عنوان الموضوع : غِــذَآء العقــل ..,,/نهضة أمــة إقرأ/ اولى ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته

أهلاً بأمّة اقرأ
إخوآني أخوآتي

أنتم تعلمون أنه مثلما يتغدى الجسد على الأكل و الشراب
حتى ينمو و يكبر و يكون قادرا على أداء وظائفه على أحسن وجه
فإن العقل أيضا يجب أن يتغدى ليتطور و يبتكر
و غذاء العقل كما نعلم جميعا هو
القراءة


هنا إخوآني الكرآم سَنتبَآدلُ كُتُبَنــآ للمُطالعة ♥



فقَدْ نتَصَفَحُ الكُتُب وَرَقية وإلكترونِيَةُ ترُوقنا بعضُهَـآ
نتلَهفُ لِنَشْرهـآ لنتشآرك جَمَآلهــآ إذَاً

هَذهِ مسآحــة لِكُلِ القرآء شَآرِكِنَوــآ بمَــآ تَقرأون
و اقتَبسِيو الفوآئد وضعوهـــآ لنَا هنــآ
شآركنــآ بغذآئك ..أفدنآ بإقتبآستك



الفكــرة رأيتها وأعجبتني وأحببت مشآركتهآ معكم ^^



::إفتقدت كثــيرا منتدآنا الغالــي ::



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

كتـــآب ///أفكــآر صغيــرة لحيآة كبيـــرة //
كتــآر الرآآآئع لكريــم الشآذلي
بيـن السطور تلمســت حقيقة أن الكتآب لم يصل لدرجة الروعة لكني أحبذ الطريقة التي يطرح بها الافكآر
والتي تسهل على القارئ معرفة مايريد الكآتب الوصول إليه يطرح القصة أولا ليشدك إليها وبعدها يستخرج لك الفكرة
إستمتعت بهحقيقة أول مرة أطآلع له كتــآب وإستمتعت به ..أشكرالله على الصدفة التي أخذتني لمكتبة أختي


كنت قد التقطت بعض الاقتباسات له (مصورة ) حينما تسمح لي الفرصة سأضعها هنآ













يُحكى أنه كان هناك مجموعة من القنافذ تعاني البرد الشديد ، فاقتربت من بعضها وتلاصقت طمعا في شيء من الدفء ، لكن أشواكها المدببة آذتها ، فابتعدت عن بعضها فأوجعها البرد القارص ، فاحتارت ما بين ألم الشوك والتلاصق ، وعذاب البرد ، ووجدوا في النهاية أن الحل الأمثل هو التقارب المدروس ! .

بحيث يتحقق الدفء والأمان مع أقل قدر من الألم ووخز الأشواك... .. فاقتربت لكنها لم تقترب الاقتراب المؤلم ..

وابتعدت لكنها لم تبتعد الابتعاد الذي يحطم أمنها وراحتها ..
وهكذا يجب أن يفعل السائر في دنيا الناس ! .


فالناس يحيط بهم نوع من الشوك الغير منظور ، يصيب كل من ينخرط معهم بغير حساب ، ويتفاعل معهم بغير انضباط .


لذا وجب علينا تعلم تلك الحكمة من القنافذ الحكيمة ، فنقترب من الآخرين اقتراب من يطلب الدفء ويعطيه ، ونكون في نفس الوقت منتبهين إلى عدم الاقتراب الشديد حتى لا ينغرس شوكهم فينا .


نعم الواحد منا بحاجة إلى أصدقاء حميميون يبثهم أفراحه وأتراحه ، يسعد بقربهم ويفرغ في آذانهم همومه حينا ..
وطموحاته وأحلامه حينا آخر .


لا بأس في هذا .. في أن يكون لك صفوة من الأصدقاء المقربين .


لكن بشكل عام ، يجب لكي نعيش في سعادة أن نحذر الاقتراب الشديد والانخراط الغير مدروس مع الآخرين ، فهذا قد يعود علينا بآلآم وهموم نحن في غنى عنها ..

وتذكر دائما حكمة القنافذ .


