عنوان الموضوع : الى معلمي السنة الخامسة الخامسة ابتدائي
مقدم من طرف منتديات العندليب

ارجو ان تقيموا ابنتي في حلها خاصة الوضعية الادماجية

أ‌- أسئلة الفهم :
- عنوان مناسب للنص : بلد الجزائر
- شبه الكاتب الصحراء بـ : العروس
- مرادف الكلمتين :
الواسعة = الشاسعة
الحلوة = العذبة
ب‌- أسئلة اللغة :
- الإعراب :
الجزائر : اسم (إن) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
الذهب : مظاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
- تحويل الجملة التي بين قوسين إلى المثنى :
فأينما توجه الزائران في الجزائر , يكتشفان البهاء ويتمتعان بروعة الجمال
- اكمال الجدول :
فعل مجرد غادر
فعل مزيد تستضيف
صفة : الشاسعة
جمع مذكر سالم : الناظرين

الوضعية الإدماجية :
ان حب الوطن من الامور الفطرية التي جبل الانسان عليها فليس من الغريب ابدا ان يحب الانسان وطنه الذي نشا عليه وترعرع على جنباته. كما انه ليس غريبا ان يشعر الانسان بالحنين و الحب عندما يغادره الى مكان اخر , فما ذلك الا دليل على قوة الارتباط و صدق المشاعر و الانتماء. فالوطن لفظة تحبها القلوب و تهواها الافئدة وتتحرك لذكراها المشاعر ,
ففي بلدي الجزائر قمت بزيارة الى ولاية غرداية عندما دخلنا استقبلتنا النخيل ثم مشينا قليلا فوجدنا فرقة موسيقية تغني كل الاغاني الجميلة كما انها ترتدي مختلف الالوان وايضا استقبلتنا بالسهول الشاسعة .
وفي وسط المدينة يوجد مسجدها العتيق , كما ان ناسها لطفاء جدا جدا , فما اروع مدينة غرداية عندما تزورها ترى نفسك وكانك في مدينة اسبانيا .


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

قد تتحصل أختك على العلامة تسعة ونصف غير أنه و بحكم تجربتئى أن الوضعية الإدماجبة مشكوك فيها فلا يمكن مهما بلغ مستوى تلميذ السنة الخامسة أن يكتب وموضوعا كهذا خاليا من الأخطاء أنا أقول أنها إجابة معلمة و رغم ذلك فعلامتها هي ما حددتها أعلاه
مع تمنياتي لأختك بالنجاح


=========


>>>> الرد الثاني :

ان حب الوطن من الامور الفطرية التي جبل الانسان عليها فليس من الغريب ابدا ان يحب الانسان وطنه الذي نشا عليه وترعرع على جنباته. كما انه ليس غريبا ان يشعر الانسان بالحنين و الحب عندما يغادره الى مكان اخر , فما ذلك الا دليل على قوة الارتباط و صدق المشاعر و الانتماء. فالوطن لفظة تحبها القلوب و تهواها الافئدة وتتحرك لذكراها المشاعر

إما أن تكون أختك قد حفظتها من قبل أو كتبت لها . أما بقية الوضعية فهي مستوحاة من نص موجود في كتاب القراءة

بالنسبة لبقية الاجابات كلها صحيحة ، يبقى فقط حجم المنتوج ( عدد الأسطر) و التسطير تحت اسم ان و الصفة و علامات الترقيم الخاص بالوضعية

المهم أن العلامة أكبر من 9 و ألف مبروك مسبقا .

=========


>>>> الرد الثالث :

هذه الوضعية حفضتها ابنتي وهي مقدمة من طرف معلمة تدرس السنة الخامسة وقدمت ملخصات جميع الوضعيات المدروسة في منتدى الجلفة
ولكن بالنسبة للفعل المجرد غادر هناك من يقول انه مجرد ومن يقول انه مزيد ما الجواب الصحيح ؟

=========


>>>> الرد الرابع :

ولكن في النص غادر بمعنى ذهب او معنى شبيه لهذا اما غدر بمعنى الخيانة فهل نعتبر اختلاف المعنى يؤثر ؟

=========


>>>> الرد الخامس :

إن الفعل غادر فعل مجرد لأنه خال من حروف الزيادة التي يجمعها قولهم: سألتمونيها وشكرا

=========


إنّ صياغة الأسماء من الفعل الثلاثي على وزن فاعل خاصة باسم الفاعل وليس بالفعل المجرد والمزيد.

