عنوان الموضوع : لست أدري لماذا هذه الحيرة!!.... من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
لو لم أحرس المعلمين و رأيتهم يخرجون كتبهم و يتبادلون الأجوبة فيما بينهم...و لو لم أشارك في مسابقة مديرثانوية و رأيت بأم عيني الأساتذة يستقبلون الإجابةفي النقال لتحيرت معكم في موضوع الغش في البكالوريا...ولكن من رأى كل ذلك لا يحار في شيء آخر بعده.....
طبعا سيقول البعض أني مدسوس في المنتدى و أثير الفتنة فقط و ما أنا من سلك التعليم....



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

malheureusement cher ami
tu as
raison
à 10000000000000000000000000000000000000000000000000 00000000000000000000000/100


=========


>>>> الرد الثاني :

انا كتبت موضوع بعنوان اتركوا التلاميذ يغشوا يا اساتذة .كان هدفي عدم شيطنة التلاميذ فالكل يغش الا ما رحم ربي وجهت الي سهام ونقد حتى شيطنوني ؟ للاسف لا احد يريد ان يقبل الحقيقة المرة .

=========


>>>> الرد الثالث :


الغش مشروع وطني مثله مثل الطريق السيار الفرق بينهما هو ان الاول انجزته العقول الجزائرية بينما الثاني انجزته ايادي وعقول من الصين واليابان


=========


>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم
انها الحقيقة المرة ولكن لا مبرر للغش

لايضرنك كثرة الهالكين واسأل الله النجاة

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1312466

=========


>>>> الرد الخامس :

هذا كله مردُّه الى ادراك الآخر أن العدالة هي أهم مفقود فإن قلت احتشم واترك ودع ولا تلتفت واحترم نفسك واتق الله ...سيجيبك ": أنت تحرسني والآخر في المكان -س- تُحمل اليه الإجابة لا ينقصها أحيانا الا الاسم واللقب والرقم ( أحيانا ) وأحايين يهتف في أذنك هاتف ":دع أبناء الفقراء يغشون فالآخرون ناجحون قبل الامتحان ."فتجد نفسك تُتَمْتِمُ وتَنْفُثُ على يسارك تف,تف , تف آمنا بالله ورسوله (ثلاثا).

=========


الغش هو المشروع الأساسي الذي جاء به بن بوزيد للتربية وقد نجح الى حد بعيد في تجسيد هذا المشروع على ارض الواقع انطلاقا من الغاء الترقية لبعض الرتب عن طريق التأهيل وجعلها بالمسابقات كغطاء لتوزيع المناصب على كل من هب ودب وحرمان اصحابها منها تحت غطاء المسابقات والتي يعرف الجميع مايشوبها من غش ومحسوبية .فكيف تتوقع من نجح عن طريق الغش او المحسوبية يحارب هذه الظواهر بل تراه يشجعها وهذا ما نشهده حاليا .


اوافقك يا اخي نفس الشيء شاهدته بام عيني .حسبنا الله ونعم الوكيل في ماوصل اليه رجال التربية

كثرة الفاعلين لا تحلل حراما، و كثرة الممانعين لا تحرم حلالا. فكلا الأمرين جليّ. و ما علينا سوى التمسك بالفعل المحمود إن استطعنا.