عنوان الموضوع : بحث حول أحدث تقنيات التحويل الوراثي؟؟؟ ثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

أما بعد
أخواتي ..اخواني الأعزاء.....
من فضلكم من لديه أي معلومات حول أحدث تقنيات التحويل الوراثي فليفدنا بها..فنحن طلبة سنة ثانية ثانوي علوم تجريبية في أمَس الحاجة لهذه المعلومات
أو حتى صور أو شرائط أفلام حول هذه التقنيات
من أجل تكوين مشروع بسيط في مادة العلوم الطبيعية


و سندعوا له أو لها بالنجاح و التوفيق ان شاء الله
أنا في انتظار مساعدتكم و تواصلكم
تحياتي
tolaysozy







>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم
من فضلكم نريد مساعدة
بلييييييييز


=========


>>>> الرد الثاني :



فتحت الهندسة الوراثية بذلك فرصاً لا حدود لها لاستخدامالمخزون الجينى الناتج عن التنوع الأحيائى. وقد شهدت أعوام الثمانينيات وأوائلالتسعينيات ظهور بعض ثمار التطبيقات المبكرة للهندسة الوراثية فى عدة مجالات. ففىمجال الزراعة حدث تقدم سريع عندما تم تخليق أول نبات مهجن جينياً فى عام 1982م،ومنذ ذلك الوقت تم تعديل عشرات من النباتات لزيادة إنتاجيتها ومقاومتها للفيروساتومسببات المرض الأخرى. وفى 1994م أجريت مئات من التجارب على النباتات المهجنةجينيًا فى أوربا وأمريكا الشمالية واليابان وأستراليا. وفى مجال تقانة المعالجات الحيوية أنتجت التطبيقات المبكرة لإعادةاتحاد المادة الوراثية Recombinant DNA كائنات دقيقةيمكنها تنظيف بقع البترول. وفى مجال المستحضرات الطبيةتم إنتاج هرمونات مثل الأنسولين وهرمون النمو، ومواد لإذابة تجلطات الدم، وموادمسببة لتجلط الدم، ومنبه لتكوين الخلايا الليمفاوية، والإنترفيرون (مضاد للسرطان)،وأمصال مضادة للأمراض الناشئة عن الفيروسات والبكتريا والطفيليات (على سبيلالمثال: الالتهاب الكبدى الوبائى الناشئ عنفيروس "C "، والبلهارسيا والملاريا). وفى مجال الإنتاجالحيوانى يوجد بالفعل للاستغلال التجارى وسائل للتشخيص، وأمصال وعقاقير جديدة،وتخصيب فى الأنابيب ونقل الجنين فى الحيوانات المنزلية، وإعطاء هرمونات النمولزيادة النمو وإدرار اللبن والأغذية المضادة.
وقداستخدمت الحيوانات المهجنة جينيًا مثل فأر مهجن جينياً يحمل جين السرطان البشرى فىالمعمل كنموذج للمرض الإنسانى. وفى مجال الإنتاج السمكى تم عزل جينات هرمونات النمومن سمك السلمون المرقط ونقلها إلى عدد من أنواع الأسماك التجارية الأخرى. أما فىمجال الصناعة فقد تم تحويل حيوي للنشا إلى منتجات سكرية، وإنتاج مكسبات طعم ورائحة،ومحسنات وعصائر فاكهة معالجة، واستخلاص الأحماض الأمينية والمواد الغذائية الأخرىوالمواد الملونة والفيتامينات من الطحالب الدقيقة. كما تم استخلاص أطعمة جديدة منالتخمر، وإنزيمات صناعة الجبن، ومنتجات الألبان الخالية من اللاكتوز ومهجناتالخميرة.



منشأ وتطور الهندسةالوراثية


جاءت الهندسة الوراثية كمحصلة طبيعيةلثورتين علميتين، هما: ثورة اكتشاف أسرار المادة الوراثية DNA، وثورة اكتشاف إنزيمات التحديد Restriction enzymes التى تقوم بقص الـ DNA فى مواقعمحددة. وبدأت الثورة الأولى عندما اكتشف العلماء أن الحمض النووى DNA هوالمادة الوراثية، ثم اكتشاف تركيبه الكيميائى (عبارة عن شريطين متكاملين من السكروالفوسفات والقواعد النيتروجينية الأربع وهى: الأدينين والجوانين والسيتوسينوالثيامين)، ويأخذ هذان الشريطان شكل الحلزون، وهناك نقاط معينة فى هذين الشريطينتلتقى كل منها بالأخرى، وكل شريط يحمل المعلومات الكاملة اللازمة للتحكم فى بناءالبروتينات اللازمة لتوجيه المعلومات الحيوية، التى يؤدى مجموع تفاعلها فى النهايةإلى تكوين الكائن الحى وقيامه بوظائفه الحيوية المختلفة. ثم تبعه اكتشاف أسرارالشفرة الوراثية (وهى تتابع القواعد النيتروجينية فى كلمات وجمل تقوم بتخزينالمعلومات الوراثية فى لوح محفوظ مسئول عن حياة الكائن الحى من الإنبات حتى الممات،وهى الجينات) وفك رموزها. وبذلك استطاع أن يقرأ شفرة كل جين ويتعرف عليها، ثماستطاع تخليقها معملياً، أو الحصول عليها من استخلاص الـ DNA من أى كائن حي، أو حتى الفيروسات، ثم بعمليات الجراحة الوراثية يقوم بإعادةترتيبها فى شفرات.
وفيما يلى أهم القفزات والاكتشافات والثورات العلمية التى كانلها الفضل فى منشأ وتطور الهندسة الوراثية، وكذلك بعض الإنجازات التى كانت بعيدةحتى عن الخيال. 1866م : أجرىالراهب النمساوى "جريجور يوهان مندل" تجارب على نبات البازلاء من خلال عملياتالتهجين، وتوصل إلى مجموعة من القوانين لتفسير وراثة الخصائص البيولوجية فىالكائنات الحية، ولكن نتائج تجاربه لم تنشر.