والأصح أن تقولي يا أم ريهام: مزيد بحرف , أو بحرفين , أو بثلاثة أحرف وهكذا.

شكرا


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالدين سطيف
ارجو ان تقيموا ابنتي في حلها خاصة الوضعية الادماجية العلامة بإذن الله تعالى 9/10

أ‌- أسئلة الفهم :
- عنوان مناسب للنص : بلد الجزائر (1ن)
- شبه الكاتب الصحراء بـ : العروس (1ن)
- مرادف الكلمتين :
الواسعة = الشاسعة (0.5ن)
الحلوة = العذبة (0.5ن)
ب‌- أسئلة اللغة :
- الإعراب :
الجزائر : اسم (إن) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره (0.5ن)
الذهب : مظاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره (0.5ن)
- تحويل الجملة التي بين قوسين إلى المثنى :
فأينما توجه الزائران في الجزائر , يكتشفان البهاء ويتمتعان بروعة الجمال (0.25) عن كل كلمة مسطر تحتها أي (01ن)
- اكمال الجدول :
فعل مجرد غادر (0ن)
فعل مزيد تستضيف (0.25ن)
صفة : الشاسعة (0.25)
جمع مذكر سالم : الناظرين (0.25)

الوضعية الإدماجية : (3.25ن) إن كان الخط جميلا والورقة نظيفة وخالية من التشطيب
ان حب الوطن من الامور الفطرية التي جبل الانسان عليها فليس من الغريب ابدا ان يحب الانسان وطنه الذي نشا عليه وترعرع على جنباته. كما انه ليس غريبا ان يشعر الانسان بالحنين و الحب عندما يغادره الى مكان اخر , فما ذلك الا دليل على قوة الارتباط و صدق المشاعر و الانتماء. فالوطن لفظة تحبها القلوب و تهواها الافئدة وتتحرك لذكراها المشاعر ,
ففي بلدي الجزائر قمت بزيارة الى ولاية غرداية عندما دخلنا استقبلتنا النخيل ثم مشينا قليلا فوجدنا فرقة موسيقية تغني كل الاغاني الجميلة كما انها ترتدي مختلف الالوان وايضا استقبلتنا بالسهول الشاسعة .
وفي وسط المدينة يوجد مسجدها العتيق , كما ان ناسها لطفاء جدا جدا , فما اروع مدينة غرداية عندما تزورها ترى نفسك وكانك في مدينة اسبانيا .

المقدمة تقريبا أخذت أكثر من الموضوع والذي هو زيارة إحدى المدن الجزائرية

هذا مجرد تصحيح تقريبي فنحن لا ندري كيف سيكون سلم التنقيط إن اصبت فمن الله وحده وإن جانبت الصواب فمن نفسي والشيطان

أستغفرك الله وأتوب إليك


أضافة تقييم إلى ام ريهام تقرير بمشاركة سيئة رد مع اقتباس

............

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالدين سطيف
ارجو ان تقيموا ابنتي في حلها خاصة الوضعية الادماجية العلامة بإذن الله تعالى 9/10

أ‌- أسئلة الفهم :
- عنوان مناسب للنص : بلد الجزائر (1ن)
- شبه الكاتب الصحراء بـ : العروس (1ن)
- مرادف الكلمتين :
الواسعة = الشاسعة (0.5ن)
الحلوة = العذبة (0.5ن)
ب‌- أسئلة اللغة :
- الإعراب :
الجزائر : اسم (إن) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره (0.5ن)
الذهب : مظاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره (0.5ن)
- تحويل الجملة التي بين قوسين إلى المثنى :
فأينما توجه الزائران في الجزائر , يكتشفان البهاء ويتمتعان بروعة الجمال (0.25) عن كل كلمة مسطر تحتها أي (01ن)
- اكمال الجدول :
فعل مجرد غادر (0ن)
فعل مزيد تستضيف (0.25ن)
صفة : الشاسعة (0.25)
جمع مذكر سالم : الناظرين (0.25)

