عنوان الموضوع : ارجو الدخول من فضلكم للسنة 1 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

اارجو المساعدة في مادة اللغة العربية مشروع "كتابة فهرس للحياة الجاهلية " لم استطع وحدي
من فضلكم نحتاجها نهار دخلة


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اين انتم ارجوكم انا في ورطة ارجو المساعدة اجركم عند الله

=========


>>>> الرد الثاني :

إنشاء فهرس حول مظاهر الحياة العقلية في العصر الجاهلي

=========


>>>> الرد الثالث :

مظاهر الحياة العقلية في العصر الجاهلي
*تمهيد:
يجدر بنا قبل دراسة بعض نماذج الأدب الجاهلي من (الشعر والنثر) وإن كان النثر قليلا جدا مقارنة بالشعر أن نقدم بهذه اللمحة عن بيئة الأدب، و مظاهر الحياة العربية المختلفة من سياسية، واجتماعية، ودينية وعقلية فالأدب صورة للحياة وللنفس وللبيئة الطبيعية والاجتماعية.
*ويطلق الأدب الجاهلي على أدب تلك الفترة التي سبقت الإسلام بنحو مائة وثلاثين عما قبل الهجرة.وقدشب هذا الأدب وترعرع في بلاد العرب، يستمد موضوعاته ومعانيه، ويستلهم نظراته وعواطفه من بيئتها الطبيعية والاجتماعية والفكرية، ويحدد لنا بشعره ونثره فكرة صادقة عن تلك البيئة.مما يعين الدارس على فهم أدب ذلك العصر، واستنتاج خصائصه التي تميزه عن سائر العصور الأدبية التي جاءت بعده مع أن الكثير منه مجهول لضياع أثاره ولا نعرف عنه إلا القليل.
لغة العرب:
*اللغة العربية هي إحدى اللغات السامية التي نشأت عن أصل واحد، وهي الآشورية والعبرية والسريانية والحبشية)، وتقتصر اللغات العربية في كتابتها على الحروف دون الحركات، ويزيد حروفها عن اللغات الآريةمع كثرة الاشتقاق في صيغها وقد مرت اللغة العربية بأطوار غابت عنها مراحلها الأولى، ولكن مؤرخي العربية اتفقوا على أن للعرب منذ القديم لغتين: جنوبية أو قحطا نية، ولها حروف تخالف الحروف المعروفة،وشمالية أو عدنانية، وهي أحدث من لغة الجنوب وكل ما وصلنا من شعر جاهلي فهو بلغة الشمال،لأن الشعراء الذين وصلتنا أشعارهم إما من قبيلة ربيعة أومضر، وهما منا القبائل العدنانية،أو من قبائل يمنية رحلت إلى الشمال، كطيئ وكندة و تنوخ، وقد تقاربت اللغتان على مر الأيام بسبب الاتصال عن طريق الحروب والتجارة والأسواق الأدبية كسوق عكاظ قرب الطائف،وذي المجاز و مجنة قرب مكة. وبذلك تغلبت اللغة العدنانية على القحطانية، وحين نزل القران الكريم بلغة قريش،تمت السيادة للغة العدنانية، وأصبحت معروفة باللغة الفصحى. وقد كان لنزول القران بها اثر في رقيها وحفظها وإثرائها بكمية هائلة من الألفاظ و التعبيرات و المعاني مما أعان على بسط نفوذها، واستمرار الارتقاء بها في المجالات العلمية والأدبية إلى عصرنا الحالي.
*حياة العرب العقلية:
*العلم نتيجة الحضارة،وفي مثل الظروف الاجتماعية التي عاشها العرب، لا يكون علم منظم، ولا علماء يتوافرون على العلم، يدونون قواعده و يوضحون مناهجه إذ أن وسائل العيش لاتتوافر، ولذلك فإن كثيرا منهم لا يجدون من وقتهم ما يمكنهممن التفرع للعلم،والبحث في نظرياته وقضاياه.
*وإذا كانت حياة العرب لم تساعدهم على تحقيق تقدم في مجال الكتب والعمل المنظم، فهناك الطبيعة المفتوحة بين أيديهم، وتجارب الحياة العملية وما يهديهم إليه العقل الفطري، وهذا ما كان في الجاهلية، فقد عرفوا كثيرا من النجوم ومواقعها، والأنواء وأوقاتها، واهتدوا إلى نوع من الطب توارثوه جيلا بعد جيل، وكان لهم سبق في علم الأنساب والفراسة،إلى جانب درايتهم القيافة والكهانة، كما كانت لهم نظرات في الحياة. *أما الفلسفة بمفهومها العلمي المنظم، فلم يصل إليها العرب في جاهليتهم ، وإن كانت لهم خطرات فلسفية لا تتطلب إلا التفات الذهن إلى معنى يتعلق بأصول الكون، من غير بحث منظم وتدليل وتفنيد، من مثل قول زهير:
رأيت المنايا خبط عشواء من تصب تمته ومنتخطئ يعمر فيهرم
*واكبر ما يتميز به العرب الذكاء وحضورالبديهة وفصاحة القول لذلك كان أكبر مظاهر حياتهم الفكرية: لغتهم وشعرهم وخطبهم ووصاياهم و أمثالهم

