عنوان الموضوع : ضعف التلاميذ سببه ضغف مستوى الاستاذ .هل هذاصحيح بيداغوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب

https://


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

لا هناك الحلقة الأقوى وهي : البرامج المكثفة والحجم الساعي الذي أثقل كاهل المعلم والمتعلم
وزاد الطين بله

=========


>>>> الرد الثاني :

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أستاذي الكريم المقصود هو تشويه صورة الأستاذ سواء كان جديدا أو ممن أفنوا عمرهم و زهرة شبابهم في التعليم و التغطية على مجازرهم في البرامج و المناهج
فمعلمو و أساتذة الأساسي أتهموا بأنهم لا يستطيعون مواكبة الجديد و أطلق عليهم ظلما "الآيلون للزوال"
و أما الجدد فقد بدأت الاتهامات تكال إليهم بأنهم ضعيفو المستوى
أستاذي الكريم قد يكون هذا المقال صحيحا و في نظري تصدق عليه المقولة " كلمة حق أريد بها باطل "
هذا رأيي و وجهة نظري في الموضوع فتقبلوه بصدر رحب
و الله المستعان

=========


>>>> الرد الثالث :

كلهم يردون اللوم على المعلم لقد اصبحنا على السنة كل الناس يعلمون حتى كم نتقاضى بسبب الجرائدلمادا لايتحدتو عن القطاعات الاخرى لمادا دائما المربي هو المهان حسبيا الله

=========


>>>> الرد الرابع :

كلام فارغ تماما كقائليه لأن العيب الكبير هو في البرنامج غير القابل للتطبيق و غير المنطقي فهو مجرد حشو لا طائل منه و شكرا.

=========


>>>> الرد الخامس :

أول سبب هو كثافة البرامج و سياسة الحشو و البريكولاج.

=========


من خلال ردود الاخوة نرى هناك ثقة بالنفس عالية جدا كلنا نعتبر البرامج الجديدة وحتى التوقيت فيها عيوب بل كلها عيوب لكن الحقيقة
أنه لا يجرؤ أحدنا أن يقول الحقيقة في أننا في حاجة الى تكوين فعلي وفق البرامج الجديدة فنحن الجيل المعلمين الذين تلقينا تكوينا
بخصوص المدرسة الاساسية ورأيتم الاتهامات التي وجهت اليها في حقبة ما ..لكن المعلمين الجدد لا يملكون تكوينا أوليا يؤهلهم للقيام
بتعليم الاطفال وفق ما هو مطلوب فاذا كانت الوزارة تتهمنا بضعف المستوى فنحن المعلمين القدامى لم يبق لنا من الكثير الا القليل جدا
فما على الوزارة الا اعداد المعلمين الجدد اذا كانت نيتها صادقة في تحسين مستوى التعليم وذلك بفتح معاهد التكوين كما في لبسابق
لان توجيه الاتهامات ولاحتجاج بضعف المستوى ما هو الا نتاج ماكانوا يصرحون به نجاح الاصلاح والتغني بنسب النجاح المفبركة
في كل مناسبة.


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الجزائري
من خلال ردود الاخوة نرى هناك ثقة بالنفس عالية جدا كلنا نعتبر البرامج الجديدة وحتى التوقيت فيها عيوب بل كلها عيوب لكن الحقيقة
أنه لا يجرؤ أحدنا أن يقول الحقيقة في أننا في حاجة الى تكوين فعلي وفق البرامج الجديدة فنحن الجيل المعلمين الذين تلقينا تكوينا
بخصوص المدرسة الاساسية ورأيتم الاتهامات التي وجهت اليها في حقبة ما ..لكن المعلمين الجدد لا يملكون تكوينا أوليا يؤهلهم للقيام
بتعليم الاطفال وفق ما هو مطلوب فاذا كانت الوزارة تتهمنا بضعف المستوى فنحن المعلمين القدامى لم يبق لنا من الكثير الا القليل جدا
فما على الوزارة الا اعداد المعلمين الجدد اذا كانت نيتها صادقة في تحسين مستوى التعليم وذلك بفتح معاهد التكوين كما في لبسابق
لان توجيه الاتهامات ولاحتجاج بضعف المستوى ما هو الا نتاج ماكانوا يصرحون به نجاح الاصلاح والتغني بنسب النجاح المفبركة
في كل مناسبة.

