عنوان الموضوع : اريد شرح درس الطفرة للثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

اريد شرح درس الطفرة و ايضا شجرة النسب ارجو الرد السريع لانني مقبلة على مسابقة عامية في العلوم قريبا


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الطفرة هي اي تغير في القواعد الازوتية اما ستبدال او حذف او اظافة قاعدة ازوتية يؤدي الى تغير البروتين وتغير البروتين يادي الى تغير الحمض الاميني و بتالي تغير نشاط الخلية

=========


>>>> الرد الثاني :

الطفرة هي تغيير مفاجئ على مستوى تتابع النيكيوتيدات تلقائية او مستحدثةبتغير في تتابع النكلوتيدات على مستوى المورثة .
-يمكن أن تكون الطفرات مستحدثة (نتيجة تأثير المحيط كتأثير الأشعة فوق
البنفسجية، المعادن الثقيلة، التدخين...)
ويمكن أن تكون تلقائية .
-يمكن أن يكون أصل الطفرة على مستوى المورثة : إستبدال، إنقلاب، إضافة
أو نزع نكلوتيدة واحدة أو عدة نكلوتيدات من القطعة
- الطفرات أصل ظهور الصنويات الجديدة كأشكال مختلفة لنفس المورثة (تتابع
نكليوتيدي مختلف).
- التنوع الشكلي للـadn داخل النوع الواحد هو نتيجة لتراكم الطفرات عبر
الأجيال المتعاقبة.
-على مستوى الخلايا ثنائية الصيغة الصبغية يوجد صنوياتان للمورثة (أليلا
المورثة) .
- تدعى الصنوية غير المعبرة الناتجة عن الطفرة، صنوية متنحية أما الصنوية
المعبرة تدعى صنوية سائدة
- يكون الصنوي المتنحي معبرا عند الأفراد المتماثلة اللواقح .
- تظهر الطفرات التي تصيب مورثات الخلايا الجسمية عند الفرد الحامل
لها فقط، ولا تظهر في الأبناء.
بينما تورث الطفرات التي تصيب مورثات الخلايا الجنسية إلى الأبناء.
- يتدخل المحيط في انتقاء الطفرات المفيدة لفرد ما في وقت معين.
يمكن لهذه الطفرات الوراثية التي تفيد حاملها أن تنتقل إلى الأنسال، كما
يمكن أن تنقل طفرات دون أن تحقق فائدة منتقاة (طفرات محايدة).
- الطفرات المحدثة أو التلقائية هي السبب في ظهور صنويات جديدة للمورثات
- إن الامتزاج داخل وبين الصبغيات الذي يحدث أثناء الانقسام المنصف
والإلقاح يؤدي إلى تشكل أنماط جديدة قد تستمر أو لاتستمر عبر الزمن تبعا
لتأثيرات المحيط المفروضة على الأنماط الظاهرة



=========


>>>> الرد الثالث :

الطفرات

تُعرَّف الطفرات على أنها قَطعٌ أو استبدالٌ يحدث في جزيء «dna» الموجود في نواة خلية الكائن الحي والذي يحمل كل المعلومات الوراثية، ويحدث هذا القطع أو الاستبدال نتيجة تأثيرات خارجية مثل الإشعاع أو التفاعلات الكيميائية. وتعتبر كل طفرة صُدفة، وإما أن تُدمِّر
الطفرة النيوكليوتيدات المكوِّنة لجزيء «dna» أو تغير أماكنها. وفي معظم الحالات تتسبب هذه الطفرات في قدر كبير من التدمير والتحور لدرجة تعجز معها الخلية عن إصلاحه.

ولا يمكن أن ننظر إلى الطفرة (التي يختبئ وراءها دعاة التطور في أغلب الأحيان) على أنه عصا سحرية تحول الكائنات الحية إلى شكل أكثر تطوراً وكمالاً، لأن التأثير المباشر للطفرات ضار. ولا يمكن أن تأخذ التغيرات الناتجة عن الطفرات سوى شكلا مشابها لذلك الذي عانى منه الناپ في هيروشيما وناغازاكي وتشيرنوبل؛ أي الوفيات والإعاقة وفلتات الطبيعة!