أغراض الشعر الجاهلي:
وأغراض الشعر الجاهلي التي نريد بسط القول فيها هي: المدح، الجاء، الرثاء، الفخر، الوصف، الغزل، الاعتذار، الحكمة، مع أن القصيدة العربية الواحدة تشمل عدداً من الأغراض؛ فهي تبدأ بالغزل ثم يصف الشاعر الصحراء التي قطعها ويتبع ذلك بوصف ناقته، ثم يشرع في الغرض الذي أنشأ القصيدة من أجله من فخر أو حماسة أو مدح أو رثاء أو اعتذار، ويأتي بالحكمة في ثنايا شعره فهو لا يخصص لها جزءاً من القصيدة.
ومن أهم أغراض الشعر الجاهلي المدح فلنبدأ به:
الهجـاء: سبيل الشاعر إلى غرض الهجاء وهدفه منه: تجريد المهجو من المُثًل العليا التي تتحلى بها القبيلة، فيجرد المهجو من الشجاعة فيجعله جباناً، ومن الكرم فيصفه بالبخل، ويلحق به كل صفة ذميمة من غدر وقعود عن الأخذ بالثأر بل إن الشاعر يسعى إلى أن يكون مهجوه ذليلاً بسبب هجائه، ويؤثر الهجاء في الأشخاص وفي القبائل على حد سواء فقبيلة باهلة ليست أقل من غيرها في الجاهلية ولكن الهجاء الذي تناقله الناس فيها كان له أثر عظيم وهذا هو السر الذي يجعل كرام القوم يخافون من الهجاء ويدفعون الأموال الطائلة للشعراء اتقاء لشرهم.
وممن خاف من الهجاء الحارث بن ورقاء الأسدي؛ فقد أخذ إبلاً لزهير ابن أبي سلمى الشاعر المشهور، وأسر راعي الإبل أيضاً فقال فيه زهير أبياتاً منها:
لَيَأتِيَنّـكَ منِّي مَنْـطِقٌ قَـذعٌ
باقٍ كما دَنَّسَ القَبْـطِيَّة الوَدكُ
فاردُدْ يَسَاراً ولا تَعْنُفْ عَلَيْهِ وَلاَ
تَمْعَكْ بِعِرْضِكَ إن الغَادِرَ المعِكُ
فلما سمع الحارث بن ورقاء الأبيات رد على زهير ما أخذ منه
الرثــاء:
هو إظهار الحزن والأسى والحرقة، وتبرز جودة الرثاء إِذا كان في ابن أو أخ أو أب؛ فرثاء دريد بن الصمة لأخيه عبد الله من أجود الرثاء، ورثاء الخنساء يعتبر من الرثاء المؤثر في النفوس، وكانت تشهد عكاظاً وتدور في السوق وهي :
في هودج على جمل وقد وضعت علامة على هودجها ثم تقوم بإنشاد الشعر فتؤثر في من تمر به.
وقد تكون اللوعة بادية في الرثاء وإن لم يكن في قريب نجد ذلك في رثاء أوس بن حَجَر لفَضَالَة
بن كَلَدة حيث يقول:
أَيَّتُهَا النّفْسُ أَجْمـِلِي جَزَعـَا
إنّ الذي تَحْذَرين قد وَقَـعا
إنَّ الذي جَمَّعَ السَّمَاحةَ والنَّــجْدَةَ
والحَزْمَ والقُوَى جُمَعَا

=========


>>>> الرد الرابع :

الله يوفقك...

