عنوان الموضوع : الأمانة مدير الابتدائي
مقدم من طرف منتديات العندليب
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد واله وصحبه
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد واله وصحبه
اللهم صلِّ وسلم على محمد كلما ذكره الذاكــــــــــرون
اللهم صلِّ وسلم على محمد كلما ذكره الذاكــــــــــرون
اللهم صلِّ وسلم عليه كلما غفل عنه الغافلــــــــــــــون
اللهم صلِّ وسلم عليه كلما غفل عنه الغافلــــــــــــــون
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد واله وصحبه
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد واله وصحبه
اللهم صلِّ وسلم على محمد كلما ذكره الذاكــــــــــرون
اللهم صلِّ وسلم على محمد كلما ذكره الذاكــــــــــرون
اللهم صلِّ وسلم عليه كلما غفل عنه الغافلــــــــــــــون
=========
>>>> الرد الثاني :
https://store2.up-00.com/2014-06/1403632074521.jpg
=========
>>>> الرد الثالث :
إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة
=========
>>>> الرد الرابع :
نعرف أن التائب عن الذنب كمن لا ذنب له و نعرف أن الإسلام يجب ما قبله و لتاريخ الإسلامي العديد من الشواهد مثل خالد بن الوليد و وحشي رضي الله عنهما .... ولكن .................................................. ...............................................
...
وعلى حسب ما شاهدته مؤخرا مشهد يتلخص في : هل يستقيم الظل و العود أعوج ؟ !!!!!!!!!!!!!
=========
>>>> الرد الخامس :
مميز بمواضيعك ياsalimhbb2 تشكر.... طبعا الله يقبل التوبه من عباده واذافهم العبد خطأه فقد أدرك الطريق فمادام الأمر بيد الخالق الذي يفهم أسرار خلقه فسيتكفل بالأمر وحده لأنه صاد ق وعده. دمت وفيا للمنتدى.
=========
https://www.samysoft.net/fmm/fimnew/r.../456456456.gif
قال صلى الله عليه وسلم : "أَلَا كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ فَالْأَمِيرُ الَّذِي عَلَى النَّاسِ رَاعٍ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُمْ وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ بَعْلِهَا وَوَلَدِهِ وَهِيَ مَسْئُولَةٌ عَنْهُمْ وَالْعَبْدُ رَاعٍ عَلَى مَالِ سَيِّدِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُ أَلَا فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ" [صحيح]
شكرا جزيلا و رمضان كريم
شكرا جزيلا و رمضان كريم