عنوان الموضوع : ارجووووووووووووكم ساعدوني في اقرب وقت مممكن.
مقدم من طرف منتديات العندليب


السلام عليكم
اريد مشروع حول مظاهر الحياة العقلية للحرب في العصر الجاهلي.
يجب ان يكون على هذا المنوال.


اولا قصيدة
_______ _______
_______ _______

ثانيا شرح المفردات الصعبة في القصيدة
ثالثا المعنى الاجمالي للقصيدة


رابعا مؤلف الكتاب والسنة والصفحة


واخيرا مصدرها.

والسلام عليكم.



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ياجماعة ردوا

=========


>>>> الرد الثاني :

كاين فى منتدى الونشريس ولا اكتب googleواكتب موضوعك

=========


>>>> الرد الثالث :

شكرا على المرور
ولكن انا اريده هنا.....

=========


>>>> الرد الرابع :

وينكم يا اصدقائيييي

=========


>>>> الرد الخامس :

قصيدة السمؤال بعنوان: (إن الكرام قليل)

اذا المرْءُ لم يدنَسْ من اللؤمِ عِرْضُه=فكُلُّ رداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ
وإنْ هوَ لمْ يحْمِلْ على النفسِ ضَيمَها=فليسَ إلى حُسنِ الثناء سَبيلُ
تُعيّرُنَا أنّا قَلِيلٌ عَديدُنَا=فقُلْتُ لها: إنّ الكِرَامَ قلِيلُ
وما قَلّ مَنْ كانتْ بَقاياهُ مِثلَنا=شَبابٌ تَسامَى للعُلى وكُهُولُ
ومَا ضَرّنَا أنّا قَلِيلٌ وجَارُنَا=عَزِيزٌ وجَارُ الأكْثَرِينَ ذَلِيلُ
لنَا جَبَلٌ يَحْتَلُّهُ مَن نُجِيرُهُ=مَنِيعٌ يَرُدُّ الطَّرْفَ وهو كَليل
رَسَا أصلُهُ تَحْتَ الثّرَى وسَما بهِ=إلى النَّجْمِ فَرْعٌ لا يُنالُ طَويل
هوَ الأبْلَقُ الفَرْدُ الذي شاعَ ذكرُهُ=يَعِزُّ على مَن رامَهُ ويَطُول
وإنّا لَقَوْمٌ لا نَرَى القَتلَ سُبّةً=إذا ما رأتْهُ عامِرٌ وسَلُولُ
يُقَرّبُ حُبُّ المَوتِ آجالَنا لَنَا=وتَكْرَهُهُ آجالُهُمْ فَتَطُولُ
وما ماتَ منّا سيّدٌ حَتْفَ أنفِهِ=ولا طُلّ مِنَّا حيثُ كانَ قتِيلُ
تسيلُ على حدّ الظُّباتِ نُفوسُنا=ولَيْسَتْ على غَيرِ الظّباتِ تَسِيل
صَفَوْنَا فلمْ نَكْدُرْ وأخلصَ سِرَّنَا=إنَاثٌ أطابَتْ حَملَنا وفُحول
عَدَوْنَا إلى خيرِ الظُّهورِ وحَطّنَا=لوقتٍ إلى خيرِ البطونِ نُزُول
فنحنُ كمَاءِ المُزْنِ ما في نصابِنَا=كَهَامٌ ولا فِينا يُعَدُّ بخِيل
ونُنْكِرُ إنْ شِئْنَا على الناس قوْلَهُمْ=ولا يُنكِرُونَ القَولَ حينَ نَقول
إذا سَيِّدٌ مِنَّا خَلا قامَ سَيِّدٌ=قَؤُولٌ لِما قال الكِرامُ فَعُول
وما أُخمِدَتْ نارٌ لنا دونَ طارِقٍ=ولا ذَمّنَا في النّازلِينَ نَزيل
وأيّامُنا مَشهورةٌ في عَدُوّنَا=لهَا غُرَرٌ مَعْلُومَةٌ وحُجُول
وأسيافُنا في كلّ شَرْقٍ ومَغْرِبٍ=بها مِنْ قِراعِ الدّارعينَ فُلول
مُعَوَّدَةٌ ألاّ تُسَلّ نِصالُهَا=فتُغْمَدَ حتى يُسْتَبَاحَ قَبيل
سَلي إنْ جَهِلْتِ النّاس عنّا وعنهُمُ=فليس سواءً عالِمٌ وجَهول
فإنّ بني الرّيّانِ قطبٌ لقومِهِمْ=تَدُورُ رَحاهُمْ حَولَهم وتجول




