عنوان الموضوع : 3andi soual sghiwar me3lich tjawbouni 3lih للثالثة ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
fel falssafa al ma9ala dial almassouliya w el horiya ki y9olouna hal al insane hor am mokayad?? hna ndakhlou al massouliya fel ma9al wela ghir el horia
manich 3arfa waktah ndirou al massouliya
jawbouni svp g besoin de vos reponses
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم
=========
>>>> الرد الثاني :
تكلمي فرنسي ولا عربي ههههههه متخلطيش هكذ
بالنسبة للمسؤولية لازم تدخليها إذا كانت مقالة حرية والمسؤولية ،،، أما مقالة حرية والجزائر فلا دخل للمسؤولية هنا
=========
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم
اختي لينا بالنسبة للسؤال الاول ديري انصار الحرية ونفاتها اما السؤال التاني اسمحيلي ما نقدرش اعاونك انا تاني راني نحوس وكتا نوضفوا المسؤولية و مالقيتش الجواب
=========
>>>> الرد الرابع :
dakor lina chofi almesoulya 3ndha mjalha alkhasse ;aseaal ili trahtih yehki 3alherya donc hna rah tekbi m9altek 3alherya akid rah tkoun jdlya..............whda haba nsa3dk 3alm9ala ok mkan hta probléme...........weli 3ndo i9tirah madabina ysa3dna............tchaw
=========
>>>> الرد الخامس :
مقالة فلسفية سهلة الحفظ الى أصدقائي شعبة أدب وفلسفة
مقالة جدلية حول الإحساس الإدراك بين الظواهرية والقشطالت
السؤال يقول : هل الإدراك تجربة ذاتية نابعة من الشعور أم محصلة نظام الأشياء ؟
المقدمة : طرح الإشكالية
يتعامل ويتفاعل الإنسان مع عالمه الخارجي بما فيه من أشياء مادية وأفراد يشكلون محيطه الاجتماعي , يحاول فهم وتفسير وتأويل ما يحيط بهوهذا هو الإدراك , فإذا كنا أمام موقفين متعارضين أحدهما يربط الإدراك بالشعور(الظواهرية )والأخر بنظام الأشياء (القشتالت ) فالمشكلة المطروحة : هل الإدراك مصدره الشعور أم نظام الأشياء
التحليل : محاولة حل الإشكالية
عرض الأطروحة الأولى
ترى هذه الأطروحة الظواهرية أن الإدراك يتوقف على تفاعل وانسجام عاملين هما الشعور والشيء المدرك , وحجتهم في ذلك أنه إذا تغير الشعور يتغير بالضرورةالإدراك ومن دعاة هذه الأطروحة هوسرل وهو مؤسس مذهب الظواهرية حيث قال << أرى بلا انقطاع هذه الطاولة سوف أخرجوأغير مكاني عن إدراكي لها يتنوع >> وهكذا الإدراك يتغير رغم أن الأشياء ثابتة والإدراك عندهم يكون أوضح من خلال شرطين( القصدية والمعايشة )أي كلما اتجه الشعور إلى موضوع ما وإصل به يكون الإدراك أسهل وأسرع وخلاصة هذه الأطروحة عبر عنها ميرلوبونتي بقوله << الإدراك هو الإتصال الحيوي بالعالم الخارجي >>
النقد : من حيث المضمون الأطروحة بين أيدينا نسبية لأنها ركزت على العوامل الذاتية ولكن الإدراك يحتاج إلى العوامل الموضوعية بنية الشيء وشكله ولذلك نقول إنها نسبية أيضا من حيث الشكل
عرض الأطروحة الثانية ترى هذه الأطروحة أن الإدراك يتوقف على عامل موضوعي ألاوهو ( الشكل العام للأشياء ) أي صورته وبنيته التي يتميز بها وحجتهم في ذلك أن تغيرالشكل يؤدي بالضرورة التي تغير إدراكنا له وهكذا
**** هذه الأطروحة الأهمية إلى الصورة الكلية وهي هذا المعني قال بول غيوم* << الإدراك ليس تجميعا للإحساسات بل أنه يتم دفعة واحدة >> ومن الأمثلة التي توضح لنا أهمية الصورة والشكل أن المثلث ليس مجرد ثلاثة أضلاع بل حقيقية تكمن في الشكل والصورة التي تكمن عليها الأضلاع ضف إلى ذالك أننا ندرك شكل اٌلإنسان بطريقة أوضح عندما نركز على الوجه ككل بدل التركيز على وضعية العينين والشفتين والأنف وهذه الأطروحة ترى أن هناك قواعد تتحكم في الإدراك من أهمها التشابه ( الإنسان يدرك أرقام الهاتف إذا كانت متشابه ) وكذلك قاعدة المصير المشترك إن الجندي المختفي في الغابة الذي يرتدي اللون الخضر ندركه كجزء من الغابة , وكل ذلك أن الإدراك يعود إلى العوامل الموضوعية .
النقد: صحيح أن العوامل الموضوعية تساهم في الإدراك ولكن في غياب الرغبة والاهتمام والانتباه لا يحصل الإدراك , ومنه أطروحة الجاشط التنسبية شكلا ومضمونا .
