راح نحاول فيه بإذن الله
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيدة في مملكتي
راك تحكي معايا ؟؟؟
|
ايه راني نحكي معاك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة virus-dz
ايه راني نحكي معاك |
السلام عليكم
آسفة مانيش رؤى أنا جمانة
أتمنى أن تجدو الحل و تساعدو صديقتنا
سلام لكم تحياتي أختكم جمانة
ألا يوجد من يساعدني أما بالسبة للقصيدة ليس لها عنوان ولكنها لابن خفاجة كما ان هدا المضوع يعتبر اختبار الفصل الثالث في ثناويتي .
أختي أنا أحاول أن أعطيكي الحل لكن لو تفضلت و أعدت كتابة القصيدة (لا تنسي الهمزة) فأنا لم أفهم بعض الكلمات مثل (اددله . الق ) ضعي الهمزة حتى أعرف قرائتها و إن أحضرتها من كتاب المدرسي فأعطيني رقم الصفحة حسنا انا في الإنتظار.
1لقد شد ملك بني هشام********** وابدله بالفساد الصلاحا
2امام اعاد الهدى عدله ***********ولاقى به المرتجون نجاحا
3ورد عليا الى قربه************** كما رد باز اليه جناحا
4ويعفو ويصفح عن معشر********** ويخضب من اخرين السلاحا
5ويجعل همات اعدائه************* قلانس يلبسهن الرماحا
6وكاليث شد على قرنه **********وكالغيث جاد على قرنه وكالبدر لاحا
7وأحسن في البدل والامتناع *****وراش قداحا وعاش اقتداحا
8وكم جاوز الحق في مشرف********* فعد شحيحا وبارى الريحا
لا أختي أمال لم أحضرها من الكتاب المدرسي .
9وقد طال شوقي الى وجهه******* وضاق بسري صبري فباحا
10واني لمنتظر رأيه********** فباحا كما انتظر العاشقون الصباحا
أختي أمال هدي هي القصيدة بالشكل الصحيحة وهي ليست من الكتاب المدرسي .
البناء الفكري:
1) المتحدث عنه في البيت الأول هو : بني هشام. و تمثلت رسالته (أي رسالة الشاعر) في مدح و و صف شخصية بني هشام.
2) كان الشاعر يستعين بصفات بني هشام و معاملته للناس ليصفه في أحسن وصف.
3) كان يتصرف مع الصديق بالعفو و الصفع اما العدو فقد كان يجعل جثته (يعني رأسه) معلقا بالرمح.
5) أكثر ما يتمناه الشاعر أن يأتيه بني هشام بالرد على رسالته و رأيه في وصفه.
البناء اللغوي:
01) دلالة الكلمات:
الليث : الأسد
الغيث : المطر
البدر : القمر
2) المرتجون : عملت عمل الفعل هو (لاقى).
منتظر : لم تعمل عمل الفعل لأنه سبقها حرف لام.
*
*
*
*
*
*
لم يبقى سوى 4 أسئلة سأجيب عنها غدا إن شاء الله لأنني تعبت كثيرا أختي بالنسبة للسؤال رقم 04 من البناء الفكري هل يمكن لك أن تعيدي صياغته لو سمحت (لم أفهم السؤال)؟؟؟؟
القصيدة للشاعر إسمه *إبن معتز* و هذه هي القصيدة الكاملة :
لقد شَدّ مُلكَ بني هاشمٍ ، وَأبْدَلَهُ بالفَسادِ الصّلاحَا
إمامٌ أعادَ الهُدَى عَدلُهُ ، ولاقَى به المُرتَجون نَجاحَا
تحورُ على الدهرِ أحكامه ، ويأخذُ ما شاءَ منه اقتراحا
وَرَدّ عَلِيّاً إلى قُربِهِ ، كما ردّ بازٍ إليه جناحا
و ما زالَ يسهرُ من جده ، ويُتبعُه الحزْمَ، حتى استراحا
و يعفو ، ويصفحُ عن معشرٍ ، ويَخضِبُ من آخَرِين السّلاحا
ويجْعلُ هَامَاتِ أعْدائِهِ ، قلانِسَ يُلْبِسُهُنّ الرّمَاحا
وكاللّيثِ شَدّ عَلى قِرْنِهِ ، وكالغَيثِ جادَ، وكالبَدرِ لاحا
فردّ على الملكِ أسلابهُ ، وألبسَه تاجَه والوِشَاحَا
و أحسنَ في البذل والامتناعِ ، وراشَ قِداحاً وعَزّ اقتِداحَا
وكمْ جاوزَ الحقَّ في مُشرَفٍ ، فعُدّ شحيحاً، وبارى الرّياحا
و قدْ طالَ شوقي إلى وجههِ ، وضَاقَ بِسرّيَ صَبري، فباحا
وإنّي لمُنْتَظِرٌ رأيَهُ ، كما انتظرَ العاشقون الصّباحا