عنوان الموضوع : قصص وعبر ثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

أشهر صفعة مدرس على وجة طالب في التاريخ


أشهر صفعة مدرس على وجة طالب في التاريخ
===========================
هذه القصة حدثت في احد القرون الوسطي تقريبا في القرن السادس عشر...
وبالتحديد في إحدى القرى الألمانية...

كان هناك طفل يدعي (جاوس) وكان جاوس طالبا ذكيا ...وذكائه من النوع الخارق للمألوف!!..
وكان كلما سأل مدرس الرياضيات سؤالا كان جاوس هو السباق للإجابة علي السؤال
فيحرم بذلك زملائه في الصف من فرصه التفكير في الإجابة ،
وفي أحد المرات سال المدرس سؤالا صعبا...فأجاب عليه جاوس بشكل سريع ...مما اغضب مدرسه!!...

فأعطاه المدرس مسألة حسابيه ...وقال : اوجد لي ناتج جمع الأعداد من 1 إلي 100
طبعا كي يلهيه عن الدرس ويفسح المجال للآخرين..

بعد 5 دقائق بالتحديد قال جاوس بصوت منفعل: 5050 !!!!!!!!!!!!......
فصفعة المدرس علي وجهه!!!!....وقال : هل تمزح؟!!!!....أين حساباتك؟!!..
فقال جاوس: اكتشفت أن هناك علاقة بين 99 و 1 ومجموعها = 100
وأيضا 98 و 2 تساوي 100
و 97 و 3 تساوي 100
وهكذا إلي 51 و 49
واكتشفت بأني حصلت علي 50 زوجا من الأعداد !
وبذلك ألفت قانونا عاما لحساب هذه المسألة وهو
n ( n+ 1) /2
وأصبح الناتج 5050 !!!

فأندهش المدرس من هذه العبقرية ولم يعلم انه صفع في تلك اللحظة
العالم الكبير : كارل فريدريكجاوس Carl Friedrich Gauss ...احد أشهر ثلاث علماء رياضيات في التاريخ !!

اتمنى حقاً ان نهتم للاذكياء من حولنا وان لا نهمشهم ... فقد نكون قتلنا عالماً -- بتصرفاتنا الطائشة.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :





=========


>>>> الرد الثاني :

باااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار ك الله فييييييييييييييييييييك

=========


>>>> الرد الثالث :

بارك الله فيك قصة جميلة

=========


>>>> الرد الرابع :

merci 3la hadi 9iça

9iça w 3ibra 7a9i9atan

=========


>>>> الرد الخامس :

لقد سمعت هذه القصة من قبل
انها رائعة شكرا لك


=========


بارك الله فيك


بارك الله فيك

نعم شكراااااا

بارك الله فيك على القصة

بارك الله فيك

بارك الله فيك


تمنى احد الشباب أن يتزوج ابنة المزارع الجميلة.
فذهب إلى المزارع لاستئذانه. فنظر إليه المزارع ،
وقال : “يا بني ، اذهب وقف في هذا الحقل. وسأقوم بإطلاق سراح ثلاثة ثيران الواحد تلو الأخر و إذا تمكنت من


إمساك ذيل أي واحد من الثيران الثلاثة ، يمكنك تتزوج ابنتي. “
وقف الشاب في المراعي في انتظار أول ثور. فتح باب الحظيرةوخرج أكبر ثور رآه في حياته وأكثرها شرا.فقرر أن ينتظر الثور التالي الذي سيكون اختيارا أفضل من هذا الثور القوي الشرس..،لذا ركض إلى الجانب وترك الثور يمر عبر المراعي خارج البوابة الخلفية.وفتح المزارع باب الحظيرة مرة أخرى. انه شيء لا يصدقه عقل!!رأى الشاب أمامه ثورا لم يشهد قط أكبر وأعنف منه في حياته.وقف الثور يحفر في الأرض بقدمه بعنف ويشخر ويسيل لعابه وهو ينظر إلي الشاب.. فما كان من الشاب إلا أن قرر أنه أيا كان الثور الثالث فمن المؤكد أنه لن يكون أسوأ من هذا الثور..وهكذا فقد ركض إلى السياج مرة أخري وسمح للثور بالمرور إلى الخارج من البوابة الخلفية.ولما فتحت البوابة للمرة الثالثة… ظهرت على وجه الشاب ابتسامة حين شاهد أضعف وأهزل ثور رآه في حياته..
كان هذا هو ثوره المناسب تماما!! فوضع نفسه في المكان المناسب تماما وقفز علي الثور وهو يجري ومد يده
ليمسك بذيله ...
ولــــــــــــــكــنَّـهُ :فوجئ بأنه لم يجد للثور ذيلا يمسكه منه!