نحن لم نقل أن المعلم لا يحتاج إلى تكوين بل الكل يقر بذلك و خاصة من جانب علم النفس التربوي و إنما المشكل الحقيقي هو في البرامج فمهما كانت خبرة الأستاذ و تكوينه فمن الصعب عليه تقديم كم هاائل من الدروس خلال موسم دراسي واحد و كل درس يحوي العديد من العناصر فمثلا نحن أساتذة الرياضيات يقول لنا المفتش أنه لا ينبغي أن تخصص حصة للتمارين بل يجب أن تقدم الجديد في كل حصة و ذلك لكثافة البرامج، أليست هذه سياسة حشو للدروس؟ أليس من حق التلاميذ فهم دروسهم و استيعابها جيدا؟ أم المهم أن تمتلأ كراريسهم بالدروس و فقط........لهذا أرى أنه يجب أن لا تطغى شمولية البرامج على الحجم الساعي المقترح ...و الله أعلم.

السلام عليكم. ان سبب ضعف التلاميذ ليس ضعف مستوى الاستاذ كما يقول معالى وزير التربية الذو نلومه من هذا المنبر. ماذا يقول سيادته فى المدرسة القديمة التى درس فيها بنفسه ودرسنا نحن ايضا بها فى الستينيات والسبعينيات عندما كان المعلم لا يحمل اى شهادة عليا ولا تكوين بيداغوجى اللهم الا حفظه لبعض السور من القران الكريم وشىء من الثقافة العامة وهذا ينطبق ايضا على الاساتذة المتعاونين coopérants techniques من جنسيات مختلفة عربية واوربية بحيث كان الكثير منهم يعمل متعاقدا فى اطار الخدمة العسكرية لبلده وخاصة فرنسا كما شهد على ذلك الدكتور على بن محمد المحترم فى حصة " الحلقة المفقودة " التى قدمتها قناة " الشروق " فى الاسابيع الماضية كشهادة التى عاشها. ربما يتساءل ابناء اليوم كيف ان مستوى ذاك الزمان كان مرتفعا ينافس حتى المستوى فى الدول المتقدمة حتى ان الكثير من الشباب الذين تحصلوا على شهادة البكالوريا وكان لهم الحظ فى مزاولة دراياتهم فى الخارج لم يجدوا صعوبة فى التسجيل بالجامعات الاوربية وحتى الامريكية وقد تفوقوا فى دراساتهم على اقرانهم ولم يتعقدوا امامهم وهم اليوم اساتذة ومحاضرين وعلماء ومخترعين فى كل الميادين فى كبريات الجامعات المعروفة وحتى فى ميدان الفضاء فى " النازا " الامريكية ونعرف البعض منهم وهم من جيلنا اى جيل الاستقلال لانه عندما تكون الارادة يكون النجاح. اذن مستوى الاساتذة يا معالى الوزير ليس العائق ولم يكن السبب الرئيسى بل المحيط يلعب دورا هاما فى التعليم ويساعد على التدريس بحيث فى القديم كان الاباء رغم جهلهم يسهرون على ابنائهم ويقدمون لهم النصيحة للنجاح فى الدراسة وكان الاب يريد ان يرى ابنه متفوقا على اقرانه وكان التلميذ عندما يساله المعلم او اى احد ماذا تريد ان تكون فى المستقبل ؟ يجيب بكل عفوية معلم ان شاء الله. هل تعرفون لماذا هذا الاختيار ؟ لانه كان يرى فى المعلم القدوة وكان ينظر اليه بانه كل شىء فى عينيه وخاصة فى القرى النائية التى تحترمه وتقدره ظف الى ذلك القيمة التى يكتسبها والمكانة التى كان يحظى بها. زد على ذلك كل القوانين كانت فى صالحه وليست مثل اليوم بعد ان اصبح الاستاذ يتعرض للضرب والشتم داخل الحرم المدرسى بل فى قسمه من طرف تلاميذه او فى الخارج من طرف اولياءهم ولا احد يحميه لا ادارة ولا قانون ولا هم يحزنون. فرغم قلة الامكانيات انذاك الا ان المدرسة الجزائرية القديمة لعبت دورا كبيرا فى رفع التحدى وتعليم ابناء الجزائر الذين اصبحوا اطارات الدولة الذين يسيرون البلاد اليوم وفى كل الميادين.
وحتى تسترجع المدرسة الجزائرية هيبتها ومكانتها بين الامم فلا بد على وزارة التربية ان تشخص المرض بمعية المختصين فى التربية ولا تهمل الاساتذة خاصة لتعيد النظر فى عدة اشياء واهمها الاعتناء بالاستاذ ورد الاعتبار له والرفع من شانه وان تراعى جاتنبه الاجتماعى. اما البرنامج فلا بد من اعادة النظر فيها بحيث تراعى فيه قدرة استيعاب التلميذ من المعلومات حتى لا نجعل من ابنائنا روبوهات والات استيعاب فقط. واريد ان اظيف هنا ملاحظة مهمة وهى الرجوع للنظام القديم واعتماد التعليم المزدوج bilingue لخلق التنافس بين الابناء على ان يبقى اختياريا لمنيريد ما دمنا نريد تكوين ابناء الغذ الذين يسايرون عصر العلوم والتكنولوجيا. شكرا.


