عنوان الموضوع : مراجـــــــع تهم كـــــل أستــــــاذ للتعليم الابتدائي
مقدم من طرف منتديات العندليب
نظرا لأهمية الطفولة كحجر اساس لبناء شخصية الانسان مستقبلا وبما ان لها دور كبير في توافق الانسان في مرحلة المراهقة والرشد فقد ادرك علماء الصحة النفسيةاهمية دراسة مشكلات الطفل وعلاجها في سن مبكره قبل ان تستفحل وتؤدي لأنحرافات نفسية وضعف في الصحة النفسية في مراحل العمر التاليةوقد تبين من دراسة الباحثين في الشخصية وعلم نفس النمو ان توافق الانسان في المراهقة والرشد مرتبط الى حد كبير بتوافقه في الطفوله فمعطم المراهقين والراشدين المتوافقين مع انفسهم ومجتمعهم توافقا حسناكانوا سعداء في طفولتهم قليلي المشاكل في صغرهم ، بينما كان معظم المراهقين والراشدين سيئي التوافق ، تعساء في طفولتهم ، كثيري المشاكل في صغرهم
كما ان نتائج الدراسات في مجالات علم النفس المرضي وعلم النفس الشواذ اوضحت دور مشكلات الطفوله في نشأة الاضطرابات النفسية والعقلية والانحرافات السلوكيةفي مراحل المراهقة والرشد.
haboba81
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
صعوبات تعلم القراءة
ما هي صعوبات تعلم القراءة:
عندما يواجه الفرد صعوبة في القراءة والكتابة والتهجئة أو حتى صعوبة في الكلام مهما كانت محاولاته للنجاح في تلك المجالات، فإن هذا الفرد يعاني مما يسمى صعوبة تعلم القراءة (الديسلكسيا).
وقد بين كلا من بولك وويلير (1997)Weller Pollok &إن أول من وضع مصطلح الديسلكسيا (Dyslexia) هو عالم الأعصاب الألماني برلين Berlin في عام 1872 ويقصد بها صعوبة تعلم القراءة وقد وضعها مستخدماً اللغة اليونانية، حيث تتكون الكلمة في أصلها اليوناني من dys ومعناها صعوبة أو ضعف و lexia ومعناها الكلمة المكتوبة أو اللغة.
ويشار إلى صعوبة تعلم القراءة (الديسلكسيا): بأنها اضطراب في عمليات المعالجة اللغوية والتي تستمر مدى الحياة، وتعيق تطور مهارات اللغة المكتوبة والمحكية. وقد يكون الأشخاص ذوي صعوبات تعلم القراءة ذوي ذكاء حاد لكنهم يعانون من اضطراب عصبي يسبب صعوبة في معالجة الدماغ للمعلومات وتفسيرها.
وبما أن مجمل العملية التعليمية في صفوفنا الدراسية تعتمد على القراءة والكتابة فإنه من المهم تحديد صعوبة تعلم القراءة في مرحلة عمرية مبكرة وتحديد الاستراتيجيات التي تساعد هؤلاء التلاميذ على تجاوز صعوباتهم التعليمية والوصول إلى النجاح الأكاديمي.
=========
>>>> الرد الثاني :
فيما يلي بعض الحقائق حول الديسلكسيا:
- الديسلكسيا هي اضطراب في المعالجة اللغوية والتي تسبب صعوبة في القراءة والكتابة والتهجئة.
- تمثل الديسلكسيا بمختلف أنماطها أكثر صعوبات التعلم شيوعاً وتصل إلى حوالي 75% -80% من مجموع ذوي صعوبات التعلم.
- الديسلكسيا من أكثر الصعوبات التعليمية التي تناولها الباحثون بالبحث والدراسة.
- لاتعتبر الديسلكسيا مظهر من مظاهر الذكاء المحدود أو البلادة.
- تؤثر الديسلكسيا على الذاكرة القصيرة الأمد والرياضيات والتركيز والتنظيم الشخصي.