إشراقة : الأصدقاء ثلاث طبقات: طبقة كالغذاء لا نستغني عنه، و طبقة كالدواء لا نحتاج إليه إلا أحياناً، و طبقة كالداء لا نحتاج



الإشراقات أكثر شيئ يمتعني في القرآئة
عبآرة عن إفآدة كبيــرة في جملة صغيــرة


أنصحكم بمطآلعته


=========


>>>> الرد الثاني :

السلام عليكم

شكرا لك فكرة رائعة جدا


و الأروع هو الكتاب الذي نصحتنا بمطالعته

شكرا لك

بارك الله فيك

بالتوفيق


=========


>>>> الرد الثالث :

عظمــآء بلآ مدآرس
ههه كلمآ تذكرت هذآ الكتآب إبتسمت رغم إني طآلعته إلكترونيا إلآ أنه أزآح عليآ غمة الامتحانات ..
صرآآحة لم أقرأه كله
القصة في إختيآر هذآ الكتآب ..هي أني إنسآنة تكره نظآم المدآرس لكن في الوقت نفسه أحب المطآلعة والإطلآع على كل مآيخص المجآلآت العلمية وغيرها
وفي بحثي لهذآ الكتآب
قد يعتقد الكثيرون أن الكثير من الذين كتب عنهم لم يتلقوا تعليما يوما.. لكن هذا غير صحيح معظمهم تلقى تعليما وبعضهم حصل علي شهادات جامعية.. لكنهم برعوا في مجال غير الذي درسوه.. أو أنهم انسحبوا من الجامعات كخيار او تركوا المدرسة نظرا لضيق ذات اليد وظروف صعبة
والبعض القليل كان فاشل دراسيا لأنه يحبذ التجربة أكثر
بالمرور على معظم السسير أجد أنهم تلقوا تعليما لكنه لم يكم رسميا أو موثق بشهادة.. ومعظمهم كان يقرأ كثيرا ويلتهم الكتب
مثل الشيخ الألباني ومالكوم اكس والكثير غيرهم


إضآفة إلآ أنـــه تطرق لقضيـة أن كل العظمــآء مرو في حيآته بقآطرة الفشل والمصآعب لكن الأهم من ذلك أن الإرآدة التي تمتعوا بها لم توقفهم للوصول إلى الهدف المرسوم



وأذكر مقولة الملك فهد رحمه الله
أن الشهادة العلمية أساس يعتمد عليه الإنسان بعد عون الله عز وجل، ولكن الإهتمام الأساسي على عقلية الإنسان، والجامعة الكبرى هي جامعة الحياة




من الشخصيات التي أحببتها وسعدت بمعرفة كيفية وصولها لذلك التأثير الاجآبي على عقول البشر وكيفية نشره للدعوة :: الشيخ أحمد ديدات


=========


>>>> الرد الرابع :

نعم

الارادة تقهر المستحيل و تتغلب على الصعاب

هذا ما اثبته له اسلافنا


=========


>>>> الرد الخامس :

كمآ أن همة الإنســآن هي التي تصنعه
فكمآ قيــل::الهمة العالية لهيب لا ينطفىء، ووقود لا يخمد ، يشعل في القلب نار العزيمة ... لا شيء كالهمة من ابتلي بها فعذابه عذب ، وعلقمه عسل، وسهاده سعادة وحبور
وكذآ كآن حآل السلف الصآلح ورأيت ذلك في أحمد ديدات .

=========


إن نقطة التحول الحقيقي لاحمد ديدات كانت في الأربعينات


وكان سبب هذا التحول هو زيارة بعثة آدم التنصيرية في دكان الملح
الذي كان يعمل به الشيخ وتوجيه أسئلة كثيرة عن دين الإسلام
ولم يستطيع وقتها الإجابة عنها




فدعونا نرى هذه النقطة التي جعلت من شيخنا عظيما بلا مدرسه..


وذلك حين تحدث عن نفسه يقول/
كنت أعمل في دكان قريب من موقع إرسالية آدمز أو آدم ميشين (كلية آدم).
وكان من عادة الطلبة في هذه الكلية أن يأتوا إلى المحل,
وكانوا مبشرين تحت التدريب.


كانوا يأتون إلى المحل ويرونني ويقية العاملين المسلمين في المحل,
وكانوا يتحدثون إلينا بأشياء عن الإسلام ونبي الإسلام صلى الله عليه وسلم,
وعن أمور وأشياء ليس لدي أي معرفة عنها .