نعم لا يجب الانكار

بمناسبة إحياء يوم العلم المصادف ل16 افريل يطيب لي ان ارفع آيات ا لتّبريكات والتّهاني لجميع المعلمين والمعلمات راجيا من المولى عز وجل ان يتقبل منهم صالح الاعمال وان يبارك فيهم وان يجزيهم عنا خير الجزاء...

وعليه وجب ان نقول كلمة حق فيمن يحترقون من اجل انارة الطريق للغير..يا من انرتم الطريق لنا ولفلذات اكبادنا...يامن تتحملون الصعاب والمشاق...يا من كنتم سبب لنا في فك الحروف والارقام...يا من كنتم سببا في تبوئنا للمناصب والوظائف...يا من كنتم جسرا عبرنا من خلاله الى عوالم المعرفة...يا من كنتم لنا طريقا مضيئا سرنا عليه ووصلنا بسلام...يا من كنتم سببا في فك طلاسم الحياة...يا من كنتم وكنتم وكنتم وكنتم....والله لا أجد الكلمات المعبرة في حقكم...
لا أجد الا ان اقول لكم جزاكم الله عنا خير الجزاء
تحياتي وتقديري





وهل لنا يوم واحد فقط للعلم ؟ وباقي الايام لما تكون ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة you774
كلام فارغ تماما كقائليه لأن العيب الكبير هو في البرنامج غير القابل للتطبيق و غير المنطقي فهو مجرد حشو لا طائل منه و شكرا.

هذا في نظر العبقري بن بوزيد الكل صعيف الا هو القوي البطل والعبقري الذي يعرف نسب النجاح قبل اجراء الامتحانات لقد جعل جامعة البليدة من اروع الجامعات العالمية ووضع المنظومة التربوية الجزائرية في مرتبة عالمية يحسد عليها والآتي اعظم الله يحفظ اولادنا .

السلام عليكم
اظن ان كل هنا اساتذة بطبيعة الحال مول الفول يقول طياب
هناك تقاسم في تدني المستوى لدى التلاميذ
البرنامج الدراسي 20%
الاولياء 30%
الاستاذ 30%
المحيط الخارجي للمؤسسة 20%

ا نعم نعم نعم نعم نعم والف نعم
ما هذه الكلمة .Mison ؟ هذه اللغة الفرنسية لاصحاب MLD الدرجة الثانية 98في المئة من هؤلاء الجامعين لا يستطعون كتابة جملة باللغات الثلاث .
هذه الكلمة تعني المنزل MAISON حدث ولا حرج على الغش والمعريفة والرشوة وووووووو