عنوان الموضوع : شارك في أحسن تقرير عن التقويم التربوي لاصلاحات التربية بيداغوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب

شارك وبادر عن احسن تقرير عن التقويم التريوي لاصلاحات التربية
تتجلى أهمية الإصلاح التربوي في كونه أداة للتحول الاجتماعي الواعي الذي يستفيد من التراكم المعرفي المتجدد، ويصبو إلى مسايرة التطورات العلمية والتقنية، ويساعد على تسريع النمو الاقتصادي وتحقيق الازدهار الثقافي والاجتماعي.

وهو لا يهدف إلى مسايرة النمو المعرفي والتقني المتسارع فحسب، بل يسعى لتحقيق تعلم نوعي وتعليم متميز للجميع، وتحكم جيد وتوظيف فعال لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وهو بالتالي يعتبر أحد أهم الأولويات الوطنية التي تعمل على إرساء المستلزمات الضرورية لتعزيز مكانة بلدنا ضمن الأمم المتقدمة.

ونظرا لأهمية الإصلاح التربوي تبلورت أهدافه في إحداث تغيير جذري على المضامين الدراسية والطرائق التعليمية، وترقية وتعبئة الموارد وتصميموصياغة الهياكل بالشكل الذي يجعلها تتناغم مع متطلبات الإصلاح ومقتضياته، ولتصبح بمثابة المحرك الذي يقود قاطرة المجتمع نحو العصرنة والرقي الحضاري. واليوم وبعد ما يقارب العقد من الزمن على انطلاق هذه الإصلاحات يتعين علينا تقويم هذا الحصاد، بأسلوب تحليلي معمق ومن رؤية نقدية واعية، بهدف الكشف عن مواطن القوة ومواضع الخلل أو الضعف، وتقديم اقتراحات عملية وتوصيات بناءة، بحيث نسهم إلى جانب كافة المجهودات الوطنية المبذولة في المزيد من التصويب أو التحسين لمسارالإصلاح والتثمين لما أنجز وتحقق من من نجاحات.
الإصلاح يبدأ من تغيير الذهنيات والتصورات الحالية بالإرادة الشجاعة على تقويم الممارسات البيداغوجية الحالية بكل موضوعية من أجل تحويل الرؤية نحو الإتجاه الصحيح نحو بيداغوجيا تهتم بالتلميذ وحلجاته في العلم نحو مستقبله بصفة عامة


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اليكم التقرير الكامل
[
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التربية الوطنية

مديرية التربية لولاية خنشلة
مفتشية التربية والتعليم الإبتدائي ششار قطاع 01
ابتدائية الشهيد :عزاب صالح

الموضوع : تنظيم عملية التقويم
المرحلي للتعليم الإلزامي

مقدمة:
تتجلى أهمية الإصلاح التربوي في كونه أداة للتحول الاجتماعي الواعي الذي يستفيد من التراكم المعرفي المتجدد، ويصبو إلى مسايرة التطورات العلمية والتقنية، ويساعد على تسريع النمو الاقتصادي وتحقيق الازدهار الثقافي والاجتماعي.

وهو لا يهدف إلى مسايرة النمو المعرفي والتقني المتسارع فحسب، بل يسعى لتحقيق تعلم نوعي وتعليم متميز للجميع، وتحكم جيد وتوظيف فعال لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وهو بالتالي يعتبر أحد أهم الأولويات الوطنية التي تعمل على إرساء المستلزمات الضرورية لتعزيز مكانة بلدنا ضمن الأمم المتقدمة.

ونظرا لأهمية الإصلاح التربوي تبلورت أهدافه في إحداث تغيير جذري على المضامين الدراسية والطرائق التعليمية، وترقية وتعبئة الموارد وتصميم