شرح ومعاني مفردات قصیدة ان الكرام قلیل
الكلمات: معناھا
عرض: الشرف النسب
یدنس: یوسخ یلطخ
اللؤم: اسم جامع للخصال المذمومة
الضیم: الظلم
الثناء:المدح والشكر
تعایر:تذم
50 سنة - كھلة : من كان عمره بین 30
بقایاه:الرجال
الظبات:طرف حد السیف مفردھا: ظبة
ایامنا: ایام الحرب
غرر:بیاض جبھة الفرس
حجول:قوائم الفرس
كریھة:یوم القتال
قراع: صوت مضاربة السیوف
فلول: الكسر في حد السیف مفردھا: فّل
الدارعون:الذین یلبسون الدروع مفردھا:الدراع
تغمد:یرجع الى مكانھ
یستباح: یقتل جماعة كبیرة من القبیلة
نصال: حدیدة السیف
نصابنا :اصلنا
المزن :السحاب المحمل بالامطار
كھام: ضعیف جبان
مضى: مات
قؤول: كثیر القول
فعول: كثیر الفعل
اخمدت :اطفئت
الطارق :الضیف الذي یأتي لیلا

الأفكار:
1-2 )الدعوة إلى المحافظة على الشرف. )
3-6 ) افتخار الشاعر بقومھ رغم قلة عددھم. )
7-10 ) افتخار الشاعر بقبیلتھ وھم في ساحات القتال. )
11-15 ) صفات قوم الشاعر. )
الشرح:
البیت الاول:ھنا الشاعر یخاطب الفتاة ویخبرھا بأن الانسان لایلطخ من
شرفھ ونسبھ الا الافعال المذمومة .
وصور الشاعر العرض اي الشرف بالثوب الملطخ .
اثره في المعنى: اھمیة الشرف في حیاة الانسان.
البیت الثاني: ھنا الشاعر ینفي بأن قومھ لا یحملون على انفسھم شیئا مما
تھوى انفسھم وانھ ھو وقبیلتھ یتحملون المشاق ویتصفون بصفة الحلم .
البیت الثالث:یوجھ الشاعر كلمة (تعیرنا) الى الفتاة, لانھا تذمنا على قلھ
عدد قبیلتنا ولكن اكد لھا ھو وقومھ من خلال المعارك التي خاضوھا
لمحاربة الذین یلطخون او یسیئون في نسبھم وان العدد لا یؤثر في القوة
فالقبائل اخرى عددھا كثیرة ولكنھم ماتوا ولم یقاتلوا بشجاعة
العلاقة : تعلیل .
البیت الرابع: اكد الشاعر مرة اخرى بأن الشباب والكھول الذین مع
قومھم یسعون الى الرفعة والعلى.
البیت الخامس: یتحدث الشاعر في ھذا البیت عن جیرانھ الاعزاء ,لانھم
یحفظون حق جیرانھم ویعیشون في امن واستقرار معھم اما جیران
القبائل الاخرى فإنھم رغم كثرة الا انھم یعیشون ذلیلین
العلاقة: تضاد (عزیز , ذلیل) .
البیت السادس: افتخار الشاعر بقومھ ,حیث وضح بإنھم یموتون في
ساحات المعارك ولیس على الفراش.
البیت السابع: یفتخر الشاعر مرة اخرى بقبیلتھ بإنھا تحارب وتقاتل بحد
السیف .
البیت الثامن: صور الشاعر المعارك التي خاضھا قبیلتھ ببیاض جبھة
الفرس الثابتة التي لا تزول وایضا لا تزول عند الشاعر حیث انھ یتذكر
كیف كانو یقاتلون في المعارك.
البیت التاسع:ذكر الشاعر الكسر في حد السیف وذلك یدل على القوة
والعزیمة لدى الشاعر في مقاتلة الاعداء ومن شدة مضاربة السیف
ببعضھا تنفل.
البیت العاشر: تصویر جمیل:حیث صور السیرف بالانسان الذي یتعود
على الشيء,وان قبیلتھ تقتل جماعة كبیرة بحدود السیف.
البیت الحادي العشر: شبھ الشاعر اصل قبیلتھ بالسحاب المحملة بالمطر
كالماء الصافي, ولا یوجد بینھم بخیل.
البیت الثاني عشر: ھنا یقول الشاعر بأن لا احد یستطیع ان یغیر من
شأنھم ویدل على الرفعة والقوة ,اما بالنسبة للقبائل الاخرى فیستطاع تغیر
شأنھم .
البیت الثالث عشر: یصف الشاعر اقوالھم بأنھا حكیمة وكریمة ویفعلون
ما یقولونھ الكرام ویعملون عمل السید الذي مات.
البیت الرابع عشر :ینفي صفة عدم اكرام الضیف وانھ لم یشتم احدا منھم
وانما یمدحھم ویشكرھم على حسن الضیافة.
البیت الخامس عشر: یعني الشاعر في ھذا البیت بإنھ یجب على الفتاة ان
تتحقق من كل الاقوال والافعال وبعدھا تحكم لانھ لا یستوي العالم
بالجاھل لبذي لا یعرف شیئا وان تقارن بین قبیلة الشاعر والقبائل الأخرى
اتمني اكون افدتك بهذه الاسطر
وربي يوفقك


=========