عنوان الموضوع : المقالة المرشحة لإختبار الفلسفة بنسبة %60 ثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
طرح مشكلة:يتميز الإنسان بالتفكير يتجلى ذلك في مجالات إبداعية مختلفة فإذا نظرنا إلى الفكر الإسلامي في القرون الوسطى سنجد الفلسفة و علم الكلام و كثيرا ما يتم الخلط بينهما و هذا ما يدفعنا إلى المشكلات التالية ما الفرق بين الفلسفة و علم الكلام؟فيما يتشابهان وما العلاقة بينهما؟قارن بين علم الكلام و الفلسفة
محاولة حل المشكلة :
أوجه الشبه:كلاهما يناقش قضية ما-كلاهما يعتمد على مبادئ العقل كوسيلة للوصول إلى المعرفة-كلاهما يطرحان بطريقة فلسفية –كلاهما يستعين بحجج و براهين عقلية منطقية
أوجه الاختلاف:الفلسفة تاريخيا ظهرت قبل علم الكلام ولم ترتبط بعصر أو مجتمع معين فهي متعددة و متنوعة و لذلك نقول فلسفة يونانية إسلامية و فلسفة حديثة و فلسفة وجودية أما علم الكلام فله تاريخ معين و ارتبط بمجتمع معين و نقصد بذلك الفكر الإسلامي في القرون الوسطى –ويختلفان في الهدف حيث نجد علم هدفيه الدفاع عن العقيدة أما الفلسفة هدفها الأساسي هو البحث عن الحقيقة موضحا الفلسفة أوسع من علم الكلام فالفلسفة تعالج المعرفة القيم و تدرس العالم و الإنسان أما علم الكلام فهو ضيق محوره الأساسي هو العقيدة مثال1 هل الله موجود مثال 2 هل يمكن التوفيق بين الشريعة الفلسفة؟
مواطن التداخل:إذا عدنا تاريخيا إلى الفكر الإسلامي فنقول أن علم الكلام جزء من الفلسفة الإسلامية بديل أننا درسنا الأشاعرة و المعتزلة مبحث الفلسفة بل إن تزامن القضايا الفلسفية مرتبطة بعلم انعدام الحرية
حل المشكلة:خلاصة هذا القول أنه ظاهريا يوجد اختلاف بين الكلام و الفلسفة أما باطنيا يوجد تفاعل و تكامل بينهما
: dj_17:
أو تحميلها على الرابط التالي:
https://www.megaupload.com/?d=S3AGSV7O
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
=========
>>>> الرد الثاني :
من فضلك المقارنة بين المذهب العقلاني والمذهب التجريبي
=========
>>>> الرد الثالث :
مشكوووووور ان شاء الله تجي برك في الامتحااااااااان
=========
>>>> الرد الرابع :
لمذهب العقلي :
عبر تاريخ الأفكار حاول الفلاسفة العقلانيون أن يبنوا مذهبا عقليا وهم يفكرون بالعقل ويفكرون في هذا العقل وقد عمل بعض الفلاسفة على بناء فكرهم على أساس العقل نظرا لأن التجريبيون الذين اعتمدوا على الحواس لأنه كما قال "روني ديكارت" حواسنا كثيرا ما تخدعنا وأكبر دليل هو امتلاك الناس جميعهم للعقل ويرى العقلانيون أن العقل هو وسيلة موصلة إلى المعرفة الحقة وقد اعتمد العقلانيون على مبادئ العقل في بناء فكرهم ومنها (مبدأ الهوية – مبدأ الثالث المرفوع – مبدأ عدم التناقض ) إضافة إلى البديهيات وهي قضايا قائمة بذاتها لا تحتاج لإثبات وجودها إلى البرهان .
وانطلق العقلانيون من معارف قبلية إذ يعتبرون أن العقل هو مصدر المعرفة وأن الحقيقة تنبع من العقل هذا ما يوضحه " روني ديكارت " الذي يرى أن العقل هو مصدر المعرفة وأن الحقيقة تنبع منه .