ويرجع ذلك إلى سبب بسيط جدا هو: أن تركيب «dna» معقد جداً وأن التأثيرات العشوائية لن تؤدي إلى شيء غير إلحاق الضرر بهذا التركيب. ويوضح رانغانثان ذلك بقوله:

إن الطفرات صغيرة وعشوائية وضارة. وهي تتسم بندرة حدوثها، وتتمثل أفضل الاحتمالات في كونها غير مؤثرة. وتلمّح هذه السمات الأربع إلى أن الطفرات لا يمكن أن تؤدي إلى أي تقدم على صعيد التطور. إن حدوث تغير عشوائي في كائن حي يتسم بقدر عال من التخصچ إما أن يكون غير مؤثر أو ضاراً؛ ذلك أن التغير العشوائي في ساعة اليد لا يمكن أن يحسن أداء الساعة، بل أغلب الظن أن هذا التغير سيضرّ بها أو لن يؤثر فيها على أحسن تقدير. فالزلزال لا يحسن المدينة بل يجلب لها الدمار.

وليچ مستغربا عدم ظهور أية طفرة مفيدة حتى الآن، فقد أثبتت كل الطفرات أنها ضارة. وعلق عالم التطور وَرن ويفر على التقرير الصادر عن لجنة التأثيرات الجينية للأشعة الذرية (التي شُكلت لدراسة الطفرات التي يمكن أن تكون قد نتجت عن الأسلحة النووية المستخدمة في الحرب العالمية الثانية) قائلاً:

سيتحير الكثيرون من حقيقة أن كل الجينات المعروفة تقريباً التي أصابتها طفرة هي عبارة عن جينات ضارة، فالناپ يظنون أن الطفرات تشكل جزءاً ضرورياً من عملية التطور، فكيف يمكن أن ينتج تأثير جيد (أي التطور إلى شكل أعلى من أشكال الحياة) من طفرات كلها ضارة تقريباً ؟

لقد كان الفشل مصير كل الجهود المبذولة من أجل تكوين طفرة مفيدة. إذ قام دعاة التطور، لعقود عدة، بإجراء كثير من التجارب لإنتاج طفرات في ذباب الفاكهة، لأن هذه الحشرات تتكاثر بسرعة كبيرة ومن ثم تظهر فيها الطفرات بسرعة. وقد أُدخلت الطفرات على هذا الذباب جيلاً بعد جيل، ولكن لم تلاحَظ أية طفرة مفيدة قط. وقد كتب عالم الوراثة التطوري، غوردون تايلور في هذا الموضوع قائلاً:

من بين آلاف التجارب الرامية إلى إنتاج ذباب الفاكهة التي تم إجراؤها في جميع أنحاء العالم لأكثر من خمسين سنة، لم يلاحظ أحدٌ أبداً ظهور نوع جديد متميز... أو حتى إنزيم جديد. (17)

ويعلق باحث آخر، هو مايكل بيتمان، على إخفاق التجارب التي أجريت على ذباب الفاكهة بقوله:

لقد قام مورغان وغولدشميدت ومولر وغيرهم من علماء الوراثة بتعريچ أجيال من ذباب الفاكهة لظروف قاسية من الحرارة، والبرودة، والإضاءة، والظلام، والمعالجة بالمواد الكيماوية والإشعاع. فنتج عن ذلك كله جميع أنواع الطفرات، ولكنها كانت كلها تقريباً تافهة أو مؤكدة الضرر. هل هذا هو التطور الذي صنعه الإنسان؟ في الواقع لا؛ لأنه لا يوجد غير عدد قليل من الوحوپ التي صنعها علماء الوراثة كان بإمكانه أن يصمد خارج القوارير الذي أنتج فيها. وفي الواقع، إن هذه الطافرات إما أن يكون مصيرها الموت، أو العقم، أو العودة إلى طبيعتها الأصلية. (18) جميع الطفرات ضارة

على اليسار: ذبابة فاكهة عادية (الدروسوفيلا).

على اليمين: ذبابة فاكهة بأرجل ناتئة من رأسها؛ طفرة سببها التعر? للإشعاع .
تأثير فادح الأضرار للطفرات على الجسد البشري. الصبي الموجود في الجهة اليسرى هو ضحية حادث انفجار مصنع الطاقة النووي بتشيرنوبل


=========


>>>> الرد الرابع :

ان شاء الله اكون قد افدتك اختي

بالتوفيق ولا تنسي لي بالدعاء


=========


>>>> الرد الخامس :

شكرا على بدل المجهود

=========


بارك الله فييييكم


بارك الله فييييييييكم

شـــــكراا لك على الشرح القيم