مجالات الهندسة الوراثية
الهندسة الوراثية والطب الشرعي:
الجينات التى تنقل الرسالة الوراثية من جيل لآخر، وتوجهنشاط كل خلية هى عبارة عن جزيئات عملاقة تكون ما يشبه الخيوط الرفيعة المجدولة تسمىالحمض النووى الريبوزى المختزل DNA، وتحتوى هذهالرسالة الوراثية على كل الصفات الوراثية بداية من لون العينين حتى أدق التركيباتالموجودة بالجسم. وتترتب الجينات فى خلايا الإنسان على 23 زوجًا من الكروموسومات فىنواة الخلية، والكروموسومات مركبة من الحمض النووى وبروتينات، وهذه البروتينات تلعبدوراً هاماً فى المحافظة على هيكل المادة الوراثية، وتنظم نشاط تعبير الجينات الذىيؤدى إلى تكشف وتكوين الفرد الكامل من خلية الزيجوت. وتوجد بعض الجينات فىالميتوكوندريا، وتورث عن طريق الأم. وتكمن المعلومات الوراثية لأية خلية من تتابعالشفرة الوراثية [( تتابع القواعد النيتروجينية الأربع التى وهبها الله للحياة،وهى: الأدينين ( A ) والجوانين ( G ) والسيتوزين ( C ) والثيامين ( T )، التى تكون المادة الوراثية فى صورة كلمات وجمل تقوم بتخزينالمعلومات الوراثية فى لوح محفوظ مسئول عن حياة الفرد.
حديثاً تمكّن إليك جيفرس فى جامعة لستر بالمملكة المتحدة من اكتشافاختلافات فى تتابع الشفرة الوراثية فى منطقة الأنترون Intron متمثلة فى الطول والموقع. وقد وجد أن هذه الاختلافات ينفرد بها كلشخص تماماً مثل بصمة الإصبع -لذلك أطلق عليها بصمة الجينات- باستثناء نوع نادر منالتوائم المتطابقة الناشئة عن انقسام بويضة مخصبة واحدة MZT. وبحساب نسبة التمييز بين الأشخاص باستخدام بصمة الجينات وجد أن هذهالنسبة تصل إلى حوالى 1 : 300 مليون أى أن من بين 300مليون شخص يوجد شخص واحد فقط يحمل نفس بصمة الجينات. وقد وجد -أيضاً- أن بصمةالجينات تورث طبقاً لقوانين مندل الوراثية.
المقصود ببصمة الجينات:
بصمة الجينات هى اختلافات فى التركيب الوراثى لمنطقة الإنترون،وينفرد بها كل شخص تماماً وتُوَرَّث؛ أى أن الطفل يحصل على نصف هذه الاختلافات منالأم وعلى النصف الآخر من الأب، ليكون مزيجاً وراثيًا جديدًا يجمع بين خصائصالوالدين، وخصائص مستودع وراثي متسع من قدامى الأسلاف. ولقد وُجد -أيضاً- أن بصمة الجينات تختلف باختلاف الأنماط الجغرافية للجينات فىشعوب العالم. فعلى سبيل المثال يختلف الآسيويون (الجنسالأصفر أو المغولى) عن الأفارقة.
تعيين بصمة الجينات:
كل ماهو مطلوب لتعيين بصمة الجينات هو عينة صغيرة من الأنسجة التى يمكن استخلاص الحمضالنووى الريبوزى المختزل DNA منها، فعلى سبيلالمثال:
* عينة من الدم فى حالة إثباتبنوة.
* عينة من الحيوان المنوى فى حالةاغتصاب.
* قطعة جلد من تحت الأظافر أو شعيرات منالجسم بجذورها فى حالة وفاة بعد مقاومة المعتدي.
* دم أو سائل منوي مجمد أو جاف موجود على مسرح الجريمة.
* عينة من اللعاب.
وحديثاًتمكَّن العالمان الأستراليان رولند فان وماكسويل جونز فى عام 1997م من عزل المادةالوراثية من الأشياء التى تم لمسها مثل المفاتيح والتليفون والأكواب بعد استخلاصالمادة الوراثية، يتم تقطيعها باستخدام إنزيمات التحديد Restrection enzymes ، ثم تفصل باستخدام جهاز الفصل الكهربائىElectrophoresis ثم تُنقل إلى غشاء نايلون، ثمباستخدام مسابر خاصة Probes يتم تعيين بصمة الجيناتعلى فيلم أشعة.
بصمة الجينات كدليل جنائى:
على الرغم من مرور وقت قصيرعلى اكتشاف بصمة الجينات، إلا أنها استطاعت عمل تحول سريع من البحث الأكاديمى إلىالعلم التطبيقى الذى يستخدم حول العالم، وخصوصاً فى الحالات التى عجزت وسائل الطبالشرعي التقليدية أن تجد لها حلاً مثل: قضايا إثبات البنوة، والاغتصاب، وجرائمالسطو، والتعرف على ضحايا الكوارث.
وحيث إن نسبةالنجاح التى تقدمها الجينات تصل إلى حوالي 96% فقد شجع ذلك الدول المتقدمة مثلأمريكا وبريطانيا على استخدامها كدليل جنائى. بل إن هناك اتجاهًا لحفظ بصمة الجيناتللمواطنين مع بصمة الإصبع لدى الهيئات القانونية. وقد تم الحسم فى كثير من القضايابناء على استخدام بصمة الجينات كدليل جنائى.
ويستند القضاة عادة فى مثل تلك الحالات على الدراسات العلمية التىتقول بأن احتمال وجود تشابه بين البصمة الجينية لشخص بريء مع البصمات الجينيةالمنتزعة من موقع الجريمة هو واحد فى كل 300 مليون، وبالنتيجة العلمية فإن التشابهيعنى التجريم، وعليه فإن ما ينبغى القيام به من جانب المحلفين هو محاولة تبين ماإذا كان الشخص بريئاً مع الأخذ فى الاعتبار التشابه الحاصل فى البصمة الجينية،والذى أثبتته تقارير الطب الشرعى.