يقول جون لوك "يولد الطفل عبارة عن ورقة بيضاء نكتب عليها ما نشاء"
يقول 'سقراط'"حاجة الإنسان للعقل اكبر من حاجته للمال"
ويقول وليام جيمس"إن الراشد لا يحس بالأشياء بل يدركها"
يقول 'أفلاطون' (يكفي للعقل أن يحكم جيدا لكي يتصرف جيدا)
يقول كانط "حدوس حسية بلا مفاهيم عقلية عمياء ومفاهيم عقلية بلا حدوس حسية جوفاء "
يقول ريبو" حالةالشعور التي ترافق بعض أنواع الحركات العضلية هي الأصل في إدراكنا للطول والعرض والعمق"
يقول جورج سارتون " الرياضيات المشخصة هي أول العلوم نشوءا فقد كانت في الماضي تجريدية ثم تجردت وأصبحت علما عقليا"
يقول غونزيت"تلازم ماهو حسي معا ماهو مجرد في الرياضيات "
يقول'رنيه ديكارت'"أنا أفكر أنا موجود"
يقول بيرس"أن تصورنا لما قد ينتج عن هداالموضوع من أثار عملية لا أكثر"
انطلق ديكارت وكثير من الفلاسفة العقلانيين من نقذهم للحواس أي المعرفة الحاصلة من جراء الحس أذانها كثيرا ما تخدعنا مثال على ذلك البصر مثلا : رؤيتنا للقمر على أنه دينار صغير ولكنه في الحقيقة أكبر من ذلك .
ويقول العقلانيون أنه لا يمكن للإنسان أن يغلق عينيه ويتحصل على المعرفة .
والفكر عند ديكارت هو قوام الوجود الإنساني فالكائن البشر لم يخرج عن كونه كائنا عاقلا مفكرا والفكر هو كل حالة من حالات الشعور والعاطفة والإرادة فهو فعل العقل .
فأول شيء يجب على الإنسان معرفته هو أنه يمتلك ملكة التفكير والنور الطبيعي لإدراك وتحصيل المعرفة وقد أعطى ديكارت للمعرفة الشك فهو أول المراحل الموصلة إلى اليقين وشعاره ضرورة البدء بالشك في الأشياء الحسية وأمور العالم المادي والواقع أن الحواس كثيرا ما تخدعنا وأن الموجودات الحسية واقعة في الأعيان خارج الأذهان إننا حين نشك في حقيقة الأشياء المعروضة على حواسنا فإننا نزيح كل معرفة غير قائمة على حدس من حدوس العقل على اعتبار أن الحدس هو الرؤية العقلية المباشرة التي يدرك بها الذهن بعض الحقائق لتجعل منه النفس يقينا لا يناقضه شيء أو هو نظرة من نظرات العقل تصل درجة وضوحه إلى حد يزول معه كل شك وهو عقلي لا يتعلق بالحواس ولا الخيال بل خاصية الذهن الخالص فليس هناك تطابق بين الفكر والواقع وينبغي البحث عن اليقين الذي يكون فيه الفكر مطابقا للواقع بالضرورة وكما يقول ديكارت " أنا أفكر إذن أنا موجود " بمعنى أنا موجود حين أفكر ومن حيث أني أفكر وكوني أفكر,أن لي وجودا نفسيا ووجدانا أو وعيا وعليه فإن أول خطوة من خطوات معرفتنا هي اكتشاف وجود أنفسنا أو ذواتنا وأنه لا يجب الثقة في حكم حواسنا لأنها لا تخدعنا فحسب بل تعرض علينا عالما خارجيا لا يمكن أن تكون حقيقته مطابقة لمظهره وإن أقرب العوالم إلى الحقيقة هو العالم الذي تصفه لنا الفيزيقية
الرياضية لا على العالم التقريبي الذي تمدنا به إدراكاتنا الحسية وقد أصدر ديكارت كتاب "مقال في المنهج " وضع فيه عدة قواعد :
01) البداهة : لا أتلقى شيء على انه بديهي بل يجب أن نبرهن عليه بعد الشك فيه .