وصياغة الهياكل بالشكل الذي يجعلها تتناغم مع متطلبات الإصلاح ومقتضياته، ولتصبح بمثابة المحرك الذي يقود قاطرة المجتمع نحو العصرنة والرقي الحضاري. واليوم وبعد ما يقارب العقد من الزمن على انطلاق هذه الإصلاحات يتعين علينا تقويم هذا الحصاد، بأسلوب تحليلي معمق ومن رؤية نقدية واعية، بهدف الكشف عن مواطن القوة ومواضع الخلل أو الضعف، وتقديم اقتراحات عملية وتوصيات بناءة، بحيث نسهم إلى جانب كافة المجهودات الوطنية المبذولة في المزيد من التصويب أو التحسين لمسارالإصلاح والتثمين لما أنجز وتحقق من من نجاحات.
الإصلاح يبدأ من تغيير الذهنيات والتصورات الحالية بالإرادة الشجاعة على تقويم الممارسات البيداغوجية الحالية بكل موضوعية من أجل تحويل الرؤية نحو الإتجاه الصحيح نحو بيداغوجيا تهتم بالتلميذ وحلجاته في العلم نحو مستقبله بصفة عامة

المحور (01) مضامين البرامج المدرسية
01الوضعية الميدانية :

· 1/1المكتسبات ونقاط القوة
- الشمولية : شاملة لمعظم مجالات المعرفة في الطورين 1 و 2
التلاؤم بين المضامين المقررة والحجم الزمني لكل نشاط
- مراعية لتدرج الكفاءة
- القراءة : قابلية القراءة مراعاة حسب نمو الطفل
- التقويم : قابلية للتقويم حيث تنظم التعلمات عمليا حسب تناوب ذو نوعين تعلمات ظرفية وتعلمات الإدماج
- تعلمات ظرفية لتنمية الموارد الضرورية لاكتساب الكفاءة
- وضعيات مركبة تطلب من المتعلم تجنيد ما تعلمه من موارد خلال الأسابيع الخمس السابقة
- جهاز مراقبة البرامج : (المناهج , الدليل , الوثيقة المرافقة الكتاب المدرسي )متجانسة ومتوافقة
- الوسائل التعلمية التعليمية :المستعملة مناسبة
- المعاملات المحددة للمواد متناسبة حث كل نشاط
- 1/ 2 نقاط الضعف :
- عوائق وصعوبات , اختلالات
- كثافة البرامج لدى المتعلم
- كثافة الحجم الساعي لدى لمتعلم على مدار الأسبوع
- ثقل المحفظة لدى المتعلم
- عدم الاستجابة لبعض التعلمات لصعوبتها كالتربية العلمية والتكنولوجية
- عدم التجانس والتناسق في بعض المواد كالتاريخ و الجغرافيا في السنة الرابعة ابتدائي
-عدم توفر الوسائل التعليمية العصرية واستعمالها في شكل تقليدي إن وجدت
- عدم التمييز بين مختلف المفاهيم ( وضعية مشكل , وضعية تقويم , وضعية إدماج )
- عدم القدرة على بناء وضعيات تخدم الكفاءة المستهدفة
ـ 1/3 جوانب للتدعيم :
ـ اتاحة وقت أكبر للمشاريع وترك الحرية في اختيارها على حسب توفر الوسائل من مدرسة الى اخرى
ـ العمل الجماعي يساعد لكن لا يفيد في حالة الاكتظاظ
ـ زيادة الدورات التكوينية الداخلية و الخارجية و تكون مسايرة للواقع وجعلها تطبيقية بالدرجة الاولى
ـ حذف الدروس يجب أن يكون بدقة و دراسة معمقة من الواقع مع اشراك الفئة الفاعلة
ـ توجد بعض الدروس تحتاج الى وقت اكبر مما منح لها لتحقيق الكفاءة المنشودة