مقتطفات سريعه من انجازات الهندسةالوراثية.


....في المجال البيئي:
1- إنتاجالمبيدات الحيوية عن طريق الهندسة الورااثية لإحلالها بدلا من استخدام المبيداتالكيميائية التي تسبب وتزيد من التلوث البيئي.
2- إنتاج أنواع من البكتريا المهندسة وراثيًا تستطيع أن تحلل مخلفاتالمدن والقمامة والمخلفات الصناعية وتلوث البحار من المواد البترولية وذلك عنطريق:
أ. إضافة مجموعات متتالية من البكترياالمصنعة تعمل على تحويل المواد العضوية المعقدة التركيب الكيماوي والمرتفعة السميةإلى مواد بسيطة التركيب وأقل سمية
ب. وأخيرًا تعملعلى تغذية باقي هذه المواد البسيطة وتحويلها إلى جزيئات بسيطة جدًا ليس لها تأثيرضار على البيئة وصحة الإنسان
...........علاج مرضخطير:
المرض: خلل في الجهاز المناعي يستلزمبقاؤهم داخل فقاعة من الهواء المعقم لحمايتهم من الجراثيم.
خطورة المرض الوراثي: يمكن أن تؤدي الإصابة بجرثومة البرد العاديةإلى وفاة المصابين بهذه الحالة النادرة
الخاضعينللعلاج: اثنين من الأطفال المصابين
الطريقة:
1-أخذ العلماءالفرنسيون عينة من النخاع العظمي للمريضين
2-الاستعانة بنوع من الفيروسات لزرع جين سليم محل الجين المصاب بالخللداخل خلايا النخاع العظمي .
3-اعادة زرعها مرةأخرى داخل جسدي الطفلين .
4-وبعد عشرة شهور تمكنالمريضان من مقاومة الأمراض بصورة عادية