02) التحليل : تفكيك الأجزاء إلى عناصر صغيرة ليسهل فهمه وإدراكه
03) التركيب : تقديم مقررات نهائية واستخلاص نتائج الانتقال من النظري إلى العملي .
04) الإحصاء : ( الاستقصاء التام ) وهو المرحلة الأخيرة في البحث وتتمثل في مراجعة خطوات البحث .
فالمعارف السابقة+ الشـــــــــــك = معارف يقينيــــــــــــــــــــــــــــــــــة
المذهب التجريبي:
يلمس النسق الفكري للمذهب التجريبي في المبدأ الجوهري اﻠﺬي يحركه في المسلمات التي يقتضيها و طريقة اختبارها و قبل الإطلال عليه يجب علينا طرح عدﺓ تساؤلات منها: _هل تستطيع التجربة أن تنشئ في العقل المعاني و التطورات ؟هل العلم في كل صورة يرتد إلى التجربة ؟ _و يمكننا الإجابة عن ﻫﺬه الأسئلة من خلال اكتشافنا ﻠﻠﻣﻧﻫب التجريبي و بحتنا الدقيق فيه.
1-المدخل إلي اﻠﻣﺬﻫﺐ التجريبي :
خلال القرنين السابع عشر و الثامن عشر بدأت النزعة التجريبية في مفهومها التقليدي مع الفلاسفة امتال بيكون وجون لوك وهيوم و استمرت في مفهومها اﻠجديد في القرنين 19و20 ﻫ ونشير إلى أن مفهومها الأول كان يهتم بالنظرية المعرفة أما في مفهومنا الثاني اتسع استعمالها إلي حقول التفكير كالأدب والأخلاق فصلا عن المعرفة .
2_المسلمات:
_إن ﻠﻠﻤﺬهب التجريبي مسلمة واحدة و هي الأساسية ﻧات مظهرين و الأساسية والمأخوذ بها هي أن المصدر الجوهري الانسق لكل أنواع المعرفة هو التجربة و هده الأخيرة تتفرع إلى جزئيين الأول نقدي و يتم فيه استبعاد المذهب العقلاني من أصوله , الثاني تأسيسي يتم فيه بناء المذهب التجريبي و يبني المذهب التجريبي على ׃العقل لا يستطيع ينشا بالفطرة المعاني و التصورات و ليست له القدرة * علي خلع صفة الصدق علي ما يبتدعه من معرفته.
*العلم في كل صورة يرتد إلي التجربة.
3_ اختيار المسلمات׃
لقد قام أصحاب النزعة التجريبية بعد اختبارات للتجريب المسلمات الماخودة بها من ناحية مذهبهم و من النتائج المتحصل عليها ׃
-إن العقل لا يستطيع أن ينبع بفطرة المعاني و التطورات و انه ليس على قدرة الخلع بصفة الصدق على ما يبتدع من معرفة و من دلائل و الحجج المقدمة لتأكيد وجهة نظرهم الحجج التالية ׃
رفض التجريبيون التسليم بالأفكار الفطرية الموروته و المبادئ العقلية •
-البديهة و القواعد الخلقية الأولى التي لا تأتي اكتساب و أشاروا للحدس الذي يزعم أهله أنهم يدركون به الأولويات الرياضية والمنطقية و دلك لان المرء قبل خوضه لتجربة يكون عبارة عن صفحة بيضاء فهو لا يعرف شيء عن العالم و يبدأ تشافه عن طريق الحواس و لأننا نعرف الملموس قبل المجرد و الخاص قبل العام ولا تصل إلى المجرد إلا انطلاقا من الملموس ويقول الفيلسوف الانجليزي جون لوك « إن الأبيض ليس اسود و اللذة ليست الألم»
رفضوا أن يكون العقل قادرا على الوصول إلي أي علم يبقى تابت بطريقة •
-الفطرة و ما توجد به من أولويات كلية و دلك لان الأحكام العقلية تتغيربتغيرالزمان و المكان و تختلف باختلاف ظروف الأعمال و مجالات البحت و الأحوال إن العقل لم يعد يتصور كنظام مفلوق و صارم من المبادئ المحددة قبليا , و إن لوضح وجود هده المبادئ الكلية و المعاني الفطرية أو الموروثة لتساوى العلم بها الناس في كل زمان و مكان على أن المبدأ عدم التناقض أو الهوية أو غيرهما مما يظن انه من المبادئ الفطرية لا يعرفه إلا قلة من المثقفين و يجهله الأطفال و المعتوهون و الهمج و أما المبادئ العلمية سواء كانت خلقية أو قانونية فيختلف الناس في أمرها باختلاف الزمان و المكان .