التركيب : إن الظواهرية لا تحللنا إشكالية لأن تركيز على الشعور هو تركيز على جانب واحد من الشخصية والحديث على بنية الأشياء يجعلنا نهمل دور العوامل الذاتية وخاصة الحدس لذلك قال باسكال<< إننا ندرك بالقلب أكثر مما ندركبالعقل >> وكحل الإشكالية نقول الإدراك محصلة لتفاعل وتكامل العوامل الذاتية مع العوامل الموضوعية فمن جهة يتكامل العقل مع التجربة الحسية كما قال كانط ومن جهة أخرى يتكامل الشعور مع بنية الأشياء.
الخاتمة:
وخلاصة القول أن الإدراك عملية معقدة ينقل الإنسان من المحسوس إلى المجرد فالمحصلة فهم وتفسير وتأويل وقد تبين لنا أن مصدر الإدراك إشكالية اختلفت حولها أراء الفلاسفة وعلماء النفس ويعد استعراض الأطروحتين استخلاص النتائج نصل إلى حل الإشكالية
الإدراك محصلة للتفاعل وتكامل العوامل الذاتية مع العوامل الموضوعية.
=========
salam alikoum , non had lma9ala monfasila 3la l masoulia diri berk maw9if noufat l houriya(al jahmia wal hatmiyat) w maw9if el mouayidine (al mou3tazila)c'est tout.
en tout cas f had dars kayen 3 ma9alat berk, el houriya, al masoulia wel jazae, wel houria welmous'oulia m3aba3d
نص السؤال :
هل الحتمية عائق أم شرط لممارسة الحرية؟ الإجابة النموذجية : الطريقة الجدلية
طرح المشكلة : إذا كانت الحرية حسب "جميل صليبا " هي : "الحد الأقصى لاستقلال الإرادة العالمة بذاتها المدركة لغاياتها " أي أن يتصرف الإنسان حسب ما يمليه عليه عقله ، بينما الحتمية تعني إذا تكررت نفس الأسباب في نفس الشروط فإنها تحقق نفس النتائج ، فلقد اتخذ أنصار النزعة الوضعية من هذا المبدأ حجة ينفون بها الحرية عن الإنسان ، في حين يعتبر بعض المفكرين من أنصار الطرح الواقعي بان الحتمية هي شرط ضروري لوجود الحرية ، هذا الجدل الفكري يدفعنا إلى التساؤل : هل علاقة الحرية بالحتمية هي علاقة تعارض أم علاقة تكامل ؟
محاولة حل المشكلة :
1 - الأطروحة : موقف نفي الحرية باسم الحتمية :يرى أنصار النزعة الوضعية (العلمية ) بان الحتمية عائق لوجود الحرية ، فالعلاقة بين الحرية والحتمية هي علاقة تعارض وهذا يعني إن كل أفعال الإنسان وتصرفاته مقيدة بأسباب وشروط أي بمجموعة من الحتميات فهو غير حر .
الحجج : تتمثل الحتميات التي تتحكم في نشاط الإنسان في :
ـــ الحتمية الطبيعية : الطبيعة تخضع لنظام عام شامل وثابت وما دام الإنسان جزء من الطبيعة فهو يخضع لقوانينها ، فالطبيعة هي التي دفعت الإنسان إلى العمل مثل الحرارة والبرودة والأمطار والجفاف ....الخ . ويعتقد العلمانيون أن الإنسان هو عبارة عن تركيبات كيميائية وفيزيائية يخضع للقوانين الطبيعية بطريقة آلية مثله مثل الظواهر الجامدة ( الجزء يخضع لنظام الكل ) .
ـــ الحتمية البيولوجية :الإنسان يسعى من اجل تحقيق دوافعه الفطرية البيولوجية للحفاظ على بقائه واستمراره مثل : دافع الجوع ، والتكاثر ... فالدوافع البيولوجية الحيوية هي التي تتحكم في سلوك الإنسان .
الحتمية النفسية : يرى فرويد إن أفعال الإنسان الواعية وغير الواعية أسبابها دوافع لاشعورية فأفعال الإنسان مقيدة بمكبوتات اللاشعور . أما المدرسة السلوكية فتفسر جميع نشاطات الإنسان على أنها مجرد أفعال منعكسة شرطية أي مجرد ردود أفعال عضوية على منبهات .
الحتمية الاجتماعية : يرى علماء الاجتماع وعلى رأسهم دوركايم " بان القواعد والقوانين الاجتماعية تتصف بالقهر والإلزام فهي تجبر الفرد على أتباعها بالقوة والدليل على ذلك وجود العقوبات .