ومن هذه الكلية توافد علينا المبشرون الذين حولوا حياتنا
إلى بؤس وعذاب, فلقد كانوا يتدربون هناك
على كيفية مواجهة المسلمين..!
وحينما كانوا يأتون لشراء مايحتاجون إليه من المحل
كانوا ينهالون علينا بالإسئله والأنتقادات,

ويقولون:
- هل تعلمون أن محمد تزوج نساء كثيرات جداً؟
وحينئذ لم يكن لدي أدنى معرفة بذلك ..!!
- هل تعلمون أن محمداً نشر دينه بحد السيف؟
ولم يكن لدي أدنى معرفة عن ذلك..!
- هل تعلمون أنه قد نقل كتابه اليهود النصارى ؟
ولم يكن لدي أدنى علم بذلك.


كان الموقف في غاية الصعوبة بالنسبة لي ,
فماذا أفعل كمسلم هل أردُّ على الهجوم؟
ولكن كيف ذلك؟ وليس لدي من العلم والمعرفه ما أرد به ....


هل أهرب من المكان ؟


والحصول على عمل في تلك الأيام كان أمر عسيرا..!
وكان لدي توق شديد للمعرفة وللقراءة. وفي الصباح
يوم الراحة الأُسبوعية دخلت المخزن الخاص برئيسي,
وأخذت أقلب في كومة من الصحف القديمة, وأفتش
عن مادة جديدة أقرؤها, وأنهمكت في البحث إلى أن عثرت
على كتاب قضمته الحشرات - وفيما بعد جددت غلاف هذا الكتاب
الذي قضمته الحشرات - وحينما أمسكت بالكتاب
ثارت منه رائحة نفاذة أثارت أنفي وانتابتني حالة عطس
فقد كان الكتاب قديما ومتعفناً.


قرأت عنوان الكتاب وهو (إظهار الحق) ..
وكان وقعه في أذني وكان العنوان بالعربيه.


كان كتابا قديما جدا وصدر في الهند عام 1988م.
فهو أقدم مني بثلاث سنوات.

بفضل هذا الكتاب تغيرت حياتي تماما . ولــو لم أصادف هذا الكتاب
ماكنت لأقوم بما أقوم به الأن, هكذا كانت البداية .. من هذا المكان...
بدأ كل شيء من هنا منذ خمسين عاماً خلت."


*******



كان ذلك الكتاب إظهار الحق يتناول الهجمة التنصيريه
على بلد الشيخ الأصلي الهند ..


وكان هذا الكتاب العظيم أحد أسباب فتح آفاق الشيخ ديدات
للرد على شبهات النصارى وبداية منهج حواري مع أهل الكتاب
وتأصيله تأصيلاً شرعياً يوافق المنهج القرآني
في دعوة أهل الكتاب إلى الحوار وطلب البرهان والحجة
من كتبهم المحرفة.
وأخذ الشيخ يمارس ما تعلمه من هذا الكتاب في التصدي للمنصرين،


إشرآقآت لعآئض القرنــي
والكل يعلم إبدآع قلم الشيخ عآئض القرني
إشرآقآت ولطآلمآ أحببت إشرآقآته
قرآنية نبوية وأدبية
كتآب نوع بين الأدب والديــن ومزج بينهما في أبهى صورة قد يعجز عنها الكثيــر من الكتآب
الجزء الذي إستمتعت به هوجزء خلاصة الكلام وابيات سارت بها الركبآن
وإني لأستحي من كل حرف كتب إذا فضلت جزء عن جزء فالكل إبدآع قد خطى

سأضغ بإذن الله بعض الاقتباسات لكل الكتب التي ذكرت

حقيقة الشيئ الذي أزعجني غلآف الكتآب
أتسآئل لمآ دومآ الكتب الجميلة تأتي أغلفتها كئيبة فهذا تكرر مع كتاب لآ تحزن ^^