-1/4 البدائل : الاقتراحات
01- مضامين البرامج المدرسية
- يجب التركيز على المفاهيم الأساسية للمادة حذف كل المفاهيم والمعلومات التي تشكل مكتسبات ضئيلة
2- تنظيم الزمن المدرسي :
- يجب أن يتوافق الحجم الساعي السنوي مع محتويات البرنامج
- يجب أن يكون تدرج الزمن الدراسي وفق مراحل نمو الطفل
- يجب تقليص الزمن الدراسي والأسبوعي مع توزيع متوازن للفترات المخصصة للراحة والدراسة
( تخصيص 30 دقيقة لكل حصة تعلمية )
3- إحداث التلاؤم بين المضامين المقررة في المناهج والحجم الزمني لكل مادة
-يجب الربط بين المراحل التعليمية ابتدائي , متوسط , ثانوي والتنسيق بينها
4- المعاملات المحددة للمواد يجب إعطاء للمواد الأساسية معاملات متساوية- رياضيات 2
– لغة عربية 2 – تاريخ وجغرافيا 2 –تربية إسلامية 2 – فرنسية 1 – انجليزية 1
5-جهاز مرافقة البرنامج
الوثائق المرافقة يجب إعطاء أهمية للوثائق المرافقة لكل مادة : المنهاج , الدليل , الوثيقة المرافقة للكتاب المدرسي وان تكون متزنة ومتجانسة مع بعضها
-عمليات الإعلام والتكوين : يجب إعطاء أهمية للإعلام والتكوين وتكثيف العمليات التكوينية في إطار أيام معلمة وبشكل دوري
6- مساعي التعليم , التعلم :
-يجب تغيير الممارسات البيداغوجية حيث لا توجد استقلالية حقيقية في التعلم
- هناك صعوبات بارزة على مستوى التعليم
7- الوسائل التعليمية : هي أجهزة ووسائل يستخدمها المعلم لتحسين عملية التعليم والتعلم
يمكن للوسائل التعليمية أن تلعب دورا هاما في النظام التعليمي إلا أن هذا الدور في مجتمعنا عموما لا يتعدى الاستخدام التقليدي لبعض الوسائل إن وجدت دون التأثير المباشر



المحور الثاني : تكوين المكونين وتحسين مستواهم
01/الوضعية الميدانية
1/ 1الإيجابيات :
- تكوين المكونين وتحسين مستواهم: على شكل أيام مفتوحة في إطار الخدمة
تماشيا مع عملية التعلم والتعليم
ـ السعي لتوظيف أصحاب الشهادات و أصحاب الاختصاص
ـ ملأ كل المناصب الشاغرة وتوفير العدد الوافر من المعلمين
ـ فتح مناصب و ووظائف جديدة في القطاع
1/2العوائق ونقاط الضعف
ـ عدم تواصل الأسرة التربوية فيما بينها من أجل إثراء المعرفة و تبادل الخبرات
ـ ضعف التنظيم المحكم للدورات التكوينية و سوء تسييرها و تأطيرها وجعلها في أوقات ضيقة غير مناسبة للاستيعاب و الفائدة
ـ انعدام التكوين المتخصص للأنشطة (رسم \ رياضة )
ـ كثرة الأعمال الادارية وكثافتها مما يقلل من الزيارات الميدانية للمسؤولين ( المدراء و المفتشين(
ـ اهمال المناطق الريفية و البعيدة على عكس المدينة (جهوية(
ـ عدم تشجيع المتفوقين و تحفيزهم ولو بجوائز رمزية
ـ توظيف المستخلفين و المتعاقدين و التأخر في دفع مستحقاتهم مما يجعلهم في وضعية حرجة
- : تكوين ارتجالي معتمدة سياسة ظرفية غير منسجمة و غير ملائمة
- التكوين الأولي للموظفين يكاد ينعدم
- التكوين أثناء الخدمة معتمدة سياسة التكوين عن بعد
- عدم وجود أخصائيين لبعض النشاطات كالأنشطة اللاصفية والتربية الموسيقية والبدنية والتشكيلية
1/3 الإقتراحات
- إعطاء أهمية أكثر للتكوين الأولي للموظفين الجدد في شكل ايام مغلقة 02
- تجهير المدارس بمحتلف الاجهزة العصرية التي تخدم المؤطرين حتى يتسنى لهم انجاع مختلف العمليات المتعلقة بالتعلم والتعليم
- أعفاء الأساتذة المكونين من التدريس وتسخيرهم لعمليات التكوين المختلفة
- توفير أخصائيين للانشطة اللاصفية من رسم موسيقى تربية بدنية

