عنوان الموضوع : معارضة أخرى لقصيدة نزار قباني رسالة من تحت الماء مهداة إلى rofiada
مقدم من طرف منتديات العندليب

معارضة أخرى لقصيدة نزار قباني رسالة من تحت الماء مهداة إلى rofiada على فكرته و أبي منيب على فطنته في منتديات الجلفة. عكس أمثالي.

إن كنتَ صديقي.. ساعِدني

كَي أشبع منك..

أو كُنتَ حبيبي.. ساعِدني

كَي أُشفى منك

لو أنِّي أعرِفُ أنَّ العلم رخيص جدا ما علّمت

لو أنِّي أعرفُ أنَّ الأمر خطير جدا ما أضربت..

لو أنِّي أعرفُ خاتمتي
ما كنتُ بَدأت...
إشتقتُ إلى ( صدق الأقحاح)
فعلمني ألا أشتاق
وسئمت خرافات البرَّاحِْ
فعلمني ألا أنساقْ

علِّمني

كيفَ أفك حقوق الناس من السراق

علِّمني

كيف يبول على العلم الحلاق

علِّمني

كيفَ يموتُ الحق و تنتحر الأخلاق
وتنفَّضُ الأحلام و تنقطع الأرزاق

إن كنت نقابيا خلصني

من هذا العهرْ

و اجعلني أهنأ كالموتى
في جوف القبر
فسماعك كالكفر
فطهرني من هذا الكفرْ

خلصني( و أمثالي) من هذا الوهم

فنحن مساكين لا نفهم مثل القوم

لا نعرف غير التحضيرْ
كي نهرب من ذاك التحذير ْ
فننسى الأكل وننسى النومْ

الكذب ( الأسود) في عينيك.. يجرجرني مثل الأحمق

وأنا ما عندي تجربةٌ

في فن الرقص على الركح الأزرق

إن كنت أعز عليك ... فدعني أرحل في صمت ِ
فأنا كالنسر الشامخ لا أخشى السير إلى الموتِ

إني أتنفس تحت الماء
إني أََصْدَقْ..

إني أََصْدَقْ..

أََصْدَقْ..

أََصْدَقْ..


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

رائعة.........................................


=========


>>>> الرد الثاني :

أكثر ما أحزنني..
قصيدتك التائهة في بحر الكلمات
كنا في الأيام الماضية اخوة واخوات..
حواراتنا مباشرة
ليس بين سطورها خدعة ماكرة
اكثرما يقلقني
مواقفٌ حائرةْ
ونفوس طاهرة
مع الكذب سائرة
وتتكون من اجل لاشئ
وتضرب من اجل الاشئ
بل تضرب من اجل حتفها
وأكثر ما يقلقني الآن ..
حواراتٌهم الغيرُ مباشرةْ
ومفاوضاتهم تحت الطاولة
وأكثر ما يُخيفني ..
أنْ نغدوا حكاية عابرة .
كل شئ بقضاء
لاتحزن ياصديقي


=========


>>>> الرد الثالث :

بوركت يا courpassion على كلامك مع غيرك ، فقد قلت و اوفيت

=========


>>>> الرد الرابع :

إنّ ما يحزنني في مهنة التعليم في بلادنا نفاق أشباه الأساتذة و المعلمين و المديرين و المفتشين ،و ...في المقابل ضياع المتعلم ، و بالتالي ضياع رجل المستقبل ، و تيهانه .مع كثرة الحديث و الأقاويل عن المنح و الزيادات و الترقيات ، و غياب الكلام عن أنجع الطرق لترقية التعليم

=========


>>>> الرد الخامس :


=========