=========


>>>> الرد الخامس :

شكرا على التشجيع

=========


هذا البحث قدمته و اخذت علامة جيدة
تمهيد

يراد بالعصر الجاهلي في الدراسةالادبيةفترة محددة تقدر بقرناوقرن ونصف انتهت بظهورالاسلام.
الفصلالاول
الشعر الجاهلي:
البابالاول: موطنه
-
الباب الثاني: منزلته
-
الباب الثالث: اغراضه -
الغزل المدح الرثاء الفخر الهجاء الحكمة الوصف.ـ الخمرـ الزهد ـ الوقوف و التباكي علىالاطلالـالاساطيرو الخرافات.
الباب الرابع: خصائصه -
مقدماترنائيةمنها البكاء علىالاطلالتصوير
البيئة الجاهلية الصدق في التعبير كثرة التصوير.
البابالخامس: شمولية الشعر الجاهلي -
شعراء الفرسان شعراء الصعاليك.
البابالسادس: قيمته -
قيمة فنية وقيمة تاريخية.
الباب السابع: المعلقاتواصحابها -
امرؤالقيس : هو امرؤالقيسبن حجر بن حارث بن عمرو ولد بنجد صاحب المعلقة رقم 1 والتي مطلعها:
قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل بسقطاللوىبين الدخولفحومل.

طرفة بن العبد : هو عمرو بن العبدالبكروطرفةلقب غلب عليه وهو صاحب المعلقة رقم 2 و التي مطلعها:
لخولةاطلالببرقةثهمدتلوح كباقي الوشم في ظاهر اليد.
زهير بنابيسلمى: صاحب المعلقة رقم 3 والتي مطلعها:
امناماوفىدمنة لم تكلمبحومانةالدراجفالمتثلم
لبيد بنابيربيعة: هوابوعقيللبيد بنربيعةالعامريصاحب المعلقة رقم 4 والتي مطلعها:
عفتالديارمحلهافمقامهابمنىنابدغونهافرجامه
عمرو ابن كلثوم : هو عمرو بن كلثوم بن مالك صاحب المعلقة رقم5 والتي مطلعها:
الاهبي بصحنكفاصبحيناولا تبقي خمورالاندرينا.
عنترة بن شداد : هو عنترة بن شداد بن معاوية بنالعبسيصاحب المعلقة رقم 6 والتي مطلعها:
هل غادر الشعراء منمردمامهل عرفت الدار بعد توهم.
الحارث بن حلزة:هوابوظليمالحرث بن حلزة بنمكرودصاحب المعلقة رقم 7والتي مطلعها:
اذنتنابينهمااسماءرب ناو يميل منهالنواء.
الاعشىميمون: هوميمونبن قيس بن جندل صاحب المعلقة رقم8 والتي مطلعها:
ودع هريرةانالركب مرتحل وهل تطيق وداعاايهاالرجل.
النابغة الذبياني: هوزيادبن معاوية بن ضباب صاحب المعلقة رقم9 والتي مطلعها:
يا دارميةبالعلياء فالسنداقوتوطال عليها سالفالابد.
عبيد بنالابرص: هو عبيد بنالابرصابن عوف صاحب المعلقة رقم10 والتي مطلعها:
اقفرمناهلملحوبفالقطبياتفالذنوب
الباب الثامن: فنونه... القصصي و الغنائي

الفصل الثاني
النثر الجاهلي:
البابالاول: التاريخ -
الباب الثاني: الخطابة -
الباب الثالث: المنافرات -
الباب الرابع: سجع الكهان -
الباب الخامس: الامثالوالحكم -
الباب السادس: القصص -
الباب السابع: الرسائل -
الفصل الثالث
العلوم والمعرفة في العصر الجاهلي
البابالاول : المعبودات -
الباب الثاني: تعليم الكتابة ومواطنها -
الباب الثالث: الفكر الفلسفي -
الباب الرابع: معرفة بالسماءوالانواء -
الباب الخامس: العلاج بالعقاقير -
الباب السادس: الثقافةالتارخية -
الباب السابع: الاساطير
-
الباب الثامن: التنجيم.ـالسحروالشعوذة -
الكهانة و العرافة و الزير.
الباب التاسع: علمالانساب -
الباب العاشر: خطرات و نظرات -
طرفة بنالعبدوزهيربنابيسلمى
ارجو ان يعجبك.



اعتقد ان الاخوة والاخوات قد افادوك اتمنى لك التوفيق

أشكركم من قلبي والله عديم غير كونت في ورط ربي يجازيكم