المحور 03 : ظروف العمل وتكافؤ فرص النجاح
ظروف التمدرس,مكافحة التسرب المدرسي- التكفل بالاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة- الاقسام متعددة المستويات -عمليات الدعم المدرسي- البيداغوجية الفارقة والمعالجة البيداغوجية - الاستفادة منالتربية التحضيرية .
1-الوضعية الميدانية :
1-1-المكتسبات :
-حققت المدرسة الجزائرية قفزة نوعية من حيث انشاء الهياكل من أقسام ومطاعم وما بتبعها من هياكل وكذا تهيئة الساحة والفناء اضافة الى التجهيز بصفة عامة لوحظ وجود تقدم لابأس به في توفير المتطلبالت الضرورية من طاولات وسبورات ومكاتب وخزائن وهذا يساعد بشكل كبير على التحصيل العلمي وتوفير الجو المناسب للمتعلم للتعايش وعدم الملل في المدرسة
-التسرب المدرسي لم يعد يشكل خطرا كبيرا في ظل قبول المتمدرس الى سن 16 سنة
-الاقسام المتعددة المستويات تقلصت
-الدعم المدرسي كاف
-قد روعيت البيداغوجية الفارقة في المناهج الجديدة كمبدأ
-التربية التحضيرية لها اجابيات وسلبيات
-وجود مدارس لاطفال الصم والبيكم والمتخلفين ذهنيا على مستوى الولاية


-1/2-جوانب للتدعيم :
حبذا لو تحسن حجرات التدريس من حيث نمط العمران لتكون اكثر عصرنة وأكثر جاذبية فيفترض أن تكون المدرسة أفضل واحسن من البيوت حتى تستهوي المتعلم وتجعله أكثر راحة فيها لان الوقت الذي يعيشه ويقضيه داخل الحجرات أكثر من الوقت الذي يقضيه فيس البيت .
كما أن الساحة او فضاء الراحة والرياضة في مدارسنا أصبح يتقلص يوما بعد يوم وهذا يشكل مشكلة أخرى في نفسية الطفل لانه لايجد الراحة الكاملة في التنقل واللعب بحرية ويثير القلق والاشمئزاز .
-تدعيم قاعات التحضيري بالاجهزة والوسائل التعليمية والترفيهة
- تقليص ساعات الدوام لكامل المستويات
-توفير طاولات اكثر راحة للجلوس
-تعميم مدارس الصم والبكم لتكون على مستوى الدوائر
-خلق قسم في كل مدرسة يتولى تقديم الدعم والمعالجة البيداغوجية لكل المستويات الاولى مع الثانية و الثالثة مع الثانيةاحيانا الرابعة مع الخامسة واحيانا مع الثالثة تعالج فيه المشاكل البيداغوجية في مواد اللغةو الرياضياتو الفرنسية
3/1-العوائق والصعوبات :
-اشراف البلديات على المدارس شكل عوائق كثيرة من انجاز الهياكل ومتابعة المشاريع وكذا توفير الموظفين فنجد أنفسنا دائما أمام مشاكل النظافة الحراسة اصلاح العطب في أنابيب المياه والصنابير وزجاج النوافذ و ,,,,,
- تعاني معظم الهياكل من نقص في التدفئة في الشتاء ومن اجهزة التكييف في الصيف
- فيما يخص البيداغوجية الفارقة :مادمنا نقدم نفس الانشطة لنفس التلاميذ ونطالبهم بالانجاز في مدة واحدة وفي نفس المكان مع التقويم نفسه لكل التلاميذ فهذا يقدح في ممارسة هذه البيداغوجية فعلى المستوى النظري موجودة ولكن عند التطبيق نجد صعوبات
- والمعلم ملزم بإنهاء كم من المعلومات في وقت محدد ، مما قد لا يمكن بعض المتعلمين من متابعته بنفس السرعة.
2-تحديد أسباب النقائص:
-في غالب الاحيان يرجع الى غياب التخطيط الفعال والاستراتيجي الذي يأخذ في الحسبان تطور المجتمع والعالم والذهنيات والطموحا ت فما كان يقبله انسان القرن الماضي لايستسيغه انسان هذا القرن
-اضافة الى سوء التسيير من طرف المسيرين او المشرفين على الانجاز
-ضعف التكوين لدى المدرسين
ضعف تكوين المديرين يشكل ايضا عوائق في التسيير المنظم والمحكم وتوفير الجو المناسب لممارسة العملية التربوية بشكل جيد
-قيمة الوجبة الغذائية المقدمة في بعض المدارس لاتفي بالغرض اطلاقا {30د ج}
-غياب رؤية واضحة المعالم بعيدة النظرة تستشرف المستقبل وتضع في الحسبان مايجب التقديم ومايقبل التأخير
-تأخر الانجاز للهياكل يوقعنا في الاضطراب والارتجال وسوء التحصيل وصل تعداد بعض الاقسام الى 50 تلميذا
3-اقتراحات اجراءات المعالجة والتحسين:
-استراتيجية التنفيذ:
انهاء كامل أشكال البيروقراطية واعطاء الفرصة للتنفيذ المحلي على المركزي
-آليات التنظيم والتسيير :
جعلها أكثر مرونة وتوسيع الاستشارة لتشمل كامل الاطراف المعنية من جمعية أولياء التلاميذ الى النقابة الى أعلى هرم
-شروط الانجاز :
-تسريع وتيرة الانجاز
تسيير الموارد البشرية والمالية والمادية :
-توسيع المجال ليشمل كل الاطراف المعنية من الاولياء الى المجموعة التربوية الى النقابة
المرافقة والمتابعة والتقويم والضبط :
- تفعيل كامل الشركاء التربويين من الاولياء الى النقابة الى التربويين والاداريين
- خطوط التطوير الممكنة والمأمولة على المدى المتوسط والمدى الطويل :
فيما يخص الهياكل ففي ظل البحبوحة المالية فلا يوجد اشكال في انجاز الهياكل وتجديدها وعصرنتها خصوصا وأنه وجدت هياكل ما زالت تؤدي مهامها وقد بنيت قبل الاستقلال فهذا يدعونا للعمل من اجل تجديدها
اما فيما يخص المشاكل التربوية فهذا يحتاج الى اعتكاف المتخصصين مع اشراك الاطراف الفاعلة والممارسة للعملية التربوية والمجتمع المدني للخروج برؤية واضحة متفق عليها لرسم سياسة تربوية ناجعة