أحدث إنجازاتالهندسة الوراثية قمح طبي يخفض الوزن ويعالج أمراض القلب
اتجهت أنظار العلماء مؤخراً إلى مايسمي بالهندسة الوراثية أو النبات المعدل جينياً، وهي تقنية استخدمها العلماءلإدخال جين "مورثة" معين في المحصول لتعزيزه بخصائص جديدة ومميزة تجعله مقاوماًلأحد الأمراض الخطيرة التي تصيب البشر.
ويأتي استخدام القمح على قائمةاهتمامات الناس من أجل الحصول على خبز وحلويات ومعجنات أفضل، الأمر الذي نجح فيهالمخترع المغربي عبد السلام بنغازي عن طريق إضافة عناصر مؤثّرة طبيّاً إلى القمح،فأنتج أنواعاً منه تساعد الذين يعانون أمراض القلب والسكري وارتفاع ضغط الدم علىتخفيض معدلات الكوليسترول والسكر وتنظيم الضغط الشرياني.
وأوضح بنغازي أن هذا النوع منالقمح يساعد على رفع معدلات الكوليسترول النافع ويساهم في مكافحة تجلّط الدم منخلال مساعدته على تليين الأوعية الدموية وتشتيت الصفائح.
وتحتوي هذه الأنواع الجديدة منالقمح على مواد تساعد في مقاومة أمراض الجلد والتهاب المفاصل والالتهاب المزمنللأنبوب الهضمي، كما أنه غني بالألياف الغذائية القابلة للذوبان، نظراً لوجود موادنباتية طبيعية مثل "أوميجا3" والفوسفور والمغنيسيوم والكالسيوم، مما يفيد خصوصاً مرضى القلب ومنيعانون من التجلّطات الدموية؛ إضافة إلى قدرة هذا القمح الصحي على مساعدة الأشخاصالذين يتبعون حمية غذائية لخفض الوزن.
وفي نفس الصدد، تمكن فريق بحثي من المعهد القومي لعلوم الليزر منإنتاج سلالات جديدة من القمح تحمل جيناً مقاوماً للملوحة‏، وذلك عن طريق استخدامآليات شعاع الليزر، مما يعني إمكانية التوسع في إنتاج القمح كمحصول استراتيجي فيالأراضي الصحراوية التي تروى بالمياه الجوفية عالية الملوحة.‏
وأشار الباحثون إلى أن مجموعة منشباب الباحثين في المعهد قاموا بتصميم أول آلية مصرية 100% ‏ تستخدم شعاع الليزرالمركز ضوئياً ليصبح قطره أقل من الميكرون‏10-6‏ م‏‏ ، وذلك لنقل الجين إلي داخلالخلايا‏،‏ مما يمهد الطريق لآلية علمية متطورة يمكن اللجوء إليها لتحسين السلالاتالنباتية والحيوانية.


واستخدم الباحثون أيضا نظاماً ميكا***ياً للحركةالآلية من خلية إلي خلية‏ في حدود من‏2-40‏ ميكرون مصغر، وتتناغم هذه الحركةمع انطلاق نبضة الليزر‏، حيث‏ أمكن نقل الجين إلي نحو مليوني خلية في الجنين غيرالناضج للقمح‏ "مزارعالأنسجة"‏ في أقل من ساعتين وبنجاح فائق‏‏ مقارنة بأحد أكثر الآليات التي كانتتستخدم من قبل وهي آلية مدفع الجينات‏.‏
وتمثلت نتائج هذه التجربة في نقلالجين المقاوم للملوحة وعمله في الوسط الجديد بكفاءة غير مسبوقة دون الإضرار فيالتركيب الميكروني المصغر للخلايا من الداخل والخارج ، وعدم حدوث تشوه لشفرة‏ "ديإن إيه" في النبات المنقول له الجين قبل وبعد نقل الجين إليه وانتظام عملية النقلباستخدام آليات زراعة الأنسجة‏.‏
يذكر أن النتائج البحثية لهذه التجربة قد حظيت باهتمام الأوساطالعلمية العالمية في الخارج بعد نشرها في مجلة‏ P.P.S العالمية‏،‏ واعتبر فريق البحث رائدا في هذا المجال،بينما اعتبر معمل نقل الجينات بالمعهد القومي لعلوم الليزر واحداً من أنجح المعاملفي العالم.



تقنيات جديدة فيالهندسة الوراثية لتنمية العضلات


الوكالات



أوضحت دراسة قام بها علماء أميركيون أنتقنيات الهندسة الوراثية والتحكم في عدد من الجينات قد تؤدي مفعولا شبيها بما يقومبه النشاط الرياضي مثل رفع الأثقال.

واستخدم فريق بحث من المدرسة الطبية في جامعة بوسطنفأرة معدة للنمو، في تقنية الهندسة الوراثية لتنمية إحدى العضلات المعروفة باسم "تايب تو" التي تكبر بفعل التدريب.


ولاحظالباحثون الذين هجنوا فئرانا أنه كلما نشِّطت إحدى مورثاتها الجينية أصبحت لديهاعضلات كتلك التي تنمو بفعل رفع الأوزان. وعند تعطيل نشاط الجين وإعطائها وجباتسريعة تصاب بالبدانة وأمراض الكبد، وإذا ما أعيد تنشيطه تخلصت من الدهون التيلديها.


من جهته قال البروفيسور في جامعةبريستول كن فوكس "إذا كان لديك عضلات"تايب تو" فبالإمكان التخلص من الطاقة حتى مع قلة النشاط"، وأضاف أن تقنية الهندسة الوراثيةهذه قد تكون مفيدة لكبار السن ممن لا يقدرون على ممارسة حمل الأثقال.