- الديسلكسيا ذات منشأ عصبي وراثي لكن قد تسهم العوامل البيئية المحيطة في ظهوره.
- تؤثر الديسلكسيا على كل أنوع البشر بغض النظر عن مستوى الذكاء والوضع الاجتماعي.
=========
>>>> الرد الثالث :
- العلاج المبكر أساسي لذوي صعوبات التعلم.
- الديسلكسيا ليست تأخراً في التطور يمكن تجاوزه مع العمر حيث أن 74% من التلاميذ الذين يعانون من صعوبات في تعلم القراءة في الصف الأول استمروا يعانون منها إلى الصف التاسع وما بعد ذلك إذا لم يتم تدريبهم وفق برامج خاصة.
- يمكن التغلب على الديسلكسيا من خلال تدريس متخصص للمهارات القرائية وللاستراتيجيات التعويضية.
هل الديسلكسيا شائعة بين البشر؟
وفقاًً لإحصائيات منظمة الصحة العالمية فان أكثر من 15% من عدد سكان الولايات المتحدة الأمريكية توجد لديهم صعوبات في التعلم وحوالي 80% إلى 85% منهم يعانون من صعوبة في تعلم القراءة. حيث تحصل الديسلكسيا بين الناس مهما كانت مستوياتهم الاقتصادية أو أصولهم العرقية. حيث يولد الأشخاص مصابين بالديسلكسيا وغالباً ما يكون لديه أفراد آخرين في عائلته يعانون من بالديسلكسيا.
=========
>>>> الرد الرابع :
ماهي المؤشرات الدالة على صعوبات تعلم القراءة في المراحل العمرية المختلفة؟
سنذكر فيما يلي العديد من المؤشرات الدالة على وجود صعوبات تعلم القراءة لدى الأفراد مقسمة وفق أربع مراحل عمرية متتالية وهي:
1. المؤشرات الدالة على صعوبات تعلم القراءة في مرحلة الطفولة المبكرة:
- قد يتأخرون في الكلام مقارنة بالأطفال اللذين في عمرهم.
- قد يجدون صعوبة في نطق الكلمات كأن يقول "باما" بدلاً من "ماما".
- قد يكونون بطيئين في اكتساب المفردات اللغوية الجديدة.
- قد يكونون غير قادرين على استدعاء الكلمة الصحيحة ليستعملوها في المكان المناسب.
- قد يواجهون صعوبات ومشاكل في تعلم الأحرف الأبجدية والأرقام وأسماء الأيام والألوان والأشكال وكيفية تهجئة وكتابة أسمائهم.
- قد يكونون غير قادرين إتباع التوجيهات والتعليمات المؤلفة من عدة خطوات.
- تتطور مهاراتهم الحركية بشكل أبطء من الأطفال اللذين في عمرهم.
- قد يواجهون صعوبات في إخبار قصة ما وإعادة سردها وفق التسلسل الصحيح للأحداث.
- قد يجدون صعوبة في فصل الكلمات للأصوات المكونة لها وفي دمج الأصوات لتكوين كلمات جديدة.
=========
>>>> الرد الخامس :
2. المؤشرات الدالة على صعوبات تعلم القراءة في المرحلة العمرية الواقعة بين عمر خمس سنوات إلى الصف الرابع الابتدائي:
- قد يعانون من بطء في تعلم الارتباط بين الأحرف وأصواتها.
- قد يعانون من صعوبة في تقسيم الكلمة إلى المقاطع الصوتية المكونة لها.
- قد يعانون من صعوبة في التهجئة الصوتية.
- يرتكبون أخطاء في القراءة والتهجئة مثل:
1. عكس الحروف ت إلى ب مثل بيت إلى تبت أو 6 إلى 2، وفي اللغة الإنكليزية d"" إلى "b" مثل "dog" إلى "bog".
2. عكس الكلمات "فص" بدلاً من "صف"، وفي اللغة الإنكليزية مثل "tip" إلى "pit"..