المحور04:عصرنة التسييرالبيداغوجي والاداري :
الوضعية الميدانية:
المكتسبات:الطريقة التقليدية والمعتادة في تنشيط المجالس على مستوى المؤسسات التربوية مهمة و قد أثبتت نجاعتها على مر هذه السنوات وهو مكسب يجب تدعيمه
-خطة المشروع:مشروع المؤسسة كوثيقة موجودة في كل مؤسسة
-استعمال تكنولوجيات الاعلام والاتصال في التسيير البيداغوجي والاداري بدأت تخطو بخطوات ولو بطيئة
جوانب للتدعيم
تنشيط المجالس يتطلب أياما دراسية ويتم من خلالها معالجة المشاكل الموجودة ومحاولة ايجاد الحلول ونقل الخبرات من مؤسسات مماثلة لها
مع اعطاء الفرصة الكاملة لطرح الانشغالات
-العوائق والصعوبات
في ظل غياب رؤية واضحة المعالم يشارك فيها كل المعنيين ويتم فيها تحمل المسؤولية من الجميع وينخرط فيها الجميع ستبقى كل هذه الطموحات حبيسة الوثائق والاوراق
-2-اسباب النقائص:
البرنامج المكثف والذي مازال يهتم بالكم لا بالنوع والكيف يقضي على كل محاولات التفكير والتركيز والمعالجة والتقويم.
-المخصصات المالية للتجهيز مازالت لاترقى الى المستوى المطلوب فهناك مدارس تفتقر الى آلة الاستنساخ والطبع ناهيك عن اجهزة الاعلام الآلي ووسائل الاتصال
3-اجراءات المعالجة والتحسين :
-أن يقوم التعليم على تفاعل تعليمي مشترك: المنهج الحديث يتطلب فتح الحاسبات عن طريق برمجيات الوسائط المتعددة ودوائر المعارف التفاعلية ، والاتصال بشبكات المعلومات المحلية والعالمية ، فهذا يعطي فرصاً غنية للتفاعل عن طريق مشاركة المتعلمين في كافة الأنشطة ، حيث أصبحت شبكات المعلومات ثنائية الاتجاه معرفية وتعاونية وذاتية الانضباط.
أن يعتمد على تطوير مفهوم التعلم الذاتي: ويعتبر أهم ما يميز المنهج الحديث في المنهج، حيث يتيح الفرصة للطلاب أن يتعلموا تعلماً ذاتياً، تعلماً بدافع منهم وبرغبة أكيدة من داخلهم في تعلم ما يختارونه من موضوعات، في الوقت الذي يتناسب مع ظروفهم واحتياجاتهم وميولهم، بصرف النظر عن كون هذا التعلم يتم في المدرسة أو المنزل ، وهو ما يقابله في النظام التقليدي تعلم إجباري ليس له علاقة بذات التلميذ أو ميوله واحتياجاته.
أن يكون التعليم فعالا وتعاونيا: ويعتبر من الاتجاهات الحديثة الآن على الساحة التربوية، وهو المناظر للتعلم الفردي في النظام التقليدي من خلال التليفزيون التعليمي أو المعلم أو الكتاب المدرسي. أما في النظام الجديد، فينكب الطلاب على أجهزة الاعلام الآلي في مجموعات التعلم من خلال الأقراص المدمجة متعددة الوسائط، أو من خلال التواصل والتلاحم فيما بينهم عن طريق أجهزة الحاسب الشخصية بهم ، إضافة إلى إمكانية إشراك أي عدد من الأصدقاء أو المعلمين للمناقشة والتحاور
. التدريب و الممارسة: اعتمد النظام التعليمي التقليدي على الاستيعاب غير الفعال، والتحصيل الموقوت، الذي سرعان ما يزول بعد فترة قصيرة من عقد الاختبارات، أما في المنهج الحديث و المنهج الحديث فيعتمد على الإتقان الذاتي للمعلومة مع ضمان بقائها مدة أطول، والاستفادة منها في مواقف أخرى، حيث أن الطالب قد أتقنها بمجهوده الشخصي وبدافع من داخله للعمل والممارسة
أن يتيح التعليم تنوع الطلاب و الطرائق و الأدوات: يفترض المنهج الحديث اختلاف المتعلمين في الميول والاتجاهات والاستعدادات، وبالتالي فهو يوفر طرقاً مختلفة وأدوات عديدة مما يتيح للكل على درجة اختلافهم تعلماً جيداُ متميزاً لدرجة تكاد تكون لكل واحد طريقة تناسبه، على عكس ما هو كائن بالمنهج التقليدي.