النقد : هذه المواقف تهمل دور العقل والإرادة ولا تميز بين الإنسان والحيوان
2 – نقيض الأطروحة : موقف أنصار التحرر : الحتمية في نظرهم هي شرط ضروري لوجود الحرية فالعلاقة بين الحتمية والحرية هي علاقة تكامل : فوعي الإنسان بمختلف قوانين الحتمية هو مصدر تحرره ، وان التحرر لايعني إلغاء القوانين وإنما معرفتها للبحث عن الوسائل المناسبة للسيطرة عليها ، ويتم التحرر بالسيطرة على مختلف العوائق والتي تتمثل في :
ـــ التحرر من الحتمية الطبيعية : يتم بمعرفة قوانين الطبيعة ومقاومته لمختلف العوائق بفضل العلم والتقنية مثل التغلب على الحرائق و على الحرارة و على البرودة وتفادي مخاطر الزلازل لذلك يقول:"بيكون" "إننا نخضع للطبيعة لكي نخضعها " ويقول "ماركس" : "إن الحرية تتحقق بالتغلب على العوائق الطبيعية بالعلم والتقنية " ويؤكد "انجلز" :" الحرية تتمثل في السيطرة على أنفسنا وعلى العالم الخارجي من حولنا " .
ـــ التحرر من الحتمية الاجتماعية : بإمكان الفرد التحكم في القواعد والقوانين التي تنظم الحياة الاجتماعية ، فيستبدل القوانين البالية بقوانين جديدة تحقق التطور والدليل على ذلك ثورات الأنبياء والعلماء والمصلحين ....... الخ . تدل دراسات علم النفس أن الفرد لا يكتفي بالتقليد بل يقوم بالمعارضة ومقاومة القوانين التي لا تناسبه ويستبدلها بغيرها .
ـــ التحرر في موقف "المادية التاريخية" : " كارل ماركس " : يربط ماركس الحرية بنوع النظام الاقتصادي وشكل الملكية ، فالملكية الفردية لوسائل الإنتاج وعلاقاته في النظامين الإقطاعي والرأسمالي أدت إلى الاستغلال والطبقية ولكي يتحقق التحرر لا بد من الوعي والقيام بالثورة وتغير نظام الملكية من ملكية فردية إلى ملكية جماعية أي تغيير النظام الاقتصادي من نظام رأسمالي إلى نظام اشتراكي .
ـــ التحرر من الحتمية البيولوجية : بما إن الإنسان كائن عاقل فهو يملك قدرة التحكم في دوافعه البيولوجية وتحقيقها بطرق مشروعة يراعي فيها القوانين الأخلاقية والدينية ...الخ مثل التغلب على دافع الجوع بالصوم وتجاوز دافع حب البقاء بالجهاد في سبيل الوطن .
ـــ التحرر من الحتمية النفسية : ويتم من خلال التحكم في الميول والعواطف والأهواء والرغبات و وإخضاعها لسيطرة الإرادة والعقل ....الخ .
النقد : لكن رغم محاولات الإنسان من الانفلات من القيود عن طريق العلم والعمل لا يستطيع التخلص منها كلية بمفهوم التسخير و لا التخلص منها مطلقا . ومع ذلك فهو صاحب القرارات وكائن المسؤوليات .
2
3 - التركيب: الحرية هي تجسيد لإرادة الإنسان في الواقع ، لذلك يؤكد "بول فولكي " إن العلاقة بين الحرية والحتمية هي تكامل ومنه فالحتمية ليست عائق بل هي شرط لوجود الحرية .
حل المشكلة : ليست الحتمية عاق في وجه الحرية بل إن غابت الحتمية غابت معها الحرية .
(( هل فكرة الحرية تنسجم مع مفهوم اللاشعور ؟ ))
☺ مقدمة : تعد مشكلة الحرية من اعقد المشاكل الفلسفية حاول الفلاسفة إيجادها حل لها وكذلك هو الحال مع اللاشعور الذي يعتبره البعض عاملا لتفسير الحياة النفسية للإنسان فهل هناك علاقة بينهما؟ وبعبارة أخرى أوضح هل فكرة الحرية تنسجم مع مفهوم اللاشعور؟.
☺☺ التحليل.
☻ف1 : يوجد انسجام بين الحرية واللاشعور وهذا ما يؤكده فرويد الذي يرى انه إذا كان القيم الاجتماعية هو جملة الأفعال والرغبات والميول التي لتي لم تتحقق نظرا لخضوعها لأننا الأعلى و القيم الاجتماعية والأخلاقية فان ظهورها خارج ساحة الشعور هو تحققها وفق فكرة الحرية كما أن الشعور هو وعي السلوك ووعي للأسباب وهو شعوري بعدم الحرية في القيام بالأفعال وإذا كان الشعور لا ينسجم مع الحرية فهي تنسجم مع مفهوم اللاشعور وتعد الحرية مفهوم متناقضا للحتمية وهذه الأخيرة الحتمية مفهوم معقول أي تعيه وتشعر به و الحتمية تنسجم مع الشعور وإذا كان الأمر كذلك فان الحرية تنسجم مع اللاشعور
☻نقد عدم الشعور بدوافع السلوك ( اللاشعور) لا يعني أبدا أن السلوك يحدث بشكل عفوي ، ولا يعني عدم وجود لهذا السلوك.
