو كثرة الحركة و نقص الانتباه , و يتحسن اضطراب السلوك بمجرد معالجة مشكلة التعلم.

ما هو المقصود بصعوبات التعلم عند الطفل و المراهق ؟

يكون لدى الطفل صعوبة في التعلم عندما تكون قدرته على القراءة , أو قدرته على حل تمارين الرياضيات , أو قدرته على الكتابة , تحت المستوى المطلوب بالنسبة لعمره و صفه و مستوى الذكاء عنده , فقد تكون صعوبة التعلم في واحدة أو أكثر من هذه المهام .

هل هي حالة منتشرة ؟

يقدر أن 5 الى 15 % من الطلاب يكون لديهم صعوبة تعلم في مرحلة ما من الدراسة.

ما هي أسباب صعوبات التعلم ؟


يعتقد أن سبب صعوبات التعلم عند الطفل تنجم عن خلل في الجهاز العصبي في آلية تلقي الطفل للمعلومات , أو في آلية المعالجة و الإيصال لهذه المعلومات , و يكون بعض الأطفال المصابين بصعوبات التعلم مصابين بحالة فرط الحركة و نقص التركيز أيضاً.

ما هو انعكاس هذه الصعوبات على الطفل و المراهق ؟

قد يصبح الطلاب نتيجة لذلك عصبياً و قلقاً و قد يكره المدرسة أو المادة التي يعاني من صعوبة فيها , و مع استمرار الحالة حتى سن المراهقة قد يصاب المراهق بالخيبة و الفشل و قد يتصرف تصرفات غريبة و سيئة لأنه يُُفضل أن يقال عنه انه طالبٌ سيء على أن يوصف بالغبي ! , و قد يتغيب و يتهرب من المدرسة و قد تتطور لديه مشاكل سلوكية.

كيف تشخص الحالة ؟


أول ما يلاحظ الحالة المدرسين في المدرسة أو الوالدين في المنزل , و يكون الطفل ذكياً عادةً و يحاول في البدء التغلب على المشكلة لوحده و لكنه غالباً ما يفشل في ذلك , و على الوالدين في المنزل أو المدرسين في المدرسة تمييز العلامات التالية التي قد تكون المؤشر الأول لوجود صعوبة التعلم عند الطفل :

صعوبة إتباع الطفل للتعليمات

صعوبة تذكر ما قد طلب منه للتو

الفشل في إتقان القراءة أو الكتابة أو الرياضيات أو الفشل الدراسي بشكلٍ عام

صعوبة التمييز ما بين اليسار و اليمين : كأن لا يميز 25 من 52 أو كلمة : طب من كلمة : بط

فقدان الطفل للتناسق الحركي أثناء المشي أو الرياضة أو النشاطات البسيطة كمسك القلم بطريقة صحيحة

إذا كان الطفل لا بهتم أين يضع كتبه أو دفاتره

عدم قدرة الطفل على فهم مفاهيم الوقت : كأن يخلط ما بين : البارحة و : اليوم , أو: غداً.

يؤكد تشخيص الحالة بفحص الطفل من قبل خبير نفسي متخصص في صعوبات التعلم , و يجب أن يكون التشخيص و العلاج مبكرين لتفادي تأخر التحصيل الدراسي عند الطفل .

ما هو العلاج ؟


يجب أن يكون العلاج مبكراً , و إلا فالحالة ستتفاقم مثل كرة الثلج , فالطفل الذي كان لديه صعوبة في تعلم كيفية جمع الأعداد في الرياضيات في المرحلة الابتدائية , ستتطور لديه صعوبة في تعلم مادة الجبر في المرحلة الثانوية , و مع محاولات الطفل تجاوز هذه الصعوبات لوحده دون أن تكتشف الحالة , سيصل لمرحلة التعب و التذمر و النفور , و قد يصاب باضطرابات عاطفية و نقص الثقة بالنفس نتيجة فشل محاولاته المتكررة. و تحتاج الحالة لتقييمٍ شاملٍ من قبل خبير في هذه الحالات , كخبير علم النفس أو مشاكل التعلم , الذي سيجري اختبارات خاصة للطفل . و بعد هذا التقييم ستحدث هذا الخبير الى كلٍ من الوالدين و المدرسين عن حالة الطفل و سيضع بالتعاون معهم خطة العلاج التي قد تشمل تغييرات خاصة في وضع الطفل في المدرسة , و معالجة لغوية تثقيفية خاصة .

الدكتور رضوان غزال
منقول


=========


>>>> الرد الثاني :

بورك فيك أخي عبد الله .

=========


>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هزلون محمد
بورك فيك أخي عبد الله .

وفيك بارك الله أخي الحبيب محمد

=========


>>>> الرد الرابع :

شكرا على مجهودك الجبار انك بحق تساهم في تسهيل عملية التعليم كان لك في كل حرف حسنة اخي

=========


>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elmohim
شكرا على مجهودك الجبار انك بحق تساهم في تسهيل عملية التعليم كان لك في كل حرف حسنة اخي

اللهم آمين ولك بالمثل إن شاء الله

=========


بارك الله فيكم أخي عبد الله