الأعضاء المشاركون في إعداد التقرير
الرقم
الإسم واللقب
الإطار
ملاحظات
01
علي بن أوملغار
مدير المدرسة الإبتدائية

02
زهير حاجي
أستاذ مكون المدرسة الإبتدائية

03
عبدالرحمن سعيداني
أستاذ المدرسة الإبتدائية

04
صليحة شنيني
أستاذ المدرسة الإبتدائية

05
عمركساح
أستاذ مكون المدرسة الإبتدائية
ممثل عن نقابة الإتحاد الوطني لعمال التربية
06
محمد ركاب
أستاذ المدرسة الإبتدائية

07
اسماعيل بوقرقار
أستاذ المدرسة الإبتدائية

08
أسماء صيد
أستاذ المدرسة الإبتدائية






ششار في 11/02/2012

المدير

=========


>>>> الرد الثاني :

إليكم إخوتي هذه الإضافات
إليكم بعض اقتراحاتنا الأصلية في المحورين الأولين
المناهج
تكوين المكونين

و البعض الآخر منقول لكن مع التعديل
المحور الأول
https://www.gulfup.com/?6EwjPw
المحور الثاني
https://www.gulfup.com/?QCdacN

=========


>>>> الرد الثالث :

شكرا أخي الفاضل


=========


>>>> الرد الرابع :

تلاميذ ينتقلون الى الاولى متوسط بمعدل 7 و8 ولا يفرقون بين حرف B وD هذه الطريقة يقال لها عدي برك.
تلميذ متخلف عقليا ينتقل بمعدل 7 من 10 .
سياسة البريكولاج Bricolage =Massacre

=========


>>>> الرد الخامس :

العودة للعمل بالنظام التربوي الذي أقره المرسوم التنفيذي لسنة 1976، والاستغناء عن البرامج الراهنة، “لأنها أمليت على الجزائر في إطار برنامج ميدا1 وميدا2 وقبلتهما الجزائر خلال سنوات الأزمة حتى لا تبقى في عزلة سياسية”.

=========


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zfarou
العودة للعمل بالنظام التربوي الذي أقره المرسوم التنفيذي لسنة 1976، والاستغناء عن البرامج الراهنة، “لأنها أمليت على الجزائر في إطار برنامج ميدا1 وميدا2 وقبلتهما الجزائر خلال سنوات الأزمة حتى لا تبقى في عزلة سياسية”.

اننا في 2013 ولا باْس ان نتقدم الى 1976 . كما يقول اصحاب الحافلات تقدم الى الخلف .