3. قلب الأحرف والأرقام "7" إلى "8"، وفي اللغة الإنكليزية m"" إلى "w" و "u" إلى "n" و "5" إلى "2".
4. إبدال مواضع الحروف "سوريا" إلى "روسيا"و "درب" إلى "برد"، وفي اللغة الإنكليزية مثل "felt" إلى "left".
5. الإستبدال "توت" إلى "دود" في اللغة الإنكليزية مثل "house" إلى "home".
- يعتمدون على التخمين والسياق.
- قد يعانون من صعوبة في تعلم واكتساب المفردات اللغوية الجديدة.
- قد يعانون من صعوبة في تذكر الحقائق العامة.
- لا يستطيعون العد بشكل متسلسل، كما أنهم يخلطون بين معاني إشارات العمليات الحسابية الأربعة (+، -، x، =).
- قد يعانون من بطء في تعلم وفهم المهارات الجديدة حيث إنهم قد يعتمدون على حفظها بدون فهم.
- قد يعانون من صعوبة في التخطيط وتنظيم وإدارة الوقت والمواد والمهمات.
- غالباً ما يعانون من عدم وجود براعة في استعمال وإمساك القلم الرصاص.
- قد يعانون من صعوبة في تتبع مكان الوصول في القراءة، ويرتبكون أخطاء عند الانتقال من نهاية السطر إلى بداية السطر الذي يليه أثناء القراءة.
- لديهم ضعف في التناسق الحركي.
=========
محكات تشخيص صعوبات تعلم القراءة:
يتم تحديد وجود صعوبات تعلم قراءة لدى الشخص من خلال ما يلي:
1. الاختبارات التحصيلية النظامية التي يضعها المختصون المدربون تدريباً عالياً في مجال وضع الاختبارات، حيث تقيس هذه الاختبارات قدرة الفرد على فهم واستعمال اللغة المقروءة والمكتوبة، ويحدد مواطن الضعف والقوة في المهارات المستخدمة في عملية القراءة.
2. اختبارات قياس القدرات العقلية.
3.
4. تاريخ الأسرة الصحي (فيما لو كان لديهم أفراد مصابين بصعوبات تعلم القراءة في العائلة).
5.
6. القاعدة المعرفية الموجودة لدى الشخص.
7.
8. التأكد أن سبب هذه الصعوبة ليس إعاقة سمعية أو بصرية أو إعاقة حركية أو عقلية أو اضطراب انفعالي أو أي إعاقة أخرى.
9.
10. دراسة البيئة الاجتماعية والظروف الاقتصادية والثقافية المحيط والتأكد أن سبب الصعوبة لا يعود إلى حرمان بيئي أو ثقافي أو اقتصادي.
بارك الله فيك على هذه الصفحة الرائعة حبيبتي حبيبة
هي واحة حقا
رأيناك في الواحة الأولى
لكن هذه الواحة أحسن لأنها صافية من الخلافات والاضغان
دومي على العهد
إلى اللقاء
ختي راهي تنوّر في المنتدى علاش ما تحبّوش اللي صافي ويخد قلب ورب
الله يهديك ختي
ختي حبيبة اخدمي وواصلي
وما تدّيهاش فيهم
إلى اللقاء
overline]ثوب أحمر
جاءتنى يوماً
برداءٍ أحمرْ
فتوقف قلبى من ذاك المنظرْ
اقتربتْ
تسحب روحى
وفؤادى من وقع خطاها
يُعَصرْ
ابتسمتْ
فارتبكت شفتاى
ارتجفتْ
رجفةَ مسجونٍ
من بعد غيابٍ يتحررْ
أخذت تتكلم
لم أسمع شيئاً
لم أنطق بكلام يُذكَرْ
وبياضُ يديها
حلَّق بى
فوق بلادٍ
تختبىءُ وتظهرْ
أسبحُ فى معراج ِ الحسن ِ
فتختلف ضلوعى
تتكسرْ
تبعثُنى
أنفاسُ اللهفةِ
فأعود وأنمو
فوق تلال الرغبةِ
أغدو
بركاناً يتفجرْ
أوهمُها أنى أسمعُها
وأنا فى السكرةِ أنظرْ
ويبوحُ الثوبُ بسرٍ
لا أفشيه
ما بالُك ؟
وجهك تلهو الحمرةُ فيه
كلمات تخرج من فمها
تنداح على شفتى
قطعاً من سكرْ
يا قرة عينى
ما هذا وجهى
بل مرآة ردائك
يا ذات الثوب الأحمرْ
ما هي انعكاسات صعوبات تعلم القراءة على الأفراد؟
تترك صعوبة تعلم القراءة (الديسلكسيا) آثاراً مختلفة وفقاً للأفراد، ويعتمد الأثر الذي تتركه الصعوبة على مدى شدتها، وعلى مدى نجاح الجهود التربوية المبذولة من اجل تجاوزها.