--


الهندسة الوراثية تقنيةالمستقبل



صارت الأبحاث الجارية على الحمضالنووي من أسهل الأبحاث بعدما استطاع العلماء صنع نسخ عديدة من أي مورثة وتغييرهاوتعديلها على النحو الذي يريدون. وهذا ما شكل ثورة علمية فتحت المجال أمام الكثيرينلاكتشاف طرائق حديثة في التعامل مع مادة الإنسان والحيوان والنبات الحيوية وحفظهاأو تغييرها.
لقد أطلق على عملية نسخ الجينات وتعديلها وزرعها اسم الهندسةالوراثية، وهو اسم عام. فهذا المجال العلمي واسع وتستخدم فيه ست تقنيات متميزة،وهي:
-


قص الحمض النووي بمقصات خاصة، وابتكار هذهالمقصات ساعد كثيراً على التحكم بالحمض النووي.
-

فصل قطع الحمض النووي على لوح من الجل باستخدام الكهرباء.
- معرفةالتسلسل النووي لكل قطع الحمض النووي المعزولة على نحو سريع ودقيق كي يتمكن العلماءمن معرفة التركيب الإنشائي للمورثات واستنتاج أنواع البروتينات التي تنتجها.
-


تهجين الحمض النووي، وهو ما يساعد على معرفة أحجامقطع الحمض النووي وفي الكشف عن قطع محددة من الحمض النووي في خليط معقد من القطعالمتشابهة.
- استنساخ الحمض النووي، للحصول على نسخ عديدة ومتطابقة منه.
- تعديل الحمض النووي أو إعادة هندسته قبل إعادته مرة أخرى إلى الخلية.
طبقت الهندسة الوراثية بكل تقنياتها على المحاصيلالزراعية. وكان هناك المؤيد والمعارض لهذا الإنجاز، إذ حذر المعارضون من المحاصيلالمعدلة وراثياً لدى طرحها لأول مرة في الأسواق عام 1996، وقدروا أنها قد تلحقضرراً خطيراً بالبيئة وصحة الإنسان، أما المؤيدون فردوا على ذلك بالقول إن التقنيةالجديدة آمنة وهي ستوفر الغذاء للعالم.
ورغم العددالقليل من التحذيرات، إلا أنه لا يوجد دليل حقيقي على أن المحاصيل المعدلة وراثياًقد ألحقت ضرراً بصحة الإنسان أو البيئة خلال الأعوام التي شهدت ارتفاعاً مضطرداً فياستخدامها.
لقد أفرزت المحاصيل المعدلة وراثياً فوائد حقيقية، ودفعت المنتجاتالزراعية باتجاه تصاعدي، مما أدى إلى تراكم كميات كبيرة منها على نحو يخلق صعوبةأمام المزارعين لتسويقها بأسعار مربحة. ومن الواضح أن المحاصيل المعدلة وراثياً لمتفرز النتيجة الكارثية التي حذر منها النقاد، ففي عام 1998 أثار عالم كيميائي ضجةعندما زعم أن البطاطا المعدلة وراثياً تسببت في ظهور تشوهات لدى الفئران التيتناولتها، لكن معظم العلماء اتفقوا على أن تجارب هذا العالم كانت معيبة إلى درجةخطيرة.
وتخوف الكثيرون من الأسوأ في ما بعد، عندماأفاد باحثون أمريكيون بأن يرقات الفراشة الملكة ماتت في المختبر بعد تناولها لأوراقمن نبتة الصقلاب مغبرة بغبار طلع مأخوذ من نبات ذرة معدل وراثياً. وقد عُدِّل هذاالنبات كي تضم مورثاته شكلاً من أشكال السموم البكتيرية لإبادة الحشرات. لكن بعدعامين من الدراسة، تبيَّن أن غبار طلع معظم أنواع الذرة الحاوية على السم البكتيريلا تُعد سامة جداً، وأن اليرقات في الحقل لم تتناول ما يكفي منها كي تؤذي أنفسها. وبدا كما لو أن هذه الدراسة قد حلت القضية الرئيسية، لكن بعد وقت قصير ظهر علىالسطح خوف آخر يتعلق بصحة الإنسان من جديد، وكانت الذرة المعدلة وراثياً هي السببأيضاً.
وهكذا، كانت المحاصيل المعدلة وراثياً ومازالت قضية حوار بين مؤيدومعارض.










