عنوان الموضوع : الادب
مقدم من طرف منتديات العندليب

يقال الطيبة مع الاشرار ضرب من الغباوة على ضوء القول السابق اكتب فقرة تتحدث فيها عن رايك في هدا القول بليييييييييييييييز


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :



هاكي اختي هذوا دعمي بيهم الفقرة تاعك


قال المتنبي :



اذا انت اكرمت الكريم ملكته *** و ان انت اكرمت اللئيم تمرد


و قال زهير بن ابي سلمى :


و من يجعل المعروف من دون عرضه *** يكن حمده ذما عليه و يندم

بغيت نعاوك بصح دروك منقدرش

مبعد فالليل نشوف كاش ما نقدر ندير

سؤال خارج نص !!

نتي من اي شعبة


=========


>>>> الرد الثاني :

شعبة علوم تجريبية

=========


>>>> الرد الثالث :

في هذه الدنيا لابد ان نصادف فئات عديدة من البشر اناس نقابلهمونتعامل معهم ومن التجربة نكشف حقيقة معدنهم
اناس اسلمت لهم المشاعر وسلطت عليهمالضوء واعطيتهم البطولة المطلقة اثرتهم على نفسك كنت لهم السند والعضد و
اسرفتفي حبهم لكن في الاخير عندما تكتشف انك قد اخطات بذلك تكون قد تاخرت كثيرا تجدهم قدقابلوا حسنك بالعتاب
وشكرك بالعقاب ووفاءك بالخداع نكروا معروفا قمت به مناجلهم ياله من موقف هنا ياتي قول الشاعر
اذا اكرمت الكريم ملكته............واذااكرمت اللئيم تمردا
لكن في هذه الحياة لكل شيء ضده فكما يوجد انسان شرير يوجدانيان طيب لا ننسى ان عالمنا يحوي اناسا طيبين اناسا
ذوي ضمير حي اناسا نتمنى انتمتلئ الدنيا بهم ذلك الانسان الطيب يمتلك قلبا لايشبه الا العملة الندرة في هذاالزمان هذا
الطيب الذي تعتمد عليه قولا وعملا فهو يقدم لك الخير ويبعد عنك الشرغائبا اوحاضرا يحفظ امانتك ويصون سرك حتى اذا فرقت بينكما الدنيا مضى امينا على كلماكان بينكما لكن هناك من يصف هذا الانسان بالغباء في زماننا هذا اصبح الناس لايعاملون بعضهم كما يريدون ان يعاملوا بل يعاملون بعضهم بالمثل اي السيئة بالسيئةوالحسنة بالحسنة
مع كل هذه الظروف يجب علينا ان نحاول فتح صفحة جديدة ونجعلالطيبة سلاحا من اجل ان نجعل حياتنا وحياة الاخرين.
واخيرا اختم قولي بنصيحةلقمان الحكيم لابنه :يابني الناس معادن تصقلها الشدائد فامسك باسنانك على من يؤازركفي شدتك
ولا تحزن على من فقدته ولم تجده فيمحنتك.
منقوووووووووووووووووووووووووووووووول

=========


>>>> الرد الرابع :

الطيبة خلق جميل ومطلو ب توفره عند الإنسان و هي من شيم الناس الفضلاء، به تتوطد العلاقات بين بني البشر، فإنها من أعظم أسباب الراحة والسعادة والعيش في ظل الحياة الطيبة وسلامة الصدر وخلوها من الغل والحقد والحسد علي المسلمين فهنيئاً لك يا صاحب القلب الصافي فالطيبة تكون في التعامل مع الأشخاص الذي يقدرون طيبتك وتضحيتك من أجلهم، الطيبة شيء منبعه القلب.. فعندما تخالط الناس وتتحدث معه بكل طيبة وود واحترام يتقرب الناس منك أكثر وأحبوك واحترموا حضورك وحديثك.. بينما ضعف الشخصية هو اختلال في ميزان الفكر وارتباك في الانفعال بحيث لا يكاد أن يسكت علي رأي واحد أو شكل واحد أو أي مظهر من مظاهر الثبات فهناك فرق شاسع بين ضعف الشخصية وبين الطيبة.



ولقد أصبح الانسان طيب القلب في زمننا هذا شخصاً ضعيفاً.. وأصبحت الطيبة توصف بالضعف والتخلف لماذا؟؟ لأنه يتصف بالسماحة والشفافية. حيث تجد أغلب طيبي القلب يجعلون إحساسهم ومشاعرهم هي التي تحركهم، وليس العقل لذلك لا يفكر، ما هي العواقب التي تأتي من وراء طيبة القلب.

