عنوان الموضوع : من يساعدني يدخل الجنة سنة 2 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم و رحمة الله تعاللى و بركاته
اريد بحث حول تلات شهداء الجزائر بالتفصيل. و ارجو منكم ان ترشدوني على برنامج يحتوي على دروس الاجتماعيات للسنة التانية تانوي شعبة علوم تجريبية و جزاكم الله كل خير
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
نخاف نساعدك و مندخلش للجنة
ههههه
=========
>>>> الرد الثاني :
اشكرك جزيل الشكر و اسال اله تعالى ان يكثر من امثالك و ان يجعل عملك هدا في ميزان حسناتك
=========
>>>> الرد الثالث :
شوف في ويكيبيديا
=========
>>>> الرد الرابع :
للاسف اظن ان الفرصة قد فاتتني
=========
>>>> الرد الخامس :
ولد طالب عبد الرحمان بسيدي رمضان أحد شوارع حي القصبة العتيق في 03 مارس 1930 تلقى تعليمه الابتدائي و الثانوي بسوسطارة ، تعلم اللغة الألمانية و أتقنها ، نجاحه المستمر في دراسته أهّله للحصول على منحة للدراسة في الخارج ، لكنه رفض ذلك وفضل البقاء في الوطن. سجل في الجامعة بعد نجاحه في الامتحان وانضم إلى كلية العلوم لتحضير شهادة جامعية في الكيمياء التي ولع بها منذ الصغر.عند اندلاع الثورة التحريرية ضحى بدراسته والتحق بالمجاهدين في الولاية الثالثة بنواحي أزفون أين باشر صناعة المتفجرات بإمكانيات بسيطة، واستطاع عبد الرحمان طالب أن ينشأ مخبرا لصناعة المواد المتفجرة بمساعدة رشيد كواش وكان ذلك في فيلا الورود بالأبيار ، شارك أيضا في إضراب الطلبة في 19 ماي 1956، وكثف بعد ذلك من عمله في إنتاج القنابل.
طالب عبد الرحمان
مسيرته
بتاريخ 11 أكتوبر 1956 وقع حادث انفجار بفيلا الورود قتل على إثره صديقه رشيد كواش فاكتشف أمر صناعة المتفجرات وأصبح طالب عبد الرحمن مطلوبا من طرف الأمن الفرنسي بعد ملاحظة كثرة غيابه عن الدراسة والاشتباه في أمره ، فقرر الالتحاق بالجبل بالولاية الرابعة التاريخية وبالضبط بنواحي الشريعة وظل يواصل نشاطه العسكري بالمتيجة حتى وقع في قبضة العدو نواحي البليدة يوم 05 جوان 1957.تعرض لشتى أنواع التعذيب والاستنطاق ولم يبح بشيء. استشهد يوم 23 أفريل 1958
(
كنت هذه لمحة وجيزة عن شهيد الثورة الجزائرية
فالمجد والخلود لشهدائنا الابرار
تحيا الجزائر حرة مستقلة
والسلام عليكم
=========
اعطيني مفتاح الجنة ارجوك
بعد نهاية الحرب العالمية الثانية التي عرفت مشاركة الآلافمن الجزائريين فيها إلى جانب القوات الفرنسية و في مقدمة هؤلاء الضابط الأمير خالدو ظهور وسياسة الإصلاحات التي وعدت بها فرنسا الجزائريين مثل إصلاحات 1919 وكذااللوائح و النصوص التي صادق عليها الحلفاء في مؤتمر فرساي فيما يتعلق بحق الشعوبالمستعمرة في تقرير مصيرها،ظهر نشاط سياسي جزائري دشنه الأمير خالد منذ 1919بالدعوة إلى المساواة و الإصلاح.مـقـــدمــــــــــــة:
2-ظروف نشأتها:
ساهمت عدة ظروف في نشأة حركةالأمير خالد في بداية العشرينات من القرن الماضي،أهمها:
- نهاية الحرب العالميةالثانية و عودة الجزائريين المشاركين في الحرب .
- الإعلان عن مبادئ الرئيسالأمريكي ويلسون و التي من بينها حق الشعوب في تقرير مصيرها.
- إجراء الانتخاباتالبلدية في الجزائر العاصمة في شهر ديسمبر 1919و فوز الأمير خالد على حساب دعاةالإدماج.
كل هذه العوامل ساهمت في بروز حركة الأمير خالد التي أصبحت تعرف بحزبالإصلاح أو حركة المساواة، و استغل الأمير خالد رصيد جده - الأمير عبد القادر - النضالي ،و فراغ في القيادة السياسية في الجزائر
-برنامجها:
إنّ برنامج حركة الأمير خالد كان مبنيا على المطالبة بالمساواة بينالجزائريين و الفرنسيين في الحقوق و الواجبات و القيام بإصلاحات سياسية تمسالقوانين الزجرية، و يظهر من خلال مطالب الحركة أنها سياسية وطنية ،و عارض الأميرخالد سياسة الإدماج التي كانت تطالب بها جماعة النخبة و نادى ببرنامج إصلاحي قائمعلى فكرة المساواة بين الجزائريين و الفرنسيين و تطبيق القانون العام علىالجزائريين دون تمييز و فتح الوظائف أمام الجزائريين،و كان الأمير خالد قد حدّدمطالب الجزائريين في رسائله، ففي رسالة الأمير خالد إلى ويلسون ( الرئيس الأمريكي) دافع على حقوق الجزائريين السياسية، أما رسالة الأمير خالد إلى هيريو(الرئيسالفرنسي ) فقد ضمنها المطالب الأساسية للجزائريين وسماها " برنامج مطالبنا الأساسية " و في مقدمتها :
- تمثيل الجزائر في المجلس الوطني الفرنسي بنسبة متساوية لنسبةالكولون.
