عنوان الموضوع : ما رأيكم في صيغة السؤال الأتية؟؟ من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب
دائما تطرح أسئلة بهذا الشكل و لا تعجبني أبدا لأنه في نظري تحمل من الشبهات ما يجعلنا لا نرضى بصيغة السؤال بالشكل الأتي ( أكمل قوله تعالى........ أو أكمل الأيات الكريمة الأتية و أضبطها بالشكل.......
و يجيب جل التلاميذ بالخطأ في أغلب الحالات اما من حيث الاستظهار أو الضبط بالشكل، ثم تبقى مرسومة بنفس الرسم الخاطئ و توضع في الارشيف و قد تبقى مدة طويلة...
ما رأيكم زملائي الأساتذة في صيغة السؤال؟ ألا تدفع هذه الصيغة الى المساس بقدسية القرأن الكريم نظرا لما يترتب عليها من تحريفات و اخطاء ندفع ابناءنا الى ارتكابها و الأغرب أنه توضع في الأرشيف لسنين دون تصويب. ألا يتحمل أستاذ التربية ذنب ما يرتكب من أخطاء في القرأن بهذه الصيغة التي يطرح بها السؤال؟ ألن يستطيع الأستاذ ابداع صيغة أخرى تجنبنا هذه التحريفات و الأخطاء في المستقبل....
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
أوافقك الرأي تماما في ما كتبت أخي ونظرا لقدسية القرآن الكريم فالأولى أن يكون سماعا أي مشافهة على المعلم أو الأستاذ ولقد لا حظت في أسئلة من هذا النوع أن التلميذ أحيانا لما يكمل الآية قد يأتي بكلام من عنده والعياذ بالله .
طبعا ليس كل التلاميذ ولكن الذين لا يحفظون.
=========
>>>> الرد الثاني :
أوافقك الرأي تماما في ما كتبت أخي ونظرا لقدسية القرآن الكريم فالأولى أن يقيم سماعا على المعلم أو الأستاذ ولقد لا حظت في أسئلة من هذا النوع أن التلميذ أحيانا لما يكمل الآية قد يأتي بكلام من عنده والعياذ بالله .
طبعا ليس كل التلاميذ ولكن الذين لا يحفظون.
و ماذا نفعل في الامتحانات الرسمية و في الاختبارات لماذا لا نجتهد و نعتمد على المشافهة في الحفظ ؟ شكرا أخي المشرف على الرد المستفيض
=========
>>>> الرد الثالث :
بارك الله فيكم ، من الأفضل صياغة السؤال بكيفية أخرى أو استعمال الاختبار الشفهي للتصويب الآني و الله أعلم
=========
>>>> الرد الرابع :
أرى أن يؤجل هذا النوع من الأسئلة إلى مرحلة الثانوي أما في الابتدائي فنكتفي بالاستظهار الشفوي .
=========
>>>> الرد الخامس :
=========
أمر يُؤسف له حقيقة
لكن الآن قد انتبه الاساتذة للأمر ولله الحمد, فأصبحوا يعطوا الآية صحيحة وتُستنبط منها الاحكام من طرف التلاميذ
بارك الله فيكم
بارك الله فيكم
ربما العمل بالربط بين الآية و السورة يكون أحسن