حيث تسبب صعوبة تعلم القراءة مشاكل في القراءة والكتابة والتهجئة وهذه المشاكل تظهر بشكل بسيط في مرحلة الطفولة المبكرة لكنها تتفاقم مع اكتساب مهارات اللغة الأكثر صعوبة مثل القواعد اللغوية والفهم القرائي والكتابة الأدبية. كما إن الأشخاص ذوي صعوبة تعلم القراءة يعانون من صعوبة في التعبير عن أنفسهم وعن أفكارهم بوضوح، ولا يستطيعون استعمال المفردات اللغوية والكلمات في التعبير عن أفكارهم وشرحها من خلال المحادثات، كما أنهم لا يستطيعون فهم الأفكار التي يشرحها الآخرين لهم، والسبب هو ليس عدم سماعهم لتلك الأفكار بل هو عدم قدرتهم على معالجة واستيعاب المعلومات اللفظية. كما أنهم غير قادرين على استيعاب الأفكار المجردة واللغة الرمزية مثل المصطلحات والأقوال المأثورة والأمثال والنكات.
ومن أكثر الآثار أهمية والتي تتركها صعوبة تعلم القراءة على الأشخاص الذين يعانون منها، هو مفهوم الذات المنخفض حيث إن هؤلاء الأفراد يصبحون محبطين ويائسين من عملية التعلم، حيث إن الفشل المتكرر والاحباطات المتتالية التي يواجهونها تجعلهم يفقدون الدافعية لمتابعة التعلم والتغلب على العقبات التي تواجهوهم.
الأسس النفسية لبيداغوجية حل المشكلات
مفهوم الاهتمام :
" ينطلق الفعل عندما يلبي حاجة يستجيب لاهتمام "
بيداغوجيا يعني " جعل فرد يقوم بفعل أو نشاط معين يجب وضعه في شروط كفيلة بتوليد الحاجة عنده ، وأن الفعل الذي نريد استثارته له وظيفة تلبية هذه الحاجة "
المفاهيم الخاطئة للاهتمام :
الاهتمام لا يجلب قصريا :
· العقوبات الجسدية لا تفرض الاهتمام
· العقوبات النفسية ( الحط من القيمة ، الإبراز العاطفي ،...)
· الطرائق السلطوية : اهتمام شكلي ، غير دائم
· طرائق حوارية بأسئلة غير وجيهة ( البحث عن الجواب الذي يريده المعلم ).
الهدف - التلميذ:
- ربط علاقة توافق بين الهدف والتلميذ
- تنظيم محيط التلميذ بحيث :
- نثير حاجة عنده (عدم التكيف )
- إعادة التكيف (حل المشكلة) يتم بحيث يستوفي الهدف المنتظر .
