السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عادة ما يكتب الأعضاء لماذا لستم مثل أساتذة الثانوي والمتوسط أقولها اليوم ( أستاذة ابتدائي وافتخر ) والله إننا في نعمة نحسد عليها أتدرون لماذا لأننا نمل مع البراءة يصدقون كل ما نقوله صدقا كان أو مزاحا.
كان الله في عونكم يا أساتذة الطورين....وكأنكم بمراكز إعادة التربية لا متوسطات و ثانويات ( الم نكن نحن كذلك مراهقين لماذا لم نفعل ما يفعلون ؟)
يا آباء انتبهوا ..راقبوا أبناءكم ...والله تنقضي أيامه مع أستاذه لكنها لا تنقضي مع أهله من يرفع يده على أستاذه اقسم بالله انه سيأتي يوما ويرفعها على والديه
اقرؤوا ما يحدث مع إخواننا أي جيل هذا ؟
يرقد بين الحياة والموت في مستشفى زميرلي
تلميذ يغرس سكينا بصدر زميله في براقي
يرقد في مصلحة العناية المركزة، منذ الخميس الماضي، التلميذ بلعيفة عبد الرحمان، 15 سنة، الساكن بحي 2017 مسكن، ببراقي في العاصمة، متأثرا بطعنه على مستوى الصدر يكون قد وجّهها له زميله بمتوسطة محمد بوراس “ص. عبد الحق” مساء يوم الخميس الفارط أمام باب متوسطة محمد بوراس بحي المرجة
لا شيء تغيّر في ثانوية بن خليل بعد اعتداء 30 سبتمبر
مؤسسة تربوية تحت تهديد السلاح الأبيض
كانت حادثة خطيرة أسالت الكثير من الحبر، تلك التي شهدتها ثانوية عين عائشة، وكادت تودي بحياة تلميذ ظن أن حرم المدرسة سيحميه من اعتداء جماعة من الأشرار لاحقوه بالسلاح الأبيض، إلا أنه فوجئ بهم يعتدون عليه داخل فناء المدرسة أمام أنظار عمال المؤسسة الذين لم يتخيّلوا يوما أن تتحول ساحة مدرسة إلى حلبة مواجهة بالسواطير المميتة.
ظن عمال المؤسسة ومسؤولوها أن التغطية الإعلامية لهذه الحادثة، ستحرك من بيدهم الأمر إلى إيجاد حل لمعاناة هذه المدرسة المنكوبة من أثر سطوة المجرمين وتجار المخدرات على محيطها، بيد أنهم اكتشفوا بعد مرور أسابيع قليلة على الحادثة وانصراف الإعلام عن الاهتمام عنها، أن نداءاتهم لم تكن سوى صرخات في واد..
تلميذ يطعن بسكين زميله في ثانوية ببواسماعيل
في حادثة مأساوية تعرّض تلميذ في القسم النهائي بثانوية أحمد بن يوسف ولد التركي ببواسماعيل في تيبازة، في جانفي 2016، إلى اعتداء بالسلاح الأبيض من طرف زميله بالقسم قبيل نهاية الفترة الصباحية، بسبب شجار وتلاسنات نشبت بينهما، تطورت إلى تبادل السب والشتم داخل حرم الثانوية، ثم استلّ أحدهما سكينا حادا من نوع “كيتور” وطعن زميله على مستوى الرأس، أدى إلى إصابته بجروح بليغة.
تلميذ يعتدي ويشوّه وجه أستاذه داخل القسم في غليزان
تعرّض أستاذ للغة العربية في ثانوية 1 نوفمبر 1954، بمدينة جديوية ولاية غليزان، إلى اعتداء عنيف من طرف تلميذ في السنة الأولى ثانوي، سببت له تشوّها كبيرا في الوجه. وقد أثارت هذه الحادثة استياء كل الأساتذة، الذين عقدوا اجتماعا طارئا مباشرة بعد الاعتداء في شهر جانفي 2016. من جهتها، فتحت مصالح الأمن تحقيقا في هذه القضية، إثر الشكوى التي تقدّم بها الأستاذ الضحية، الذي يتنقل يوميا من مدينة مديونة التابعة لدائرة سيدي امحمد بن علي لمزاولة مهنته في الثانوية.
أستاذة تتعرّض للضرب من قبل تلميذ مفصول بڤالمة
في منتصف شهر فيفري الماضي، تعرّضت أستاذة من ثانوية بوالروايح بمدينة ڤالمة، داخل القسم، للاعتداء بالضرب من قبل أحد التلاميذ، سبّب لها أضراراً بالغة على مستوى الوجه وأنحاء متفرقة من الجسم. وحسب ما سرده شهود عيان، فإن التلميذ تم تحويله على المجلس التأديبي للمؤسسة، وبسبب سلوكه السيئ تمّ فصله من الدراسة، الشيء الذي لم يرقه، وراح يتحيّن الفرصة حتّى تمكّن من الدخول للفصل خلسة وانهال عليها بالضرب أمام مرأى التلاميذ، مما أحدث حالة من الذعر. وأشارت نفس المصادر إلى أن الأساتذة أقدموا خلال اليومين الماضيين على الاحتجاج بسبب قلّة الأمن بهذه الثانوية الواقعة في منطقة معزولة
الابتدائي....نعمة احمدوا الله عليها المرحلة الابتدائية
رد مع اقتباس
