عنوان الموضوع : الطيبة مع الاشرار ضرب من الغباء للثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم
بليززززززززز هل يمك المساعدة في هذا الموضوع
""""تعبير كتابي""""
موضوع التعبير
الطيبة مع الاشرار ضرب من الغباوة
وسع هذه الفكرة
عناصر التعبير هي
1/ المقدمة
_ تعريف الطيبة
2/ العرض
_علاقة انسان طيب بالاشرار
3/ الخاتمة
اعطاء راي شخصي او نصيحة او حكمة او حديث نبوي
بليزززززززززززززز ساعدوني فيه والله معندي اي فكرة اعلى هذا الموضوع
وادا ممكن لي دارو هادا الدرس حتى لو كان بلى فقرة يكتبل غي المراحل تع الدرس

وجزاكم الله خيراااااااااااااااااا
شكرااا




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1136278

=========


>>>> الرد الثاني :

والله غير كمــــــــــــــــا أنـــــــــا رااني نحوس عليهـــــــــا
وقاتلنا الستاذ درولي :: الحكم و........‘لخ

=========


>>>> الرد الثالث :

قال تعالى .... ولو كنت فظا غليظ القلب لانفظوا من حولك .... صدق تعالى
الطيبة خلق انساني جميل يتحلى به كرام الناس لانه يوطد العلاقات ويمتن الصداقات غير ان البعض يدعو الى الحرص لقول المتنبي
اذا اكرمت الكريم ملكته ...واذا اكرمت اللئيم تمردا
لا يجوز لنا ان نترك العنان لقلوبنا الطيبة ان تثق ثقة عمياء بكل الناااس من باب انها طيبة ...ولا تظن سوءا باحد الى درجة التنازل عن الحقوق فهذه تعتبر سذاجة ونقول الانسان الطيب هو كذلك مع جميع النااس وليس ميالا الى فئة الاخيار دون الاشرار

هذا الموضوع بنيناه في القسم مع الاستاذة ....لكن يجب ان يكون عبارة عن راي فردي كيف ترين الطيبة مع الاشرار ’’

=========


>>>> الرد الرابع :

انا راني عارفة الحل وراح نقدمه ليكم يعتبر الناس كالمعادن فلكل شخص معدنه الخاص وله كدلك اسلوب واخلاق يتسم بها التي تمثل شخصيته انطلاقا من هدا تدور الشخصيات في دائرة الخير والشر الشخصية الحسنة محبوبة من الجميع اما الشخصية السيئة العكس مع تانيب الضمير وعدم الشعور بالسعلدة الفعلية ومن المعقول ان تتلاقى الافكار المختلفة وتتشابك وتتوتر العلاقة بينهما فكل شخص يدافع على مبدءه ومنطلقه وكل واحد يضن انه الصوابوفعلا هناك المصيب والمخطئ المتمثلين في الاخيار والاشرار فلابد من مواجهة الشر باخير حتى يغير صاحب الخطا موقفه فيبادر بتصحيحه او التخلي عنه فاشريعة الاسلامية السمحاء حثت في نصوصها على مواجهة الشر بالخيرحتى يتم قولبت المجتمع على نحو واحد متحد متمثل في الخير والبر كل انسان مؤهل ان يتغير ويصبح من الاخيار ادا تجاوز عثرة الكبر او عدم المبالاة فينتقل من هدام الى بناء كدلك يصبح شعلة للاخلاق تنير في دربها كل تائه وضالل عن طريق الصواب وشكرا

=========


>>>> الرد الخامس :

انا راني كتبت الحل لكن مانعرف كيفاش راحلي اسسسسسسسسسسسسسسسسسمحوووووووووووووووووليييييييييييي ييييي

=========


حااااااااول و وريلي محاولتك لان الحل راه عندي كامل باااااااي


راهو جاكم الحل و اسمحوليي

انا اسفة على الكلام الي قلته راهو هبطلكم الحل



كلٌ سيحاسب على ما سيبصمه في صحيفته..
الشرير مسؤول عن صحيفته..
وكذلك الطّيب مسؤول عن صحيفته..

فآختر كيف ستملأ صحيفتك..؟
عآملهم بأخلاقك..لا بأخلاقهم..
لانك ستحآسب بمآ أنت عآمل !!


شكرا جزيلا لكـ

شكرا كان كتير مفيد الي

بليززززززززز هل يمكن مساعدة في كتابة موضوعا تبين فيه مدى التزام الاستعمار الفرنسي بما جاء في هذة الوثيقة التي تضمنت مجموعة من التعهدات ازاءالجزائر

رربي يحفظكم مرسي انا تاني كان خاصني


الطيبة مع الاشرار ضرب من الغباوة


الناس صنفان الاخيار والاشرار فالاخيار هم اللذين يسعون لفعل الخير و اكتساب رضا الله اما الاشرار هم السفهاء اللذين يسعون لاكتساب الشر و الاثم .
فنجد الاخيار يتحلون بالطيبة التي هي كل شيئ جميل وهو ذلك الانسان الذي لاتوجد بذور الحقد في قلبه ولا يفرق في تعامله بين الطيب والشرير يتعامل بالحكمة والموعظة الحسنة . اما الغباوة هي السذاجة اي الانسان الذي لا يفهم اي شيئ ولا يدري من حوله فهناك مثل يقول :
* الطيبة مع الاشرار ضرب من الغباوة *اي ان الانسان الطيب اذا تواجد مع جماعة من الاشرار يعتبر هذا غباء منه فهل يمكن جمع الطيبة هنا مع الغباوة ؟ حيث ان الطيبة لم تكن يوما من غباوة صاحبها بل هي سلوك حميد وشريف يرفع من قيمة صاحبه ودليل على فطنته وحكمته وتمسكه بديننا الحنيف فالتعامل بالطيبة مع الشخص الشرير تجعله يفطن من غيبوبته وينظم الى معسكر الطيبة . قال الشاعر: "]احسن الى الناس تستعبد قلوبهم * * * فلطالما استعبد الانسان احسانا واذا لم يفق الشرير فان عدم اجابة السفيه اشد عليه من القتل . يقال ان اعرابيا كانت له بنت معاقة ومال وفير اتفق سبعة لصوص على سرقته مروا أمام خيمته طالبين الضيافة فضيفهم واكرمهم وسألهم عن حالهم فزعموا أنهم أولياء الله يعيشون على عبادة الله و يستضيفهم أهل الله فأخبرهم قصة مرض ابنته فأمروه أن يغسل بدنها بما غسلوا به ايديهم ففعل و شفيت ابنته في الحال بقدرة الله فأقسم أن يبقوا في ضيافته الى حين رحيلهم دهش اللصوص من طيبة وكرم هذا الرجل خصوصا لما شفيت ابنته فتابوا في الحال واصبحوا يصلون و يؤمنون لدعواته فكفوا عن السرقة وتركوا الشر بطيبة ونية من حسبوه غبيا.
وهناك اروع مثال في التاريخ هو الرسول صلى الله عليه و سلم وتواجده مع اهل قريش الاشرار الذين لم يكفوا عن سبه و اذيته لكن ايمانه وطيبته وصبره و خصاله النبيلة حولت هؤلاء الاشرار الى مؤمنين في الاخير .
فالطيبة الحقيقية دائما تنتصر في الاخير لكن يجب أن ترفق مع الفطنة و الصبر