الوضعية الإدماجية : (3.25ن) إن كان الخط جميلا والورقة نظيفة وخالية من التشطيب
ان حب الوطن من الامور الفطرية التي جبل الانسان عليها فليس من الغريب ابدا ان يحب الانسان وطنه الذي نشا عليه وترعرع على جنباته. كما انه ليس غريبا ان يشعر الانسان بالحنين و الحب عندما يغادره الى مكان اخر , فما ذلك الا دليل على قوة الارتباط و صدق المشاعر و الانتماء. فالوطن لفظة تحبها القلوب و تهواها الافئدة وتتحرك لذكراها المشاعر ,
ففي بلدي الجزائر قمت بزيارة الى ولاية غرداية عندما دخلنا استقبلتنا النخيل ثم مشينا قليلا فوجدنا فرقة موسيقية تغني كل الاغاني الجميلة كما انها ترتدي مختلف الالوان وايضا استقبلتنا بالسهول الشاسعة .
وفي وسط المدينة يوجد مسجدها العتيق , كما ان ناسها لطفاء جدا جدا , فما اروع مدينة غرداية عندما تزورها ترى نفسك وكانك في مدينة اسبانيا .

المقدمة تقريبا أخذت أكثر من الموضوع والذي هو زيارة إحدى المدن الجزائرية

هذا مجرد تصحيح تقريبي فنحن لا ندري كيف سيكون سلم التنقيط إن اصبت فمن الله وحده وإن جانبت الصواب فمن نفسي والشيطان

أستغفرك الله وأتوب إليك


أضافة تقييم إلى ام ريهام تقرير بمشاركة سيئة رد مع اقتباس

أنا أرجح هذا الإصلاح مع بعض التحفظات على الوضعية الإدماجية

تنقسم الوضعية الإدماجية في هذا الموضوع إلى شطرين.

1 - شطرعباراته مترابطة ذات نسق عال.
2 -شطر ثان تعابيره غير متناسقة وتوظيف خاطئ لبعض ألفاظه منها ما لونه الأخ نورالدين باللون الأحمر ومنها ما لونته أنا باللون البنفسجي

المشي يكون على الأرجل، والفرقة الموسيقية تعزف و لاتغني كل الأغاني و الأغاني عذبة ،شجية ................ وليست جميلة ثم عبارة " و أيضا استقبلتنا بالسهول الشاسعة تسلسلها في الأحداث غير منطقي وكذلك الأداة المستعملة في الربط توظيفها خاطئ.

وعليه العلامة في نظري 7.75/10

دمتم سالمين

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا جزيلا لكن ابنتك لديها عدة اخطاء
فغادر فعل مزيد
وقد خرجت عن موضوع الوضعية الادماجية
سلاااااااااااااااااااااااااااااااااام
تدي ممكن 8.5

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام ريهام
ارجو ان تقيموا ابنتي في حلها خاصة الوضعية الادماجية

أ‌- أسئلة الفهم :
- عنوان مناسب للنص : بلد الجزائر
- شبه الكاتب الصحراء بـ : العروس
- مرادف الكلمتين :
الواسعة = الشاسعة
الحلوة = العذبة
ب‌- أسئلة اللغة :
- الإعراب :
الجزائر : اسم (إن) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
الذهب : مظاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
- تحويل الجملة التي بين قوسين إلى المثنى :
فأينما توجه الزائران في الجزائر , يكتشفان البهاء ويتمتعان بروعة الجمال
- اكمال الجدول :
فعل مجرد غادر
فعل مزيد تستضيف
صفة : الشاسعة
جمع مذكر سالم : الناظرين

الوضعية الإدماجية :
ان حب الوطن من الامور الفطرية التي جبل الانسان عليها فليس من الغريب ابدا ان يحب الانسان وطنه الذي نشا عليه وترعرع على جنباته. كما انه ليس غريبا ان يشعر الانسان بالحنين و الحب عندما يغادره الى مكان اخر , فما ذلك الا دليل على قوة الارتباط و صدق المشاعر و الانتماء. فالوطن لفظة تحبها القلوب و تهواها الافئدة وتتحرك لذكراها المشاعر ,
ففي بلدي الجزائر قمت بزيارة الى ولاية غرداية عندما دخلنا استقبلتنا النخيل ثم مشينا قليلا فوجدنا فرقة موسيقية تغني كل الاغاني الجميلة كما انها ترتدي مختلف الالوان وايضا استقبلتنا بالسهول الشاسعة .
وفي وسط المدينة يوجد مسجدها العتيق , كما ان ناسها لطفاء جدا جدا , فما اروع مدينة غرداية عندما تزورها ترى نفسك وكانك في مدينة اسبانيا .

