عنوان الموضوع : طلب اجابة
مقدم من طرف منتديات العندليب

أيهما أصح فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره أو على آخره


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم
اظن ان الاعرابين صحيحان مع الضمة والفتحة اما بالنسبة للكسرة فنقول : الكسرة الظاهرة تحت اخره وهذا الاعراب الخاص
بالكسرة سمعته عن معلم عراقي في فيديو لتعليم النحو وذلك لان الكسرة تكون تحت الحرف

=========


>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الماجد حماد
أيهما أصح فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره أو على آخره



فاعل مرفوع بالفعل أو بشبهه وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره

=========


>>>> الرد الثالث :

ظاهرة على آخره: أي أنها تظهر على الحرف الأخير من الكلمة
ويقال في آخره ( أي في آخر الكلمة المقصودة )
والله أعلم

=========


>>>> الرد الرابع :

نقول : فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره.
لأن في تتضمن الظرفية المكانية سواء تعلق الأمر بالرفع أو بالخفض . والله أعلم


=========


>>>> الرد الخامس :

حسب ما عرفته من الكتب التي اطلعت عليها ( كالمنجد في البلاغة والإعراب والإملاء مثلا):
ظاهرة على آخره /ظاهرة في آخره........ كل منهما صحيح
وأكثر تلك الكتب تقول: ......... الضمة الظاهرة.( ولا تزيد على ذلك شيئا)

أما في التقدير فنقول : مقدرة على....
والله أعلم

=========



السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أرى أن المقصود هنا هو العلامة التي تميّز الحرف الأخير وليس الظرفية المكانية. ، فإن حرفي الجرّ: على و في، لا يدلاّن دوما على الظرفية المكانية. كأن نقول مثلا:
على التلميذ أن يجتهد. فحرف الجرّ هنا لا يراد منه الظرفية المكانية.
ولهذا أنا أناصر ما درسناه: الكسرة ( العلامة ) الظاهرة على آخره، ثمّ علينا أن ننتبه، قد تكون الكلمة بدون شكل، فهل تظهر الكسرة على آخر الحرف؟.


من الآجرومية
https://learning.aljazeera.net/weekly...2-2bd2fae61f2f

نماذج في الإعراب لأحد الإخوة من منتدى شقيق:
https://www.eddirasa.com/forum/t551/

جزاكم الله خيرا لقد استفدنا بحق

اسمحولي بهذه الإضافة البسيطة في الإعراب :
جرى على ألسنتنا أثناء الإعراب القول : فاعل مرفوع بالضّمّة .
إخواني : الفاعل مرفوع بالمحلّ وليس بالضّمّة ، كلّكم تعلمون أنّ الفاعل مرفوع ، أمّا الضّمّة فهي علامة رفع الفاعل في حالة الإفراد كما هي الحال بالنّسبة للألف علامة رفع الفاعل في حال التّثنية ، وكذا الواو في حالة جمع المذكّر السّالم.
وعليه علينا أن نقول أثناء الإعراب : ـ فاعل مرفوع وعلامة رفعه كذا.
ـ مفعول به منصوب وعلامة نصبه كذا .
ـ مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه كذا ، وهكذا دواليك.
مثال آخر : عند إعراب الفعل المضارع المنصوب ، الكلّ يقول فعل مضارع منصوب بكذا وعلامة نصبه الفتحة أو حذف النّون لأنّه من الأفعال الخمسة، هل لاحظتم هنا أنّ الفتحة أو حذف النّون (الحرف) هما علامتا نصب ولا دخل لهما في النّصب .
كذلك في حالة الفاعل نقول : فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضّمّة .
شكرا على سعة صدوركم .