♣ق2 : لا يوجد انسجام بين الحرية واللاشعور على رأس هذا الرأي هو ديكارت الذي يقول : *** إننا جد متأكدون من الحرية فينا بحيث ليس هناك أي شيء نعرفه بوضوح أكثر نعرفها"*** إذ يعتقد ديكارت أن التجربة النفسية تبين لنا شعور بالحرية يمتلكه الإنسان يجعله قادرا على القيام بأي فعل يراه مطلوبا يمتنع عن أي فعل لا يرى فيه فائدة وهو في هذا لا يحس بأي إكراه خارجي بالإضافة إلى موقف المدرسة الكلاسيكية التي تعتقد أن القول بان الشعور هو وعي الذات بأحوالها وأفعالها يتناقض تماما للقول بان النفس لا نشعر بما يجري فيها كما أن اللاشعور غير قابل للملاحظة الداخلية بأنه لاشعور وبذالك لا وجود له ، ثم انه لا توجد حيا ة خارج الحياة النفسية إلا الحياة الفيزيولوجية وبالتالي إذا وجدت حرية يجب أن تكون مصاحبة للاشعور لان كل ما هو نفسي شعوري وما هو شعوري يرافق ما هو نفسي وبالتالي فالحرية غير مشعور بها لا قيمة لها أصلا .
☻ نقد ركز ديكارت على العوامل الداخلية النفسية وأهمل العوامل الخارجية التي تتحكم في فعل الإنسان كما أن العلم يؤكد أن كل ما هو شعوري هو نفسي ولا يؤكد بان ما هو نفسي هو شعوري وليس كل ملا يمكن ملاحظته غير موجود.
♦ تركيب: إذا كانت الحتمية تتناسب مع الشعور فانه يجب أن تتوافق الحرية مع اللاشعور.
اختي من فضلك هل اجد عندك مقالة العولمة شعبة لغات
هدية مني ليكم .................................
هناك عدة أنواع من المقدمات
1- مقدمة تبدأ من التاريخ
2- مقدمة تبدأ من مثال واقعي
3- مقدمة تبدأ من الملاحظة اليومية
4- مقدمة فكرة عامة إلى خاصة
5- مقدمة تبدأباختلاف الفلاسفة والمفكرون
6- ومقدمة النظام الجديد وهي الطريقة الوضعية
سأحاول كل مرة إعطاء نوع من هذه المقدمات في أي درس من الفلسفة
ومثلا هذه مقدمة تبدأ من التاريخ قمت بها في أحد الفروض...أود أن تعجبكموتستفيدوا
النص كان حول موضوع الشغل ........مقدمة بالطريقة الأولى
إذا تصفحنا التاريخ وتطلعنا إلى حياة من سبقونا علىالأرض عبر مختلف الأزمنة والعصور ، نجد أن ازديادهم وكثرتهم أدت بهم إلى الشغللتلبية حاجاتهم الغذائية وتحقيق مطالبهم ، فمن طبيعة الجنس البشري الاشتغال لأجل سدرغباته البيولوجية وهدفه أن يعيش ويحافظ على بقاءه واستمرار الوجود البشري جيلا عنجيل
ولهذا نطرح المشكلة التالية
لماذا يشتغلالإنسان ؟ وما هو سبب ظهور الشغل ؟ وهل يشتغل الإنسان لسد جوعه واستمراره فيالحياة؟
على كل حال هذه الإشكالية حسب مدار حوله نص الفرض وليسبالضروري جعل هذه الإشكالية في كل النصوص أو المقالات
مقدمة أخرى حول تطبيقالعدالة الاجتماعية ......مقدمة حسب الطريقة الرابعة
العدالة مطلب اجتماعي تسعى إلى تحقيق شعارها وسط المجتمعات التيتعاني الإجرام بمختلف أشكاله وغايتها تحقيق هذا المبدأ وتطبيق العدالة يتقرر بمدىتطبيقها للقوانين بتفاني كبير وصرامة ليتحقق العدل
ولهذا نطرح المشكلة :
هل يكون للصرامة دور في تطبيق العدالة؟
مقدمة أخرى حول الأنظمة ......مقدمة ممزوجة بين الطريقة الأولىوالخامسة
منذ القديم بين لنا التاريخ عمالة الأنظمة وتعسفها في تحقيق حقوق العمال مما دفع بالفلاسفة والعلماء ورجال الاقتصاد بالبحثالجاد لتغير تلك الصفحات الجائرة والدعوة إلى نظام يرحم الجميع في ظل التحرر منالاستغلال
ولهذا نطرح المشكلة :
كيف يمكن التحررمن الاستغلال هل بالعمل الجماعي أم بالعمل الفردي..؟
هذه المقدمةكذلك لنص
بالتوفيق للجميع في شهادة الباكالوريا
أقدم لكم مجموعة من المقدمات التي أتمنى انتستفيدوا منها ان شاء الله
يرى اصحاب النزعةالاجتماعية ان الثقافة عملية اجتماعية خالصة وأنه لا دخل للفرد في صنعها وتطويرهاعلى اساس انه لا يمكن تصور ثقافة بدون مجتمع ولكن هل فعلا الفرد مجرد مكتسب للثقافةودوره سلبي وأن الثقافة عمل المجتمع أم الفرد هو مبدع وفعال لما هو ثقافي ..؟