سأمنحها 09.50 من10 إلاّ أنّني أشكّ أنّ الوضعية الإدماجية منْ إنشائها ، خاصّة في شقّها الأوّل، فهي إمّا منقولة أو محفوظة (وهذا خطأ فادح إنْ لم أقلْ أنّها حماقة يرتكبُها بعض الأساتذة لاسامحهم اللّه ، حيثُ انّهم يقومون بتقديم وضعيات إدماجية (فقرات) للمتعلّمين ويُطالبونهم بحفظها...
عموما أتمنّى أنء اكون مخطئا حتّى لا أظلم أحدا ...
أمّا إنْ كانت الوضعية الإدماجية منْ إنشائها فأعتقد أنّها هي منْ يجبُ أنْ يُقوّمنا...
عموما تمنّياتي لها ولجميع أبنائنا وبناتنابالنّجاح السّاحق ودمتم بــــودّ..


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام ريهام
ارجو ان تقيموا ابنتي في حلها خاصة الوضعية الادماجية

أ‌- أسئلة الفهم :
- عنوان مناسب للنص : بلد الجزائر
- شبه الكاتب الصحراء بـ : العروس
- مرادف الكلمتين :
الواسعة = الشاسعة
الحلوة = العذبة
ب‌- أسئلة اللغة :
- الإعراب :
الجزائر : اسم (إن) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
الذهب : مظاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
- تحويل الجملة التي بين قوسين إلى المثنى :
فأينما توجه الزائران في الجزائر , يكتشفان البهاء ويتمتعان بروعة الجمال
- اكمال الجدول :
فعل مجرد غادر
فعل مزيد تستضيف
صفة : الشاسعة
جمع مذكر سالم : الناظرين

الوضعية الإدماجية :
ان حب الوطن من الامور الفطرية التي جبل الانسان عليها فليس من الغريب ابدا ان يحب الانسان وطنه الذي نشا عليه وترعرع على جنباته. كما انه ليس غريبا ان يشعر الانسان بالحنين و الحب عندما يغادره الى مكان اخر , فما ذلك الا دليل على قوة الارتباط و صدق المشاعر و الانتماء. فالوطن لفظة تحبها القلوب و تهواها الافئدة وتتحرك لذكراها المشاعر ,
ففي بلدي الجزائر قمت بزيارة الى ولاية غرداية عندما دخلنا استقبلتنا النخيل ثم مشينا قليلا فوجدنا فرقة موسيقية تغني كل الاغاني الجميلة كما انها ترتدي مختلف الالوان وايضا استقبلتنا بالسهول الشاسعة .
وفي وسط المدينة يوجد مسجدها العتيق , كما ان ناسها لطفاء جدا جدا , فما اروع مدينة غرداية عندما تزورها ترى نفسك وكانك في مدينة اسبانيا .





هنا يوجد سلم التصحيح لمادة اللغة العربية دورة ماي 2012

https://nore.alamountada.com/t212-topic

تدي 9من 10

انا اريد تصحيح فقرتي هذه

ان السفر مهم فيحياة الانسان اذ يرى ويكتشف أثنائها مناظر لم يراها من قبل , ويتعرف على اناس لم يلتقي بهم من قبل , في عطلة الصيف الماضية زرت مع
ابي مدينة جميلة تركت في نفسي اثرا كبيرا فصرت افكر فيها من حين لأخر واشتاق لزيارتها مجددا فقد اعجبتني شوارعها الشاسعة النظيفة وعماراتها الشامخة البديعة , فلا كتابة على جدرانها و لايوجد ملابس على شرفاتها اما دكاكينها فذات واجهة عجيبة قد نظمت فيها سلع متنوعة مضاءة بالفوانيس التي تشغل
وتنطفئ اذا رأيتها في الليل تظنها السماء قد سطعت كواكبها واذا رايتها في النهار ظننت ان الربيع قد عاد من جديد ,بقينا نتجول من حي الى حي ومن حديقة لأخرى ,فما لبثنا حتى سألت ابي عن سبب بهاء هذه المدينة فقال :انه شعور المواطن بالمسؤولية ,واداءه لواجبه فهذه المدينة جميلة وعلى البعض زيارتها لاكتشاف بهائها

اريد تصحيح الفقرة