الإستراتيجية الديداكتكية في بيداغوجية حل المشكلات
[IMG]file:///C:\DOCUME~1\ADMINI~1\LOCALS~1\Temp\msohtmlclip1\01 \clip_image001.png[/IMG]الإجراءات الأولية - تحديد الهدف (وصف السلوك النهائي ) .[IMG]file:///C:\DOCUME~1\ADMINI~1\LOCALS~1\Temp\msohtmlclip1\01 \clip_image002.png[/IMG]
- تنظيم البيئة الفيزيائية (المكان ، الوسائل ، التوثيق) .
1- تنظيم الوضعية – الإشكالية ب
o بلورة الاهتــمام :
- تنشيط الحاجة .
- تخصيص الاهتمام .
o تنظيم وضعية الانطلاق :تحديــد السياق مشكلة عضوية
استكشاف المحيط مشكلة مستثارة
استغلال الحـدث مشكلة مبنية
o صـــياغة المشكلة:
- طرح السؤال : " لماذا؟... وكيف؟... "
2- تنظيم الحلول :
استكشاف الوضعية – الإشكالية :
التعرف على بنية الوضعية (البنية – الإشكالية )
[IMG]file:///C:\DOCUME~1\ADMINI~1\LOCALS~1\Temp\msohtmlclip1\01 \clip_image003.png[/IMG]- معرفة ما هو معطى بنية ضمنية (غير واضحة)
- تذكر ما هو معروف بنية صريحة (واضحة )
ما هو دور الأستاذ أثناء الحصة؟يعزف أغلبية التلاميذ عن العلوم لأن طبيعة التساؤلات المطروحة وكذلك الأجوبة التي يعطيها الأساتذة "في غالبيتها" بعيدة عن التساؤلات التي يطرحها التلاميذ وكذلك طبيعة الإجابة عليها.لماذا يعزف التلاميذ عن العلوم؟
ما هي رغبة التلاميذ إذا؟
يرغب التلاميذ في التكلم بحرية حول الظواهر الطبيعة "يطرح التلاميذ أفكارا عديدة". والعلوم في الحقيقة ليست سوى أحد هذه الأفكار والتي لا تكون دوما محل اهتمام المكونين.
- طبيعة تدخلات الأستاذ تكون متناغمة مع التخطيط المعتمد، سواء أكان ذلك أثناء التوقع المؤسس أو أثناء التجارب الكيفية من أجل تبرير الإجابات ومدى مصداقية التوقعات.ما هو دور الأستاذ أثناء الحصة؟
لا يعطي الأستاذ الإجابة في هذه المرحلة أو بعض الدلالات عنها.
يطلب من التلاميذ بناء حلولهم الصرفة (حتى ولو كانت خاطئة).
يترك الأستاذ التلاميذ يدركون اكتشاف الفوارق ما بين التوقعات والتجارب.
يبني التلميذ نموذجا أكثر اتقانا (un modèle plus performant) عندما يمر بنفسه ويدرك هذا الفارق.
هذا الموقف الذي يعتبر لا طبيعي (وغير معهود) بالنسبة للأستاذ هو الأصعب، ويبدي البعض منهم مقاومة أثناء محاولة إقناعهم بذلك. يسمي بعض التربويين هذه الوضعية ب:
»التردد أو التحفظ التعليمي« «Réticence didactique»
يواجه الأساتذة صعوبات في اعتماد هذا العقد التربوي:
حمل التلاميذ على اكتساب المعارف والمهارات وكذلك المسعى العلمي بدون إملاء مباشر من الأستاذ لما يجب فعله؟؟؟؟ !!!! كيف يتم ذلك؟
وبالمقابل أثناء تحليل عدم التوافق ما بين التوقع والتجربة الكيفية، يجب على التلاميذ انجاز نموذج الوضعية التجريبية ويقوم الأستاذ بدور الوسيط (بدون إجابات مباشرة) في بعض المسالك حتى يتمكنوا من بناء حلولهم الخاصة.
عندما يتقدم التلاميذ في البناء يوجه الأستاذ المناقشات التي تقود إلى تقنين المعرفة التي تسجل في دفاترهم.