ان فكرة اللاشعور قضية أثارت جدلا واختلافاكبيرا بين الفلاسفة وحتى الناس العاديين حيث إرتأى اللا شعور على انه غير موجود ولايمكن التسليم بوجوده لانه فكرة وهمية في المقابل ارتأى البعض الآخر من الفلاسفةوالمفكرين موقفا مغايرا الأمر الذي ادى الى طرح الاشكال التالي :
هل فعلا هناكجانب لا شعوري في النفس أم هو مجرد فرضية وهمية .؟
وهذه بعضالمقدمات الخاصة بانصوص في الكتاب المدرسي
أولا نصالانفعالات
يندرج هذا النص ضمن سياق فلسفة المعرفةوالفكرة العامة التي يعالجها هي تأثر الانفعال على السلوك والوظائف العقيلة بينالايجاب والسلب وكتب هذا النص للأسباب التالية وهو لتوضيح اثر الانفعال على السلوكعموما وعليه لما طبيعة تاثير الانفعال على السلوك وعلى الوظائف العقلية خاصة هل لهتأثير ايجابي ام سلبي .؟
على كل حال هذه المقدمة تبدا من فكرةعامة الى خاصة ثم ذكر الاسباب التي دفعت الكاتب لكتابة هذا النص الفلسفي وهي صعبةقليلا على الطلبة
مقدمة نص المسؤولية والجزاء
الفكرة العامة التي يعالجها النص هي أساسالعقوبة عند النظرية الوضعية وينتمي هذا النص الى فلسفة العمل وقد كتب هذا النصبسبب الاختلاف القائم بين النظريات الاخلاقية والوضعية
مقدمة نص إشكالية العدل
الفكرة العامةالتي يعالجها النص مسألة الأسبقية بين المصلحة العامة والخاصة في نظر الإسلاموينتمي هذا النص الى فلسفة العمل سبب كتابة النص هو ان الدكتور محمد فاروق النبهانيلاحظ ان البعض ينظر الى الدين نظرة تشويه وانه دين لا يحقق العدالة الاجتماعية فيالبلدان العربية الإسلامية كما انه لاحظ اختلاف الفقهاء المسلمين في حد ذاتهم فاتخذموقفا من هذه المشكلة وحاول في هذا النص ان يوضح لنا الأمر وإشكال النص
ماحكمالإسلام في مسألة الأسبقية بين المصلحة الخاصة والعامة .؟ وهل تقدم الاسلام المصلحةالعامة على الخاصة اذ احدث تعارض بينهما ..؟
مقدمةنص الشروط النفسية للإبداع
إذا كان الإبداعسلوكا إنساني والسلوك الإنساني عادة ، عبارة عن ردود أفعال لأسباب محيطية بيئية فهليعني هذا إن عملية الإبداع ترجع الى عوامل اجتماعية ولكن من جهة أخرى إذا كان الذينيبدعون هم فئة قليلة تتوفر فيهم قدرات خاصة فهل يعني هذا ان الإبداع يعود إلى ظروفأو شروط نفسية أو بعبارة أخرى ماهي الشروط الحقيقية لعملية الإبداع هل هي نفسية اماجتماعية .؟
اسفة اخي لم اكن اعرف
جاري البحث يا خولة متقلقيش......................علاواه تتاسفي........
في البراغماتية:
يقولبيرس 'إن تصورنا لموضوع ما هو إلا تصورنا لما ينتج عن هذا الموضوع من آتار عملية لا أكتر''
يقولجيمس ''إني أستخدم البراغماتية بمعنى أوسع أعني أنها نظرية خاصة في الصدق''
يقولديوي ''كل ما يرشدنا إلى الحق هو حق''
يقولجيمس ''آية الحق النجاح وآية الباطل الفشل ''
يقولبيرس ''إن الحقيقة تقاس بمعيار العمل المنتج ''
يقولجيمس '' الفكرة السابقة هي التي تؤدي بنا إلى النجاح ''
يرىبيرسأن ''إن كل فكرة أو اعتقاد لا ينتهي إلى سلوك عملي في دنيا الواقع تعتبرفكرة باطلة وأن العبرة في ذلك هي العمل المنتج بدلا من التخمينات الفارغةوفي هذا العمل بالذات تقرأ الصدق أو الحق ''
يقولويليام جيمس ''إن الفكرة الصادقة هي تلك التي تؤدي بنا إلى النجاح في الحياة''
يقولويليام جيمس ''إن كل ما يؤدي بنا إلى النجاح فهو حقيقي وإن كل ما يعطينا أكبر قسط منالراحة وما هو صالح لأفكارنا ومفيد لنا بأي حال من الأحوال فهو حقيقي''
ويقول ويليام جيمس : " إن الإنسان يجب أن يشاهد صحة رأيه أو خطأه في تجربته العملية ، فإن جاءت هذه العملية التجريبية موافقة للفكرة كانت الفكرة الصحيحة وإلا فهي باطلة ." وفي المذهب التجريبي يقول جون لوك: " لنفرض أن العقل صفحة بيضاء خالية من أية كتابة وأي معنى ، فكيف استعدت لأن تتلقى ما يلقى إليها؟ ومن أين لها ذلك المستودع العظيم الذي نقشه عليها خيال الإنسان ؟ ومن أين لها كل مواد الفهم والمعرفة .عن كل هذه الأسئلة أجيب بكلمة واحدة : التجربة ."