الهندسةالوراثي



الهندسة الوراثية تقنيةالمستقبل


صارتالأبحاث الجارية على الحمض النووي من أسهل الأبحاث بعدما استطاع العلماء صنع نسخعديدة من أي مورثة وتغييرها وتعديلها على النحو الذي يريدون. وهذا ما شكل ثورةعلمية فتحت المجال أمام الكثيرين لاكتشاف طرائق حديثة في التعامل مع مادة الإنسانوالحيوان والنبات الحيوية وحفظها أو تغييرها.
لقد أطلق على عملية نسخ الجينات وتعديلها وزرعها اسمالهندسة الوراثية، وهو اسم عام. فهذا المجال العلمي واسع وتستخدم فيه ست تقنياتمتميزة، وهي:
- قص الحمض النووي بمقصاتخاصة، وابتكار هذه المقصات ساعد كثيراً على التحكم بالحمض النووي.
- فصل قطع الحمض النووي على لوح من الجل باستخدام الكهرباء.
- معرفة التسلسل النووي لكل قطع الحمضالنووي المعزولة على نحو سريع ودقيق كي يتمكن العلماء من معرفة التركيب الإنشائيللمورثات واستنتاج أنواع البروتينات التي تنتجها.
- تهجين الحمض النووي، وهو ما يساعد على معرفة أحجام قطعالحمض النووي وفي الكشف عن قطع محددة من الحمض النووي في خليط معقد من القطعالمتشابهة.
- استنساخ الحمض النووي،للحصول على نسخ عديدة ومتطابقة منه.
- تعديل الحمض النووي أو إعادة هندسته قبل إعادته مرة أخرى إلى الخلية.
طبقت الهندسة الوراثية بكل تقنياتها علىالمحاصيل الزراعية. وكان هناك المؤيد والمعارض لهذا الإنجاز، إذ حذر المعارضون منالمحاصيل المعدلة وراثياً لدى طرحها لأول مرة في الأسواق عام 1996، وقدروا أنها قدتلحق ضرراً خطيراً بالبيئة وصحة الإنسان، أما المؤيدون فردوا على ذلك بالقول إنالتقنية الجديدة آمنة وهي ستوفر الغذاء للعالم.
ورغم العدد القليل من التحذيرات، إلا أنه لا يوجد دليلحقيقي على أن المحاصيل المعدلة وراثياً قد ألحقت ضرراً بصحة الإنسان أو البيئة خلالالأعوام التي شهدت ارتفاعاً مضطرداً في استخدامها.
لقد أفرزت المحاصيل المعدلة وراثياً فوائد حقيقية، ودفعتالمنتجات الزراعية باتجاه تصاعدي، مما أدى إلى تراكم كميات كبيرة منها على نحو يخلقصعوبة أمام المزارعين لتسويقها بأسعار مربحة. ومن الواضح أن المحاصيل المعدلةوراثياً لم تفرز النتيجة الكارثية التي حذر منها النقاد، ففي عام 1998 أثار عالمكيميائي ضجة عندما زعم أن البطاطا المعدلة وراثياً تسببت في ظهور تشوهات لدىالفئران التي تناولتها، لكن معظم العلماء اتفقوا على أن تجارب هذا العالم كانتمعيبة إلى درجة خطيرة.
وتخوف الكثيرون منالأسوأ في ما بعد، عندما أفاد باحثون أمريكيون بأن يرقات الفراشة الملكة ماتت فيالمختبر بعد تناولها لأوراق من نبتة الصقلاب مغبرة بغبار طلع مأخوذ من نبات ذرةمعدل وراثياً. وقد عُدِّل هذا النبات كي تضم مورثاته شكلاً من أشكال السمومالبكتيرية لإبادة الحشرات. لكن بعد عامين من الدراسة، تبيَّن أن غبار طلع معظمأنواع الذرة الحاوية على السم البكتيري لا تُعد سامة جداً، وأن اليرقات في الحقل لمتتناول ما يكفي منها كي تؤذي أنفسها. وبدا كما لو أن هذه الدراسة قد حلت القضيةالرئيسية، لكن بعد وقت قصير ظهر على السطح خوف آخر يتعلق بصحة الإنسان من جديد،وكانت الذرة المعدلة وراثياً هي السبب أيضاً.
وهكذا، كانت المحاصيل المعدلة وراثياً ومازالت قضية حواربين مؤيد ومعارض.

