عنوان الموضوع : استبدال التربية الاسلامية بالتربية المرورية للابتدائي
مقدم من طرف منتديات العندليب
نعم اخواني هذا ما جاء في مقالات احدى الجرائد الصادرة اليوم فقد قرر الوزير الجديد للتربية استبدال نشاط التربية الاسلامية بنشاط جديد هو التربية المرورية .هل يعقل مايحدث ألم يجد هذا الوزير غير التربية الاسلامية أم انها اقل شأنا من الاناشيد والرسم والموسيقى . اللهم من أراد بالاسلام شرا فأجعل كيده في نحره . يجب عدم السكوت عن هذا الامر احواني والا كان بداية لما هو أهول ربما سيقترح - ان سكتنا - نشاطا للتربية الجنسية (حاشاكم واعذروني على هذا المصطلح) .لاحول ولا قوة الا بالله
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم
هل فهمت ما جاء في المقال
اي ذنب للوزير
هل الوزير الذي قرر ذلك
اليكم ماء في الجريدة
سيعرض مفتشو التربية الوطنية على وزير التربية الجديد بابا أحمد عبد اللطيف المقترح المتضمن إدراج مادة "التربية المرورية" في المقرر الدراسي كمادة مستقلة، مكان التربية الإسلامية بدءا من الطور الابتدائي وإلى غاية السنة ثالثة ثانوي.
أوضح رئيس فيدرالية جمعيات أولياء التلاميذ أحمد خالد في تصريح لـ"الشروق" أنه منذ أربع سنوات كان مفتشو التربية الوطنية قد اقترحوا على وزير التربية السابق أبو بكر بن بوزيد، في تقاريرهم، بضرورة جعل التربية المرورية مادة مستقلة تدرج ضمن البرنامج الدراسي بشكل رسمي وتدرس للتلاميذ، خاصة بعد تسجيل ارتفاع رهيب في حوادث المرور التي تقتل، يوميا العشرات من المواطنين، بسبب عدم احترام قوانين المرور، مضيفا أن الوزير السابق لم يتقبل هذا المقترح ولم يطبقه على أرض الواقع وظل حبيس الأدراج لعدة أسباب .
وأضاف ممثل أولياء التلاميذ، أن المفتشين سيرفعون مجددا المقترح لوزير التربية الجديد بابا احمد عبد اللطيف، ويطالبونه بإدراج، مادة جديدة في المقرر السنوي تتعلق بالتربية المرورية ابتداء من العام المقبل، حيث تدرس للتلاميذ بدءا من السنة أولى ابتدائي وإلى غاية السنة ثالثة ثانوي، الأمر الذي سيمكن التلميذ من معارف ومعلومات مرورية يستخدمها في حياته الخاصة رفقة أفراد عائلته وعندما يصل إلى السن القانونية لاجتياز امتحان الحصول على رخصة السياقة فيجد نفسه مستعدا للمهمة، في الوقت الذي أكد بأن التلميذ لما يتدرب على تعلم التربية المرورية لما يكبر سيجد نفسه ملزما على احترام قوانين المرور التي تجنبه أن يكون سببا في حوادث المرور المميتة التي تحصد يوميا العشرات من القتلى والجرحى.
وأفاد محدثنا، فإن إدراجها كمادة مستقلة في البرنامج السنوي، يستوجب برمجة اختبارات فصلية، لتقييم مستوى التلاميذ في المادة ومدى قدرتهم على الإستيعاب.
=========
>>>> الرد الثاني :
لكن أخي ألا ترى انها مؤامرة ضد الاسلام الم يجدوا غير التربية الاسلامية ان كان التوقيت المدرسي لايحتمل وجود نشاط آخر؟ هناك انشطة غير مهمة كالموسيقى مثلا لان هناك حصة مقاربة لها وهي الاناشيد.
اشكرك أخي على المرور الطيب واثراء النقاش
=========
>>>> الرد الثالث :
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
=========
>>>> الرد الرابع :
يا أخي.......أظن أنك لم تفهم ما جاء في ا لمقال. الوزير لم يقرر أي شيء بل رئيس فيدرالية جمعيات أولياء التلاميذ أحمد خالد في تصريح لـ"الشروق" أنه منذ أربع سنوات كان مفتشو التربية الوطنية قد اقترحوا على وزير التربية السابق أبو بكر بن بوزيد، في تقاريرهم، بضرورة جعل التربية المرورية مادة مستقلة تدرج ضمن البرنامج الدراسي بشكل رسمي وتدرس للتلاميذ، خاصة بعد تسجيل ارتفاع رهيب في حوادث المرور التي تقتل، يوميا العشرات من المواطنين، بسبب عدم احترام قوانين المرور، مضيفا أن الوزير السابق لم يتقبل هذا المقترح ولم يطبقه على أرض الواقع وظل حبيس الأدراج لعدة أسباب .
=========
>>>> الرد الخامس :
إذا كان لابد من التربية المرورية فالأفضل أن تدرج ضمن نشاط التربية المدنية، أونشاط التربية الإسلامية كدروس ضمنية،لأن التربية المرورية تدخل ضمن السلوكات التي ينبغي أن تنضبط بالحس المدني والوازع الديني.
=========
يبدو أن التعليم في الجزائر وقع فيما وقع فيه بنو إسرائيل شددوا في طلب لون البقرة فشدد الله تبارك وتعالى عليهم .