في الوجودية:
يقولسقراط ''اعرف نفسك بنفسك''
يقولسارتر ''أنا أفكر إذن أنا كنت موجود ''
يقولسارترأيضا ''سأكون عندما لا أكون ''
يقولمونتاني ''لا أحد يعرف هل أنت جبان أو طاغية إلا أنت فالآخرون لا يرونك أبدا ''
يقولليتش ''إذا أردت أن تعيش دوما سعيدا عش دوما في خطر ''
يقولكيركيغار ''محكوم على الإنسان أن يكون حرا ''
يقولكيريغار '' إن الإختبار يجر إلى الخطيئة وإلى المخاطرة والمخاطرة بطبعها تؤدي إلى القلق واليأس ''
يقولبروتاغوراس"إن الإنسان معيار كل شيء"
يقولكيركيغار''إن النتائج التي تنتهي إليها المحنة هي وحدها الخليقة بالإيمان هي وحدها المقنعة''
يقولسارتر ''لا يوجد غيري فأنا وحدي أقرر الخير وأخترع الشر''
في العقلانية:
يعرف جميل صليبا العقل ''هو قوة فطرية في النفس تحمل مجموع المبادئ القبلية المنظمة للمعرفة''
يقول ديكارت''العقل أحسن الأشياء توزيعا بين الناس'' ديكارت : إن أعدل شيئا قسمة بين الناس هو العقل
يقولديكارت ''كل ما تلقيته حتى الآن هو أن أصدق الأشياء قد تعلمتها عن طريقالحواس إلا أنني لما اختبرتها وجدتها تخدعنا وإنه لمن الحذر أن لا نطمئنإلى من خدعونا ولو مرة واحدة''
يرى افلاطون ''أن العقل هو الضامن الوحيد الضروري لإدراك الفكر''
يقول سقراط ''العقل هو الذي يجعل الوجود وجودا واضحا ومدركا بدون شكوك''
الكندي - فيلسوف عربي - : العقل جوهر بسيط مدرك للأشياء بحقائقها .
دافيد هيوم : لا شيء من الأفكار يستطيع أن يحقق لنفسه ظهورا في العقل ما لم يكن قد سبقته ومهدت له الطريق أنطباعات مقابلة له
في المنهج التجريبي والحسي
يقول جون لوك ''ليس في العقل شيء جديد إلا وقد سبق وجوده في الحس أولا''
يقول كلود برنارد '' التجريب هو الوسيلة الوحيدة التي نملكها لنطلع على طبيعة الأشياء التي هي خارجة عنا''
جون ستيوارت مل : يولد العقل كصفحة بيضاء ، تأتى التجربة لتنقش عليها ماتشاء
في المنطق والإستقراء والفرض و لإشكالية1/المشكلة الثانية
آرسطو : المنطق آلة تحصيل العلوم
إبن سينا : القياس هو قول مؤلف من أقوال إذا وضعت لزم عنها - بالذات ل بالعرض - قول آخر غيرها إضطرارا * القول : هنا قضية
ليبنتز : فيلسوف ورياضي المانى : إن مبادىء الغقل هي عصب وروح الاستدلال وهي ضرورية له كضرورة العضلات والأعصاب لظاهرة المشى
غوبلو : فيلسوف ورياضي فرنسي : المنطق الصوري تحصيل حاصل - أي عقيم -
الغزالى - بعد مراجعة بعض آرائه - : من لم يتمنطق لن يوثق
يقولابن خلدون ''تطابق الفكر مع نفسه قد يؤدي إلى نتائج تتنافى مع الواقع لأنالصدق في الإستدلال الإستنتاجي مرهون باتساق النتائج مع المقدمات وليس معالواقع وكل قول بالتطابق مع الواقع بعد تعسف''
يقول كلود برنارد''الفرض هو المنطلق الضروري لكل استدلال تجريبي''
يعرف جميل صليبا الإستقراء على أنه الحكم على الأمر الكلي لثبوت ذلك الحكم الجزئي
يقول دافيد هيوم عن السببية والأفكار السابقة ''بموجب العادة الذهنية نعتقد أنها صحيحة''
كما يقول دافيد أيضا ''مبدأ السببية مبدأ عقلي لكنه مستوحى من الواقع وذلك لتقارب بين السبب والنتيجة''
يقول نيوتن '' أنا لا اصطنع فروضا''
يقول ماجندي لتلميذه كلود برنارد''أترك عباءتك وخيالك عند باب المخبر''
يقول ديوال''إن الجواهر موجودة ولكنها لا تؤلف عقدا قبل أن يأتي أحدهم بالخيط ''
يقول بوانكاري''فكما أن كومة الحجارة ليست بيتا كذلك اجتماع الحوادث دون ترتيب ليس علما''
جميل صليبا - صاحب المعجم الفلسفي - : الاستقراء هو الحكم على الامر الكلى لثبوت ذلك الحكم على الجزئي
كلود برنارد: الحادث يوحي بالفكرة، والفكرة تقودنا الى التجربة وتوجهها ، والتجربة تحكم بدورها على الفكرة/هذا القول يلخص خطوات المنهج التجريبيغاليلي : الطبيعة كتبت قوانينها بلغة رياضية
في المنهج النقدي:
العقلي كالعنكبوت التي تنسج بيتها من نفسهاوالتجريبي كالنحلة
يقول كانط ''إن الإدراكات الحسية بغير الإدراكات العقلية عمياء وأن قوانين الفكر هي قوانين الأشياء''
يقول هيجل ''إن كل ما هو عقلي فهو واقعي وما هو واقعي فهو عقلي''
ـ الإحساسات والأفكار خدم لنا لا تأتي إلى أذهاننا إلا إذا احتجنا إليها
ـ العقل يحول الإحساسات المادية إلى أفكار
ـ يرى كانط أن القانون سلطة مطلقة
السؤال والمشكلة والاشكالية
يرى كارل ياسبيرس : أن الأهم في الفلسفة السؤال ، ويجب أن يتحول كل جواب الى سؤال من جديد ...