ة تقنيةالمستقبل

صارت الأبحاث الجاريةعلى الحمض النووي من أسهل الأبحاث بعدما استطاع العلماء صنع نسخ عديدة من أي مورثةوتغييرها وتعديلها على النحو الذي يريدون. وهذا ما شكل ثورة علمية فتحت المجال أمامالكثيرين لاكتشاف طرائق حديثة في التعامل مع مادة الإنسان والحيوان والنبات الحيويةوحفظها أو تغييرها.
لقد أطلق على عمليةنسخ الجينات وتعديلها وزرعها اسم الهندسة الوراثية، وهو اسم عام. فهذا المجالالعلمي واسع وتستخدم فيه ست تقنيات متميزة، وهي:
- قص الحمض النووي بمقصات خاصة، وابتكار هذه المقصات ساعدكثيراً على التحكم بالحمض النووي.
- فصلقطع الحمض النووي على لوح من الجل باستخدام الكهرباء.
- معرفة التسلسل النووي لكل قطع الحمض النووي المعزولة علىنحو سريع ودقيق كي يتمكن العلماء من معرفة التركيب الإنشائي للمورثات واستنتاجأنواع البروتينات التي تنتجها.
- تهجينالحمض النووي، وهو ما يساعد على معرفة أحجام قطع الحمض النووي وفي الكشف عن قطعمحددة من الحمض النووي في خليط معقد من القطع المتشابهة.
- استنساخ الحمض النووي، للحصول على نسخ عديدة ومتطابقةمنه.
- تعديل الحمض النووي أو إعادةهندسته قبل إعادته مرة أخرى إلى الخلية.
طبقت الهندسة الوراثية بكل تقنياتها على المحاصيل الزراعية. وكان هناك المؤيد والمعارض لهذا الإنجاز، إذ حذر المعارضون من المحاصيل المعدلةوراثياً لدى طرحها لأول مرة في الأسواق عام 1996، وقدروا أنها قد تلحق ضرراً خطيراًبالبيئة وصحة الإنسان، أما المؤيدون فردوا على ذلك بالقول إن التقنية الجديدة آمنةوهي ستوفر الغذاء للعالم.
ورغم العددالقليل من التحذيرات، إلا أنه لا يوجد دليل حقيقي على أن المحاصيل المعدلة وراثياًقد ألحقت ضرراً بصحة الإنسان أو البيئة خلال الأعوام التي شهدت ارتفاعاً مضطرداً فياستخدامها.
لقد أفرزت المحاصيل المعدلةوراثياً فوائد حقيقية، ودفعت المنتجات الزراعية باتجاه تصاعدي، مما أدى إلى تراكمكميات كبيرة منها على نحو يخلق صعوبة أمام المزارعين لتسويقها بأسعار مربحة. ومنالواضح أن المحاصيل المعدلة وراثياً لم تفرز النتيجة الكارثية التي حذر منهاالنقاد، ففي عام 1998 أثار عالم كيميائي ضجة عندما زعم أن البطاطا المعدلة وراثياًتسببت في ظهور تشوهات لدى الفئران التي تناولتها، لكن معظم العلماء اتفقوا على أنتجارب هذا العالم كانت معيبة إلى درجة خطيرة.
وتخوف الكثيرون من الأسوأ في ما بعد، عندما أفاد باحثونأمريكيون بأن يرقات الفراشة الملكة ماتت في المختبر بعد تناولها لأوراق من نبتةالصقلاب مغبرة بغبار طلع مأخوذ من نبات ذرة معدل وراثياً. وقد عُدِّل هذا النبات كيتضم مورثاته شكلاً من أشكال السموم البكتيرية لإبادة الحشرات. لكن بعد عامين منالدراسة، تبيَّن أن غبار طلع معظم أنواع الذرة الحاوية على السم البكتيري لا تُعدسامة جداً، وأن اليرقات في الحقل لم تتناول ما يكفي منها كي تؤذي أنفسها. وبدا كمالو أن هذه الدراسة قد حلت القضية الرئيسية، لكن بعد وقت قصير ظهر على السطح خوف آخريتعلق بصحة الإنسان من جديد، وكانت الذرة المعدلة وراثياً هي السبب أيضاً.
وهكذا، كانت المحاصيل المعدلة وراثياًومازالت قضية حوار بين مؤيد ومعارض