-أما بالنسبة للعلم في كل صورة يرتد إلي التجربة فقال التجريبيون تعد نشأته فكرة سببية طبيعيا للإنسان ودلك بملاحظة من تغير الأشياء و يقول الفيلسوف جون لوك في هده النظرية بان ليس في العقل شيء جديد إلا وقد سبق وجوده في, الحدس أولا ودلك لان لولا وجود الحواس لما كان للأشياء الخارجية فضلا عن وجودها في العقل و يعود استو حاء مفهوم السببية إلي التجربة فيقول دافيد هوم الملقب بالأب الروحي للمذهب التجريبي لا شيء من الأفكار يحقق لنفسه ظهورا في العقل ما لم يكن قد سبقه و مهدت له طريق انطباعات مقابلة له و يقول أيضا العادة هي المرشد العظيم للحياة البشرية فهدا المبدأ وحده هو الذي يجعل خبرتنا ذات بقع لنا ويتيح لنا أن نتوقع في المستقبل سلسلة من الحوادث شبيهة بسلسلة الحوادث التي ظهرت فيما مضى و بغير تاتير العادة تكون على جهل تام بكل أمر من أمور الواقع .
و يميز هيوم كما دهب إليه لوك من قبله بين الأفكار البسيطة والمركبة ' المركبة هي التي ينتجها الفكر البشري بنفسه عن طريق ترابط الأفكار البسيطة أما البسيطة هي عكس من دلك, الأفكار التي يصنعها الفكر و التي لا نحسها وإنما هي تلك التي يجب بالضرورة أن يستقبلها من التجربة .
فالنتيجة المراد وضعها من طرف التجريبيين هي أن المعارف العلمية أو الأخلاقية التي يحملها الإنسان إنما هو التجربة و دلك لان نشاط العقل باتمه ينطلق من العالم الخارجي فضلا عن حياة الناس و مشاكلها فالأمر الذي آل إليه المد هب التجريبي هو أن التجربة أولا تم العقل ثانيا وهكذا تتأكد مسلمات المذهب التجريبي في القول أن العقل لا يستطيع أن يبتدع بفطر المعاني و التصورات. و ليست له القدرة على خلع صفة الصدق على ما يبتدعه من معرفة ¸ و أن العلم في كل صوره يرتد إلي التجربة.
=========
>>>> الرد الخامس :
مشكووووووووووووور
وانا متاكد انها رايحة تجي غدوة
=========
مشكووووووووووووور
وانا متاكد انها رايحة تجي غدوة
اريد مقالات عن الفلسفة المعاصرة
مين اللي جاتو في الإمتحان
هل ممكن مقالة
اثبت الاطروحة القائلة ان مصدر الاشياء هو المعرفة
سلآم ’
آحنَآ مدّولنَآ
آلموضوع آلآوّل: آن كنت بين موقفيـن ، آلآول يقول : آن مصدر آلمعرفة هو آلعقل ، و آلثآني يقول : آنّ مصدر آلمعرفة هو آلتجربة ، فمآ عسآك آن تفعــل ؟
يعنــــي آلمذهب آلعقلآني و آلتجريبي ’
و آلموضوع آلثآني : مآ آلفرق بين آلفلسفـة آلحديثة و آلمعآصرة ؟
و آلثآلث : تحليل نص لبيكــون يتكلّم عن آلفرض.