كارل ياسبيرس: يدفعنى الاندهاش الى المعرفة ، فيشعرنى بجهلى
يقول جون ديوي : ان التفكير لا ينشا الا اذا وجدت مشكلة ....
رتراند راسل : ان الفلسفة توسع عقولنا وتحررها من عقال العرف والتقاليد
يقول هيدجر "الحقيقة هي الحرية أي انها نوع من العلاقة بين الإنسان والعالم"
جميل صليبا: " الإشكال عند الفلاسفة صفة لقضية لا يظهر وجه الحق فيها ويمكنها أن تكون صادقة إلا انه لا يمكن أن نقطع بصدقها ." لا لاند :" الإشكالية علو وجه الخصوص سمة حكم أو قضية قد تكون صحيحة ( ربما تكون حقيقة ) لكن الذي يتحدّث لا يؤكد صحّتها ." كارل يا سبرس :" إن الأسئلة في الفلسفة أهم من الأجوبة . إن كل جواب سوف يصبح سؤالا جديدا ."
وهذه مجموعة أخرى:
المشكلة الأولى : السؤال والمشكلة
علم النفس التربوي :" إن التعليم يتأسس على التساؤل ، والتعلّم عن طريق التساؤل الذي تحرّكه الرغبة ويحفّزه الفضول كما أن كل معرفة اكتسبتاها أو سوف نكتسبها هي في الحقيقة جواب عن سؤال ."
كان سقراط يتجوّل في أسواق أثينا ويتحاور ويتساءل مع الناس حوا عدّة قضايا كالعدل القضاء الحق ...........
الفيلسوف الألماني " فريدريك نيتشه" :" أن كبريات المشاكل تملأ الشوارع "
المشكلة الثانية: المشكلة والإشكالية
جميل صليبا: " الإشكال عند الفلاسفة صفة لقضية لا يظهر وجه الحق فيها ويمكنها أن تكون صادقة إلا انه لا يمكن أن نقطع بصدقها ."
لا لاند :" الإشكالية علو وجه الخصوص سمة حكم أو قضية قد تكون صحيحة ( ربما تكون حقيقة ) لكن الذي يتحدّث لا يؤكد صحّتها ."
كارل يا سبرس :" إن الأسئلة في الفلسفة أهم من الأجوبة . إن كل جواب سوف يصبح سؤالا جديدا ."
الإشكالية الثانية : في آليات التفكير المنطقي
مدخل :
الفلاسفة : " المنطق آلة قانونية (اورغانون) تعصم مراعاتها الذهن من الخطأ في التفكير ."
جيفونز :" المنطق هو علم قوانين الفكر "
أرسطو : " المنطق هو التحليل ."
ماريتان :" المنطق هو الصناعة التي تجعلنا نتصرّف بنظام وبسهولة وبدون خطأ في عمل العقل ذاته من حيث هو عقل نظري ."
يوروا ايال :" المنطق هو الصناعة التي يحسن بها الإنسان قيادة عقله في معلم الاشياء عند التعلّم أو التعليم ."
الفرنسي رابيي :" المنطق هو العلم الذي يشمل على شروط مطابقة الفكر لذاته ( لنفسه) وشروط مطابقة الفكر لموضوعاته ( الأشياء الخارجية ) ، التي متىاجتمعت كانت الشروط الضرورية والكافية للصدق والحقيقة ."
المشكلة الاولى كيف ينطبق الفكر مع نفسه
الألماني كانط :" المنطق ولد تاما مع أرسطو ."
الحد : كانط : " هو التعبير اللفظي عن التصوّر وعلاماته ." أو " الصيغة والرداء اللفظي للتصوّر "
القياس : ابن سينا : " القياس المنطقي ( الاستدلال غير المباشر ) قول مؤلّف من أقوال اذا وضعت لزم عنها بذاتها ، لا بالعرض قول آخر غيرها اضطرارا ."
الغايه ( الهدف ) : ليبتز : " إنها ضرورية للتفكير كضرورة العضلات والأوتار العصبية للمشي ."
المشكلة الثانية: كيف ينطبق الفكر مع الواقع.
الاستقراء: المنطقيون: " هو الحكم على الآمر الكلي لثبوت الحكم الجزئي."
أبو حامد الغزالي : " الاستقراء إن تتصفّح جزئيات كثيرة داخلة تحت معنى كلي واحد حتى إذا وجدت حكما في تلك الجزئيات حكمت به على ذلك الكلي ."