مغزى القصة
الحياة مليئة بالفرص. بعضها سيكون من السهل اقتناصه ، والبعض الأخر ربما كان صعب الاقتناص.. ولكننا بمجرد أن نسمح لهذه الفرص بالمرور (غالبا على أمل أن نفوز بفرصة أفضل) ، فإنها تمضي ولا تكون متاحة لنا مرة أخري. فلنحاول دوما اقتناص الفرصة الأولى

عندما قرر المحتال وزوجته الدخول الى مدينة قد أعجبتهم

ليمارسا اعمال النصب والاحتيال على أهل تلك المدينة

من اليوم الأول اشترى المحتال حمــارا وملأ فمه بليرات من الذهب رغما عنه



وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق

فنهق الحمار

فتساقطت النقود من فمه …

فتجمع الناس حول المحتال الذي اخبرهم ان الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من فمه

بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار الذي اشتراه كبير التجار بمبلغ كبير



لكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية

فانطلق مع التجار فورا إلى بيت المحتال وطرقوا الباب



فقالت زوجته انه غير موجود



لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فــــــورا



فعلا أطلقت الكلب الذي كان محبوسا فهـــرب لا يلوي على شيء



لكن زوجها عاد بعد قليل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذي هرب

طبعا التجار نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب



واشتراه احدهم بمبلغ كبير طبعا



ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته ان تطلقه ليحضره بعد ذلك



فأطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك

عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى فانطلقوا إلى بيت المحتال

ودخلوا عنوة فلــم يجــدوا سوى زوجته



فجلسوا ينتظرونه ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته



وقال لها:لمـاذا لم تقومي بواجبـات الضيافة لهـؤلاء الأكـارم؟؟



فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت

فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا من

ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض وطعنها في الصدر حيث كان

هناك بالونا مليئا بالصبغة الحمراء فتظاهرت بالموت



صار الرجال يلومونه على هذا التهور



فقال لهم :لا تقلقوا … فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع أعادتها للحياة



وفورا اخرج مزمارا من جيبه وبدأ يعزف



فقامت الزوجة على الفور أكثر حيوية ونشاطا



وانطلقت لتصنع القهوة للرجال المدهوشين



نسى الرجال لماذا جاءوا ، وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه بمبلغ كبير



وعاد الذي فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو



وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف ان يقول لهم انه

قتل زوجته فادعى ان المزمار يعمل وانه تمكن من إعادة إحياء زوجته

فاستعاره التجار منه …. وقتل كل منهم زوجته



بالتالي …طفح الكيل مع التجار

فذهبوا إلى بيته ووضعوه في كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر



ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا



صار المحتال يصرخ من داخل الكيس

فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده داخل كيس وهؤلاء نيام



فقال له بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة



لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري



طبعا … أقتنع صاحبنا الراعي بالحلول مكانه في الكيس طمعا بالزواج من ابنه تاجر التجار



فدخل مكانه بينما اخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة



ولما نهض التجار ذهبوا والقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين



لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم

فسألوه فأخبرهم بأنهم لما القوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا وغنما وأوصلته للشاطيء



أخبرته بأنهم لو رموه بمكان ابعد عن الشاطيء لأنقذته اختها الأكثر ثراء



والتي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم



وهي تفعل ذلك مع الجميع …



كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون فانطلق الجميع إلى البحر والقوا بأنفسهم فيه



(عليهم العوض)



صارت المدينة بأكملها ملكا للمحتال …



هل عرفتم الآن من هو المحتال ومن زوجته ومن هم سكان المدينة



المحتال = إسرائيل



الزوجة = الغرب



أهل المدينة = العرب
:1 :: 1: