عنوان الموضوع : بليييييييييييزززززززو اولى ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
بليز آوريد تحضير مزايا التسامح في لناء المجتمعات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
مزايا التسامح في بناء المجتمعات ورقيها
خلق الله الانسان ، ثم أسكنه فسيح الجنان ، لكن ، وبوسوسة الشيطان ، عصى الانسان، لكن الله لانه أرحم الراحمين ، أعطى أول وأجمل مثال عن التسامح ، فغفر لأبينا ادم وأمنا حواء عيانهم ، وأنزلهم الأرض وجعل التسامح أساس حياتهم.
ان التسامح أن لا تجعل اماضي أساس الحكم على الناس ، وأن تقابل من أساء لك بابتسامة عريضة تذيب بها كل الجليد ، التسامح ان تفتح قلبك ، وتبتعد عن الغضب والغليان ، أن تقابل كارهك بحب ، ومنتقدك بصدر رحب . فعلى مر العصور ، وباختلاف الأنبياء ، جعل الله لجميع رسالاته نفس العنوان ، انه "الحنيفة السمحاء "، كدليل على التسامح والتواصل والمحبة .فرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومع أهل المكة الذين ناصبوه العدء ، ووقتلوا وعذبوا أصحابه ، وفي يوم فتح مكة وهو في موضع القوة سامحهم وقال "ذهبوا فأنتم الطلقاء "، فبني على أساس التسامح أمة لم يشهد التاريخ مثلها . لكن وبعد وفاته ، وبتلاشي هذا الخلق تدريجيا ، أصبحت هته الأمة كالمريض الذي لا يريد شرب الدواء ، رغم أنه يعلم وماهو أين يجده ، ان ها الدواء هو التسامح والعفو عند المقدرة ، وهذا لا يعني الرضى بالباطل، والسكوت عن الحق، فهنا يصبح التسامح خوفا وضعفا ،وليس خلقا حميدا . وقد قال الفيلسوف فوليتر ":" ماهو التسامح ؟ انه نتيجة متلازمة لكينونتنا البشرية ، اننا جميعا من نتاج الضعف ، كلنا هشون وميالون للخطأ ، لذى دعونا نسامح بعضنا البعض ونتسامح مع جنون بعضنا البعض بشكل متبادل "، ولأن اليونانيين والرومان عرفوا معنا مثل هته المقولات وعملوا بها ، بنو أعظم الحضارات على مر العصور ، فلنجعل الجميع هته المقولة من أسس حياته ، وسنجني ثمارا يستفيد بها الفرد قبل المجتمع .
ان التسامح كان وسيبقى أساس بناء المجتمعات ورقيها ، فعلى أساس التسامح منح الانسان فرصة أخرى ، فيجب عليه التمسك بها وجعلها أساس حياته .
=========
>>>> الرد الثاني :
إليك فقرة عن التسامح:
الإنسان بطبعه الفطري لم و لن يستطيع أن يعيش لوحده في أي مكان من هذا العالم الواسع، فهو يحتاج لغيره لإكمال ذاته و إشباع نزواته بما تشتهي نفسه، و لهذا اجتمعوا في القديم و شكلوا عشائر و قبائل ثم اسسو مجتمعات، فظهرت فيها خصال كثيرة و تفشت عقليات مختلفة و اجتمعت في بناء مجتمع إنساني يسوده الأمن و التسامح.
هذه الأخيرة هي كلمة عربية من سامح يسامح مسامحا فالتسامح و هي تعني التنازل عن الشيء و التساهل في أمره، و هي تعتبر إحدى مميزات الإنسان عن غيره من المخلوقات فالتسامح يستطيع وضع توازن للمجتمعات، فيجمع بين أجناس و أعراق مختلفة لكن بكفالة العرف و القانون، لكن هذه الصفة متطلباتها و بيئتها التي تجعلها تنمو بطريقة طبيعية فتعطي ثمارا طازجة، فالإنسان يجب أن يكون مؤمنا باستحالة العيش لوحده و مؤمنا بقدرة غيره على تلبية حاجاته, فيصبح متفتحا و محترما لبني جنسه، نابضا للتعصب العرقي و الديني و مستنكرا للتشدد الفكري العقائدي و السياسي، و فاتحا لنفسه قنوات الحوار و التعارف و تبادل الأفكار ووجهات النظر مع أفراد من أمم أخرى، فالتسامح يصنع الأخوة و يقوي التآلف و ينمي المحبة و التآزر، و إذا نظرنا إلى التسامح الإنساني فهو الإيمان بالمصير الموحد، فلطالما جمعت الشدائد و المصائب أبناء هذا الكوكب، و هذا الاجتماع لن يكون إلا لقضية أو كارثة تكون عواقبها قاسية على الجميع بدون استثناء كقضايا العصر من احتباس حراري و حرب نووية مستقبلية مدمرة و من هذا المنطلق فالبشرية قادرة على دفن روح الجشع و العدوانية في الجحيم، و تستطيع تخطي الصعاب و تحقيق المستحيلات بأجمل الصفات...... التسامح.
=========
>>>> الرد الثالث :
=========
>>>> الرد الرابع :
=========
>>>> الرد الخامس :
=========