فرانسيس بيكون :" الاستقراء هو استخلاص واستنتاج للقواعد العامة الكلية من الأحكام الجزئية ."
الملاحظة: فيريمان : " ان الملاحظة هي مشاهدة الظواهر على ماهي عليه في الطبيعة ."
الفرض العلمي: كلود برنارد : " إن الفرض العلمي هو المنطلق الضروري لكل استدلال تجريبي ."
ويقول : " إن الملاحظة توحي بالفكرة والفكرة تقود إلى التجربة وتوجهها والتجربة تحكم بدورها على الفكرة ."
ويقول المعارضون الفكرة الافتراض كخطوة في المنهج الاستقرائي :
نيوتن: " أنا لا أصطنع الفروض ( الفرضيات ) ."
ماجندي لتلميذه كلود برنارد : " أترك عباءتك وخيالك عند باب المخبر . " وكذلك جون ستيوارت ميل ..
التجربة (التجريب ): كلود برنارد / " أن التجريب هو الوسيلة الوحيدة التي نمتلكها لنطّلع على طبيعة الأشياء التي هي خارجة عنّا ."
القانون : " القانون هو التعبير عن العلاقات الضرورية الموجودة بين الظواهر تعبيرا رياضيا كميا ."
وكذلك : " القانون هو الربط بين متغيرات بعضها ببعضها في علاقات متبادلة تصاغ على شكل دالات رياضية ."
الإشكالية الثالثة : في المذاهب الفلسفية
المشكلة الأولى : المذهب العقلاني والتجريبي
المذهب العقلاني:
رواده : ديكارت ، مالبرانش ، ليبنتز ، سبينوزا .
الأمثلة والأقوال :
الكندي : " العقل حر بسيط مدرك للأشياء بحقائقها ."
الماوردي : " إن العقل هو العلم بالمدركات الضرورية."
القدامى : " العقل ضرب من العلوم الضرورية يؤكد استحالة اجتماع الضدين و ويمنع كون الجسم في مكانين ."
المذهب التجريبي :
روّاده : فرانسيس بيكون ، دافيد هيوم ، جون لوك .....
الأمثلة والأقوال :
جون لوك : " لو كان الناس يولدون وفي عقولهم أفكار فطرية لتساووا في المعرفة ."
ويقول : " لو سألت الإنسان متى بدأ يعرف لأجابك متى بدأ يحس ."
ويضيف : " لنفرض أن العقل صفحة بيضاء خالية من أية كتابة وأي معنى ، فكيف استعدت لأن تتلقى ما يلقى إليها؟ ومن أين لها ذلك المستودع العظيم الذي نقشه عليها خيال الإنسان ؟ ومن أين لها كل مواد الفهم والمعرفة .عن كل هذه الأسئلة أجيب بكلمة واحدة : التجربة ."
المذهب التوفيقي النقدي لكانط :
الأمثلة والأقوال :
كانط : "الحدوس الحسية بدون مفاهيم تظل عمياء والمفاهيم بدون حدوس حسية تظل جوفاء ."
ويقول : " عملية المعرفة تبدا من التجربة الحسية المتمثلة في الانطباعات التي تنفلها الينا الحواس عن الاشياء . ولكن هذه المعرفة لا يكون لها معنى محدود إلا بتدخل العقل الذي يرتبها وينظمها وفق تصوّراته ومقولاته . فعالم الأشياء والظواهر كما تنقله لنا الحواس هو مجرّد شتات معرفي لا يمكن فهمه إلا بواسطة العقل الذي يجمع هذا الشتات وينظّمه على شكل معارف بفضل مقولاته الأساسية كالسببية الإمكان، الضرورة ."
كما نستدل بالأنساق الرياضية والمنطق .
المشكلة الثانية : المذهب البراغماتي والوجودي
1/ المذهب البراغماتي :
روّاده : بيرس ، ويليام جيمس ، جون ديوي .
برا غما : العمل .
الأمثلة والأقوال :
بيرس :" إن تصوّرنا لموضوع ما هو تصوّرنا لما قد ينتج عن هذا الموضوع من آثار عملية لاأكثر ."
ويقول :" أن الحقيقة تقاس بمعيار العمل المنتج أي أن الفكرة خطة للعمل أو مشروع له وليست حقيقة في ذاتها ."
ويليام جيمس :" الفكرة الصادقة هي التي تؤدي بنا إلى النجاح في الحياة ."
ويقول : " إن الإنسان يجب أن يشاهد صحة رأيه أو خطأه في تجربته العملية ، فإن جاءت هذه العملية التجريبية موافقة للفكرة كانت الفكرة الصحيحة وإلا فهي باطلة ."
2/ المذهب الوجودي :
روّاده : سورن كيركجارد ، جون بول سارتر .
الأمثلة والأقوال :
سارتر : " الإنسان مشروع وجود يحيا ذاتيا ولا يكون إلا بحسب ما ينويه ، وما يشرع بفعله وبهذا الفعل الحرّ الذي يختار به ذاته ، يخلق ماهيته بنفسه ."
قتلك علول اختي من غير قصد