مجالات الهندسة الوراثية
الهندسة الوراثية والطب الشرعي:
الجيناتالتى تنقل الرسالة الوراثية من جيل لآخر، وتوجه نشاط كل خلية هى عبارة عن جزيئاتعملاقة تكون ما يشبه الخيوط الرفيعة المجدولة تسمى الحمض النووى الريبوزى المختزل DNA، وتحتوى هذه الرسالة الوراثية على كل الصفات الوراثية بداية من لون العينين حتىأدق التركيبات الموجودة بالجسم. وتترتب الجينات فى خلايا الإنسان على 23 زوجًا منالكروموسومات فى نواة الخلية، والكروموسومات مركبة من الحمض النووى وبروتينات، وهذهالبروتينات تلعب دوراً هاماً فى المحافظة على هيكل المادة الوراثية، وتنظم نشاطتعبير الجينات الذى يؤدى إلى تكشف وتكوين الفرد الكامل من خلية الزيجوت. وتوجد بعضالجينات فى الميتوكوندريا، وتورث عن طريق الأم. وتكمن المعلومات الوراثية لأية خليةمن تتابع الشفرة الوراثية [( تتابع القواعد النيتروجينية الأربع التى وهبها اللهللحياة، وهى: الأدينين ( A ) والجوانين ( G ) والسيتوزين ( C ) والثيامين ( T )،التى تكون المادة الوراثية فى صورة كلمات وجمل تقوم بتخزين المعلومات الوراثية فىلوح محفوظ مسئول عن حياة الفرد.
حديثاً تمكّن إليك جيفرس فى جامعة لستربالمملكة المتحدة من اكتشاف اختلافات فى تتابع الشفرة الوراثية فى منطقة الأنترون Intron متمثلة فى الطول والموقع. وقد وجد أن هذه الاختلافات ينفرد بها كل شخصتماماً مثل بصمة الإصبع -لذلك أطلق عليها بصمة الجينات- باستثناء نوع نادر منالتوائم المتطابقة الناشئة عن انقسام بويضة مخصبة واحدة MZT. وبحساب نسبة التمييزبين الأشخاص باستخدام بصمة الجينات وجد أن هذه النسبة تصل إلى حوالى 1 : 300 مليونأى أن من بين 300 مليون شخص يوجد شخص واحد فقط يحمل نفس بصمة الجينات. وقد وجد -أيضاً- أن بصمة الجينات تورث طبقاً لقوانين مندل الوراثية.
المقصود ببصمةالجينات:
بصمة الجينات هى اختلافات فى التركيب الوراثى لمنطقة الإنترون، وينفردبها كل شخص تماماً وتُوَرَّث؛ أى أن الطفل يحصل على نصف هذه الاختلافات من الأموعلى النصف الآخر من الأب، ليكون مزيجاً وراثيًا جديدًا يجمع بين خصائص الوالدين،وخصائص مستودع وراثي متسع من قدامى الأسلاف. ولقد وُجد -أيضاً- أن بصمة الجيناتتختلف باختلاف الأنماط الجغرافية للجينات فى شعوب العالم. فعلى سبيل المثال يختلفالآسيويون (الجنس الأصفر أو المغولى) عن الأفارقة.
تعيين بصمة الجينات:
كلما هو مطلوب لتعيين بصمة الجينات هو عينة صغيرة من الأنسجة التى يمكن استخلاص الحمضالنووى الريبوزى المختزل DNA منها، فعلى سبيل المثال:
* عينة من الدم فى حالةإثبات بنوة.
* عينة من الحيوان المنوى فى حالة اغتصاب.
* قطعة جلد من تحتالأظافر أو شعيرات من الجسم بجذورها فى حالة وفاة بعد مقاومة المعتدي.
* دم أوسائل منوي مجمد أو جاف موجود على مسرح الجريمة.
* عينة من اللعاب.
وحديثاًتمكَّن العالمان الأستراليان رولند فان وماكسويل جونز فى عام 1997م من عزل المادةالوراثية من الأشياء التى تم لمسها مثل المفاتيح والتليفون والأكواب بعد استخلاصالمادة الوراثية، يتم تقطيعها باستخدام إنزيمات التحديد Restrection enzymes ، ثمتفصل باستخدام جهاز الفصل الكهربائى Electrophoresis ثم تُنقل إلى غشاء نايلون، ثمباستخدام مسابر خاصة Probes يتم تعيين بصمة الجينات على فيلم أشعة.
بصمةالجينات كدليل جنائى:
على الرغم من مرور وقت قصير على اكتشاف بصمة الجينات، إلاأنها استطاعت عمل تحول سريع من البحث الأكاديمى إلى العلم التطبيقى الذى يستخدم حولالعالم، وخصوصاً فى الحالات التى عجزت وسائل الطب الشرعي التقليدية أن تجد لها حلاًمثل: قضايا إثبات البنوة، والاغتصاب، وجرائم السطو، والتعرف على ضحايا الكوارث.
وحيث إن نسبة النجاح التى تقدمها الجينات تصل إلى حوالي 96% فقد شجع ذلك الدولالمتقدمة مثل أمريكا وبريطانيا على استخدامها كدليل جنائى. بل إن هناك اتجاهًا لحفظبصمة الجينات للمواطنين مع بصمة الإصبع لدى الهيئات القانونية. وقد تم الحسم فىكثير من القضايا بناء على استخدام بصمة الجينات كدليل جنائى.
ويستند القضاةعادة فى مثل تلك الحالات على الدراسات العلمية التى تقول بأن احتمال وجود تشابه بينالبصمة الجينية لشخص بريء مع البصمات الجينية المنتزعة من موقع الجريمة هو واحد فىكل 300 مليون، وبالنتيجة العلمية فإن التشابه يعنى التجريم، وعليهفإن ما ينبغىالقيام به من جانب المحلفين هو محاولة تبين ما إذا كان الشخص بريئاً مع الأخذ فىالاعتبار التشابه الحاصل فى البصمة الجينية، والذى أثبتته تقارير الطب الشرعى.


=========


>>>> الرد الثالث :

شكرااااااااااااااا

=========


>>>> الرد الرابع :

جمال الروح يهون عليك المصائب
وجمال النفس يسهل لك المطالب
وجمال العقل يحقق لك المكاسب
وجمال الشكل يسبب لك المتاعب


=========


>>>> الرد الخامس :


=========