- إلغاء كل القوانين الزجرية.
- رفع الحواجز عن دخول الجزائريين إلىكل الوظائف.
- فصل الإسلام عن الدولة الفرنسية
4مسارها التاريخي
ظلت حركة المساواة أو الإصلاح تصنع الحدث السياسي بين سنوات 1920إلى 1923بمواقف الأمير خالد الإصلاحية ، والذي استغل كل المناسبات السياسية لتقديم مطالبه ،فخطب أمام الرئيس الفرنسي ميليران أثناء زيارته للجزائر في ربيع 1922،و كانت خطبتههامة من حيث الأفكار المطروحة سنة بعد ذلك قررت فرنسا نفي الأمير خالد (1923) ،ورغم تواجده بالمنفى إلا أن الأمير خالد واصل نشاطه السياسي بالمشاركة في المؤتمراتالسياسية ، كما راسل رئيس الوزراء هيريو سنة 1924،و من الإسكندرية واصل الأميرمراسلاته و مطالب حركته الإصلاحية و هو السبب الذي جعل فرنسا تمنعه من دخول الجزائرحتى وفاته (1936).
مولده ونشاته:
ولد خالدالهاشمي بن عبد القادر ( الأمير ) يوم 20 فيفري 1875 بدمشق. تلقّى تعليمه الأول بمسقط رأسه و درس اللغتين العربية و الفرنسية، واصل دراسته الثانوية بباريس بثانوية لويس الأكبر بعد أن عادت عائلته إلى الجزائر سنة .1892 انضم إلى الكلية الحربية الفرنسية المعروفة بسان سير saint- cyr التي تخرّج منها عام .1897 شارك في حملات عسكريةبالمغرب سنة 1907 برتبة ملازم أول قبل أن يرقّى إلى نقيب سنة .1908 بعد أن استفاد من عطلة خاصة لمدة 03 سنوات عام 1913 شارك من جديد في الحرب العالمية الثانية كضابط صبا يحي، وانسحب من الجيش الفرنسيسنة 1919 واستقر بالجزائر.
2- النشاط السياسي:
يعتبر الأمير خالد مؤسس للحركة الإصلاحية حسب الدكتور سعد الله، فقد استغل الرصيد النضالي لجده الأميرعبد القادر و معرفته للحضارة العربية الإسلامية للوقوف في وجه السياسة الاستعمارية بعد ح ع1. بدأ نشاطه السياسي بعد تقاعده من الجيش الفرنسي على جبهتين: الأولى: التصدّي لدعاة الإدماج و الداعين إلى التجنّس بالجنسية الفرنسية، والثانية ضد غلاة المعمرين والنوّاب الفرنسيين. وقد بعث الأمير خالد عريضة إلى الرئيس الأمريكي ولسن يطرح فيها مطالب الجزائريين.
أسس الأمير خالد جريدة الإقدام سنة 1920 للتعبير عن أفكاره والدفاع عن فكرة المساواة بين الجزائريين و الفرنسيين في الحقوق السياسية .
ونشط الأمير في كل الاتجاهات فبعد عريضته إلى الرئيس الأمريكي ولسن ترشح للانتخابات البلدية وصار عضوا بالمجلس البلدي للجزائر العاصمة، وأنشأه جمعية الأخوة الجزائرية.- و عند زيارة الرئيسالفرنسي ميليران millerand إلى الجزائر في مارس 1923 خطب الأميرخالد أمامه مجددا مطالب الجزائريين.
هذا النشاط المكثف و المطالب المحرجة بالنسبة للسلطات الفرنسية جعلت الحكومة الفرنسية تصدر أمرها بنفي الأمير خالد إلى خارج الجزائر في شهر جويلية 1923، حيث حلّ بمصر واستقبل بحفاوة.
لكن نفي الأمير إلى خارج الجزائر لم ينه نشاطه السياسي فقد شارك في مؤتمر باريس للدفاع عن حقوق الإنسان و بذلك نقل المعركة إلى فرنسا نفسها.
و من منفاه و صلت رسالة الأمير خالد إلى هيريو رئيس الوزراء الفرنسيسنة 1924أكدّ فيها من جديد على المطالب الأساسية للجزائريين.كما كان له نشاط متميز مع الوطنيين السوريين بعد عودته إليها سنة 1926. ومع العالم الإسلامي بدعوته إلى عقد مؤتمر إسلامي بأفغانستانالدولة الوحيدة المستقلة آنذاك .
و رغم محاولاته المتكررة العودة إلى الجزائر إلاّ أن السلطات الفرنسية وقفت له بالمرصاد إلى غاية وفاته بدمشق بتاريخ 09 جانفي 1936
معليش المهم المشاركة لحقت متاخرة عن المساعدة