عنوان الموضوع : ظاهرة غريبة من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب

ظاهرة غريبة استفحلت التلاميذ في جل المؤسسات التربوية مؤخرا و تتمثل في تمزيق وتقطيع الكتب المدرسية والكراريس وذلك تزامنا مع نهاية الفصل الاخير من السنة الدراسية وفي اليوم الاخير من اجراء الاختبار حيث يتجمع التلاميذ خارج حرم المؤسسة ويقومون بتمزيق الكتب وتقطيعها ومن ثم يرمونها أفواج أفواج مشيا أو ركبانا مما يحدث فوضى في الشوارع و الطرقات . و الغريب في الأمر أمام المربي و الاستاذ و المدير و حتى الولي . فعلى ما يبرر هذا التصرف ؟


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

شكرا على القراءة الردود لا تهم . المهم في الفكرة

=========


>>>> الرد الثاني :

لا يستقيم الظل و العود اعوج

=========


>>>> الرد الثالث :

بـــــــارك الله فيك . شكــــــــرا

(إلا) وَهَل ذهبٌ صرف يساويه بهرج

=========


>>>> الرد الرابع :

((....ظاهرة غريبة استفحلت التلاميذ في جل المؤسسات التربوية مؤخرا و تتمثل في تمزيق وتقطيع الكتب المدرسية والكراريس وذلك تزامنا مع نهاية الفصل الاخير من السنة الدراسية....)).


* بل... وضِفْ اليها(موضة)تمزيق( المآزر)؟؟!!

*إنه زمن (التمرد)الخلاق؟؟!!.

* أو زمن (جلد الذات)؟؟!!

** لاندري ؟؟!!


=========


>>>> الرد الخامس :

مادام الاب غائب عن امر ولده يحدث العجب العجاب .اه اه اه اه


=========


الجميع غائب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


أليسوا أمــــــــــانة في عنوقنــــــــــــــا
أليســـــوا هــم جيــــــــــــل الغـــــــــــــــد
أليسوا هم الجــــيل القـــــادم


ليس هناك قانون يمنع تمزيق المأزر او رسم اشياء غريبة وراء المأزر

يا اخي هذا لا يعتبر شيئا مقابل ما نعانيه
فالكراسي ترمى والنوافذ تقذف من الداخل والخارج بالحجارة والاستاذ الذي يحارب الغش في الامتحان يشتم ويسب علنا حتى النار اشعلوها
يعني هذا جيل ما فيهش ذرة حياء الا من رحم ربي

نعما هي الملاحظة ، لابد من وقفة ، وانتباه، فهذه رسالة منهم ، نرجو ان نتفطن لها ، ماهو السبب ن العلة ، اين يكمن المرض، ألي هذه الدرجة أصبح ابناؤنا يكرهون الدراسة والتعلم ، أمر عجيب...................................
[

عادي في بلادي .هذا شيئ لا يقارن مع تناول المخذرات في حرم المؤسسة.

شكرا و بارك الله فيك على الاعلام .

شيئ مؤسف والله......

عادي يعني..ماداموا يحرقون الأرشيف في النهاية، فاتركوا الأطفال يحرقونهم بأنفسهم أحسن...