فعندما تكتشف أن طيبتك يتم استغلالها بشكل يسيء اليك وأن سكوتك الذي تسعي من ورائه للحفاظ علي علاقة بمستواها الطبيعي يتم تفسيره علي أنه ضعف بشخصيتك في اعتقادي أن الطيبة تدل علي قوة شخصية من يتصف بها. وأجد أن الطيبة قوة وليست ضعفاً.

واعتقادا مني أنها ترتبط بمعني السذاجة فعندما تزيد الطيبة علي حدها تصل الي حد ما يسمي بالسذاجة لذلك الانسان يخفي طيبته خوفا من أن يُتهم بالضعف ويتناسي أنها وسام له وقوة لشخصيته نعم فعلا الطيبة مع الاشرار ضرب من الغباوة فالحديد لايفله الا الحديد.

ويبقي ضربا من الخيال محاولة الطيبة حتي.... مع من يضمر الشر باستمرار. والماء محال ان يبرد النار انه يطفئها بتاتا وهدا هو المهم. اما ان نطفئ نار الشر قطعا او نبتعد عنها حتي لا تحرقنا.

قال عز وجل وجعلنا لكل شيء سببا حيث انه عندما يزيد الشيء علي حده ينقلب ضده، فخير الأمور الوسط كن طيباًِ ولا تكن ساذجاً في طيبتك، كن طيباً ولكن كن ذا شخصية براقة.. كن طيباً واجعل لكل حد حداً.. واجعل خطوطاً حمراء حتي يقف عندها من يعرفك أو يحاول معرفتك.. كن طيباً واجعل من يراك تشده الهيبة والاحترام.

سوف تطرح علي نفسك سؤالاً تعجز عن الإجابة عنه مع نفسك العيب في أن تكون طيباً وأنت واقف أمام المرآة وتفكر وأنت قائل بينك وبين نفسك لماذا فعلوا بي كذا وكذا وأنا طيب ولماذا قالوا كذا وكذا وأنا طيب راجع نفسك تناقش مع نفسك اجلس مع نفسك فإن جاءك خير من الله وإن جاءك شر من نفسك.

فالطيبة تدل علي معدن الانسان.. فهي ميزة وليست بعيب ولكن توجد فئة من الناس تحكم علي الشخص الطيب بأنه ساذج أو غبي.. وهذا إن دل علي شيء فهو يدل علي أن العيب فيهم وليس في الشخص الطيب.. وتبقي عبارتي الدائمة.. الطيب مع الطيب تجارة.. ومع الرديء خسارة.


منقوووووووووووووووووول


=========


>>>> الرد الخامس :

الطيبة حلق محفور في نفس كل انسان بالفطرة فهي رمز صفاء القلب ورقةالمشاعر وصدق النية .وهي نور باد على وجه صاحبها مما يجعل الناس يقفون لاخلاقهاختراما واجلالاولكن كل واحد كيف يتصرف بها فهناك من يطلق عنان فؤاده ليغمر من حولهبها وهناك من يحولها اغلى خلق سيء يؤذي الناس بها فكما قال علي رضي الله عنه "اذاوضع الاحسان في الكريم اثمر خيرا واذا وضع في اللئيم اثمرشرا"
ولكن في وقتنا الحالي الطيب غالبا ما يوصف بالسذاجة والغباء وهذا ليسامرا غريبا في عصر احتل فيع النفاق مرتبة الريادة بين باقي الصفات ولا عجيبا في زمنكثر فيه الاشرار فالمشكلة ليست في ان تكون طيبا ولكن المشكلة ان تثبت للاخرين عكسما يعتقدونولكن مع كل هذا وجبعلينا اتخاذ الحيطة والحذر في التعامل مع كل اصنافالبشر لنعرف طبعهم ونتفطن الى وسيلةتجنبنا من الوقوع في فح الاشرار والانتهازيينفمن اراد الخلاص منهم ارتدى قناع الفطنة ليتجنب استغلالهم فمن الصعب على الطيب الذييغايش تصرفات من حوله التي تكسب له الهموم والماسي ان يجد الحير في الناس .قال زهيربن ابي سلمى
ومن يجعل المعروف في غير اهله ààà يكن حمده ذما عليهويندم



منقووووووووووووووووووووووول
ارجوا ان تساعدك هذه المواضيع

=========


هل من مجيب