أنا بصدد قراءة كتاب تحت عنوان
أعمدة الذكاء العشر
و شكرا

احب كثيرا كتب احلام مستغاني
نسيانcom
فوضى الحواس
عابر سرير
كلها رائعة خاصة النسيان وهذه بعص المقتطفات
أحبّيه كما لم تحبّ امرأة و انسيه كما ينسى الرجال
يشهد الله سبحانه الذي خلقنا على هذا القدر من الصبر و الغباء، أنّنا كائنات نذرت عمرها للانتظار حتى نسينا ما كنّا ننتظر بالضبط في البداية. و حتى نسي من كنّا ننتظرهم انتظارنا لهم.
لكأنّ في قلب كلّ امرأة مرفأً أو محطّة قطار أو قاعة في مطار، تقيم فيها أثناء إقامتها في بيت آخر. فتصفر القطارات و ترحل البواخر و تقلع الطائرات ويعبر القادمون و يمضي المسافرون و هي دون وعيها في انتظار الذي يأتي و لا يأتي...
تعلّمي أن تميّزي بين صمت الكبار و الصمت الكبير. فصمت الكبار يقاس بوقعه، و الصمت الكبير بمدّته.
الكبار يقولون في صمتهم بين جملتين أو في صمتهم أثناء عشاء حميم ما لا يقوله غيرهم خلال أشهر من الصمت. ذلك أنّ الصمت يحتاج في لحظة ما أن يكسره الكلام ليكون صمتًا.
أمّا الصمت المفتوح على مزيد من الصمت، فهو يشي بضعف أو خلل عاطفيّ ما يخفيه صاحبه خلف قناع الصمت خوفًا من المواجهة. وحده الذي يتقن متى يجب كسر الصمت. و ينتقي كجوهرجي كلماته بين صمتين يليق به صمت الكبار.
تعلّمي الإصغاء إلى صمت من تحبّين، لا إلى كلامه فقط. فوحده الصمت يكشف معدن الرجال.


كتب الدكتور ابراهيم الفقي ايضا كتب رائعة منها
التفكير السلبي والتفكير الايجابي....

موضوع رائع
في هذه الايام انا اقرا كتاب "قوة التفكير" لابراهيم الفقي كتاب طويل جدا جدا ربما انهيه في اسبوعين ...
ولكنه رائع
بالتوفيق

وبمآ أن هذآ فضآء لكل القرآء ...قد تسمح لي الفرصة بسؤال أحد من محبي الروآيآت
مالذي يدفعنا لنقرأ الرواية هل فقط لمجرد المتعه والفضول ؟؟

فكثيــرا مآ نصحوني بقرآءة رواية لبعض الكتاب الأسود يليق بك كأحلآم مستغانمي وغيرها من طوق الياسمين لل واسيني الاعرج وسقف الكفاية
ذاشعر وكأنها مسلسلات أدرجت حرفاعلى ورق بوصف عالي الدقة ..وتستمر الاحدآث وتعآد القصص نفسها في كل رواية قد تخرج بفائدة بسيطة احينا وقد لا تخرج باي فائدة سوى انك ضيعت بعض الوقت
ماهي الفائده الحقيقية من قراءة الرواية؟؟
أتسآئل وكلي ترقب لاجابة بعض عشاق الروايات ..بأي فآئدة تخرجون بها ..من تلك الحكآيآت الخرافية والتي تذكرني بحكآيآت وخرافات جدتي =)

هل يصل الإنسان لمستوى يصبح فيه قراءة الرواية مجرد عبث في حياته وتضيع وقت
فمعظم ما رايتها هو فقط ملل جرهم لقراءة الرويات حتى يرى حدث مفرح فيها فيفرح وان كانت النهاية بائسة يتاثر بها حتى ينتقل لرواية أخرى

اشعر بان الروايات متشابه


أنا في الحقيقة أحبذ مذكرآت الكتآب على الرويات
ففيها أتلمس الصدق وأخرج بعبر وفاوائد

ومن المذكرآت التي استمتعت بها هي للشيخ علي الطنطاوي رحمه الله
صحاب حرف السهل الممتنع
ففي صور وخواطر وذكرايات علي الطنطاوي متعة وفائدة لمن يريد بديل للروايات


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحْمد أمير
أنا بصدد قراءة كتاب تحت عنوان
أعمدة الذكاء العشر
و شكرا

في الحقيقة لم أمر بهذا الكتآب من قبل من صآحبه ؟؟
أرجو أن تضع لنا فكرة حول مآتطرق إليه ..فضلا وليس أمرا ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دنيا النجاح
كتب الدكتور ابراهيم الفقي ايضا كتب رائعة منها
التفكير السلبي والتفكير الايجابي....


رحمة الله عليه
كتبه التي أثرت في
وأثرت في الجميع إصتعبت علينا فقدآن حبره الجديد في المكآتب
آخر كتآب قرأته له حيآة بلآ توتر